هَناتبدَا قصتيِ تتحَدثْ عنَ الحبَ الاَبديِ
يحَكىانَ هناكَ فتَاةجميِله وصَبي يعيشَون فيِ قَريه جَميله
تكسَوها زهَور اللوتسَ والافنَدر والبورفَاديآ وتلكَ الانهَار التَي تشَبه الخيالَ احبَ ذاكَ الصَبي تلكَ الفتاةَ الجَميله عاشَاء قصة حَب جَميله وفيِ يومَ ماَ ذهبَ الصَبي محطَة القطارَ وتركَ لهاا رسَالةعندَالنهرَ الذيِ كَانايلتقَيانَ عندهَ يوجَد بهاا سأعَود قريباً اخَذتّ الرسَاله وذهَبت
مسَرعه اليَ محَطة القطارَ ولكنَهاا قدَ تأخَرت فقدَذهبَ القطارَ وعادةَ وهيَ علىَ أملّ انهَ سيعودَ قريبآ ومرتَ السنينَ
وهيَ تتنظرهَ وفيَ صباحَ يومَ ما عادَ اليهَا والرأسَ شَيبآوقالَ لها هَل تذكرينيَ فقالتَ لهَ فهل ليَ انَ انساكَ...!