التلميذ الذي يبدو أن عمره أقل من 10 سنوات، انتهز فرصة انشغال أوباما ومن كان معه في المكان، والتفت الى زميلته الجالسة بجواره تماما، فوضع يمناه على خدها، وطوق بعض عنقها بيسراه من الخلف، وعلى الخد الآخر طبع قبلة بريئة قد تصبح “أشهر أول قبلة” تلتقطها العدسات.
قد يظن رئيس أكبر دولة بالعالم أنه المثير الأول للاهتمام أينما حل ورحل، لكن الطفل البادي في الصف الأخير من الصورة التي التقطها مصور “أسوشييتدبرس” أمس الأربعاء، وجد من يثير اهتمامه أكثر بكثير من باراك أوباما، وهي زميلته في مدرسة ابتدائية زارها الرئيس الأمريكي في فلوريدا ليتفقدها، وجعله كأنه لم يكن.
ما بدي الي راح يرجع بدي الي جاي يكون أحلى