انها اكثر الصور ايلاما وكل منها يعبر عن حالة مختلفة مرة غضب الطبيعة،
ومرة ظلم البشر للبشر،تارة ظلم القوة للضعف وتارة اخرى مجزرة الجنون. ولكن
في المحصلة سؤال يدق اسفينا في ابواب الاجابة: هل الضمير العالمي سيبقى
دائما بحاجة لمن يوقظه من سبات تختلف مدته بأختلاف توقيت الازمة ؟ او
المجزرة؟ او القمع؟ ان الصور ليست بحاجة لتعليق فهي تتحدث عن نفسها ويبقى
الامنية ان يسود العدل المجتمعات حتى لا نكون من يعالج الفالج بعد فوات
الاوان.
. البرجين في نيويورك
قوة الفرد مقابل المجموعة (فلسطين)
. بعد الزلزال المدمر .هاييتي 2008
مأسادة عميرة سانشيز (كولومبيا)1985 وذلك بعد البركان ومقتل 25 الف شخص
مجزرة في تايلاند !ليس ممكنا ان يكون بشريا
اللاجئين في كوسوفو العام 2000
عملية لطفل عراقي (2005) بعد عملية قلب الاسد
الحرب الاهلية (ليبيريا)
تسرب وانفجار انابيب الغاز في الهند ومقتل 15 الف شخص
بعد تسونامي المحيط الهندي