منتديات جنيفا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةأحدث الصورالمنشوراتالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
المواضيع الأخيرة
» العلاري يغني لابو جآنتي
الاخلاص والرياء في العلم والعمل Emptyالخميس سبتمبر 05, 2024 2:45 pm من طرف oday Othman

» الامبراطورة - وسيم الغدير
الاخلاص والرياء في العلم والعمل Emptyالأربعاء يوليو 24, 2024 6:51 am من طرف محمد الجالودي

» اهدائات مجانية على تلجرام
الاخلاص والرياء في العلم والعمل Emptyالجمعة يوليو 19, 2024 4:12 pm من طرف محمد الجالودي

» سامبلرات ياماها 3000
الاخلاص والرياء في العلم والعمل Emptyالجمعة يوليو 12, 2024 9:59 pm من طرف Mimita

» الحب كله والف ليله midi files
الاخلاص والرياء في العلم والعمل Emptyالأحد يوليو 07, 2024 3:45 pm من طرف z3eem74

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 193 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 193 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 1190 بتاريخ الثلاثاء يناير 24, 2012 5:25 am
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 14639 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو ZEKERİYA فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 325768 مساهمة في هذا المنتدى في 48047 موضوع
سحابة الكلمات الدلالية
pa800 جينوس 2000 عراقي اشوري الجالودي كلثوم اغانى ايقاعات korg midi yamaha pa600 خليجي ميدي سودانية اغاني اغنية ياماها عبدالوهاب سوداني سودانيه برنامج 3000 ايقاع اصوات

 

 الاخلاص والرياء في العلم والعمل

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
panadol
عضو
عضو
panadol


ذكر
رقم العضوية : 810
تاريخ التسجيل : 02/06/2009
عدد الرسائل : 883
العمر : 34
الحصان
الموقع : هووون
العمل/الترفيه : مساعد قاعد
المزاج : عالي
*** : الاخلاص والرياء في العلم والعمل Lsv69280


الاخلاص والرياء في العلم والعمل Z6O37126


الاخلاص والرياء في العلم والعمل Domain-4fd1be36da
نقاط : 1153

الاخلاص والرياء في العلم والعمل Empty
مُساهمةموضوع: الاخلاص والرياء في العلم والعمل   الاخلاص والرياء في العلم والعمل Emptyالأربعاء ديسمبر 14, 2011 8:09 pm

ا
لإخلاص والرياء في العلم والعمل
قال الإمام الشعراني أبو المواهب عبد الله بن أحمد بن علي الشافعي رحمه الله في تنبيه المغترين:
من أخلاق السلف الصالح رضي الله عنهم: كثرة إخلاصهم في علمهم وعملهم، وخوفهم من دخول الرياء في ذلك.
ونبسط لك يا أخي في هذا المحل؛ لكثرة حاجة الناس إلى ذلك، فنقول:
ثبت في الأحاديث الصحيحة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: { لما خلق الله عز وجل جنة عدن، خلق فيها ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر، قال لها: تكلمي، فقالت: قد أفلح المؤمنون _ ثلاثاً _، ثم قالت: أنا حرام على كل بخيل ومراءٍ }.
وكان وهب بن منبه رحمه الله تعالى يقول:" من طلب الدنيا بعمل الآخرة نكس الله قلبه، وكتب اسمه في ديوان أهل النار ".
وكان الحسن البصري رحمه الله تعالى يقول:" كان عيسى عليه الصلاة والسلام يقول: من عمل بما علم كان ولياً حقاً ".
وكان سفيان الثوري رحمه الله تعالى يقول:" قالت لي والدتي: يا بني، لا تتعلم العلم إلا إذا نويت العمل به، وإلا فهو وبال عليك يوم القيامة ".
وكان الحسن البصري رحمه الله تعالى كثيراً ما يعاتب نفسه ويوبخها بقوله:" تتكلمين بكلام الصالحين القانتين العابدين، وتفعلين فعل الفاسقين المنافقين المرائين! والله ما هذه صفات المخلصين ".
وكان الفضيل بن عياض رحمه الله تعالى يقول:" من لم يكن في أعماله أكيس من ساحر وقع في الرياء ".
وقد قيل: لذي النون المصري رحمه الله تعالى: متى يعلم العبد أنه من المخلصين؟ فقال:" إذا بذل المجهود في الطاعة، وأحب سقوط المنزلة عند الناس ".
وكان محمد بن المنكدر رحمه الله تعالى يقول:" أحب للإخوان أن يظهر أحدهم السمت الحسن بالليل، فإنه أشرف من سمت النهار؛ لأنه في النهار يراه الناس، وفي الليل يكون لرب العالمين ".
وقد قيل مرة ليونس بن عبيد رحمه الله تعالى: هل رأيت أحداً يعمل بعمل الحسن البصري؟ فقال:" والله ما رأيت من يقول بقوله، فكيف أرى من يعمل بعمله؛ وكان وعظه يبكي القلوب، ووعظ غيره لا يبكي العيون ".
وقيل ليحيى بن معاذ رحمه الله تعالى: متى يكون العبد مخلصاً؟ فقال:" إذا صار خلقه كخلق الرضيع، لا يبالي من مدحه أو ذمه ".
وقد كان أبو السائب رحمه الله تعالى إذا طرقه بكاء في سماع قرآن أو حديث أو نحو ذلك يصرفه إلى التبسم.
وكان أبو عبد الله الأنطاكي رحمه الله تعالى يقول:" إذا كان يوم القيامة، قال الله للمرائي: خذ ثواب عملك ممن كنت ترائيه، وفي رواية: يقال له: ألم توسع لك الناس في المجالس لأجل عملك وعلمك؟ ألم تكن رئيساً في دنياك؟ ألم ترخص لك الناس بيعك وشراءك؟ ألم يكرمومك؟ ألم؟ ألم؟ مثل هذا وأشباهه ".
وكان الفضيل بن عياض رحمه الله تعالى يقول:" ما دام العبد يستأنس بالناس، فلا يسلم من الرياء ".
وكان الأنطاكي يقول:" المتزينون ثلاثة: متزين بالعلم، ومتزين بالعمل، ومتزين بترك التزين فهو أغمضها وأحبها إلى الشيطان ".
وكان إيَّاس بن معاوية أخاً لإبراهيم التميمي، وكان كل منهما لا يثني على الآخر من ورائه ويقول:" الثناء معدود من الجزاء، وأنا لا أحب نقص ثواب أخي بالثناء عليه بين الناس ".
وكان أبو عبد الله الأنطاكي رحمه الله يقول:" من طلب الإخلاص في أعماله الظاهرة وهو يلاحظ الخلق بقلبه، فقد رام المُحال؛ لأن الإخلاص ماء القلب الذي به حياته، والرياء يميته ".
وقد كان يوسف بن أسباط رحمه الله تعالى يقول:" ما حاسبت نفسي قط إلا وظهر لي أنني مراءٍ خالص ".
وكان الحسن البصري رحمه الله تعالى يقول:" من ذم نفسَه في الملإ فقد مدحها، وذلك من علامات الرياء ".
وكان ابن السماك رحمه الله تعالى يقول:" لو أن المرائي بعلمه وعمله أخبر الناس بما في ضميره لمقتوه وسفهوا عقله ".
وكان إبراهيم بن أدهم رحمه الله تعالى يقول:" لا تسأل أخاك عن صيامه؛ فإنه إن قال: أنا صائم، فرحت نفسه بذلك. وإن قال: أنا غير صائم، حزنت نفسه. وكلاهما من علامات الرياء، وفي ذلك: فضيحة للمسؤول، واطلاع على عورته من السائل ".
وكان عبد الله بن المبارك رحمه الله تعالى يقول:" إن الرجل ليطوف بالكعبة وهو يرائي أهل خراسان "، فقيل له: وكيف ذلك؟! قال:" يحب أن يقول فيه أهل خراسان: إن فلانا مجاور بمكة على طواف وسعي، فهنيئاً له ".
وكان الفُضيل بن عيَّاض رحمه الله تعالى يقول:" أدركنا الناس وهم يراؤون بما يعملون، فصاروا الآن يرؤون بما لا يعملون "!!
وكان رحمه الله تعالى إذا قرأ { ونبلو أخباركم }[محمد:31]، يقول:" اللهم إنك إن بلوتنا فضحتنا وهتكت أستارنا، وأنت أرحم الراحمين ".
وكان أيوب السختياني رحمه الله تعالى يقول:" إن من الرياء بما لا تعمل: تطاولك على غيرك بما تحفظه من كلام الناس وأقوالهم في العلم؛ فإن ذلك الذي تتطاول به ليس من عملك ولا استنبطه ".
وكان إبراهيم بن أدهم رحمه الله تعالى يقول:" ما اتقى اللهَ من أحبَّ أن يذكره الناس بخير، ولا أخلص له ".
وكان عكرمة رحمه الله تعالى يقول:" أكثروا من النية الصالحة، فإن الرياء لا يدخل النية ".
وكان عبد الله بن عباس رضي الله عنهما يقول:" لا يحتاج شيء من فروع الإسلام إلى نية بعد اختيار صاحبه الدخول في الإسلام ".
وكان أبو سليمان الداراني رحمه الله تعالى يقول:" كل عمل يعمله المؤمن من أعمال الإسلام مما لم تحضره فيه نية، فنية الإسلام تجزيه ".
قلت: وفي ذلك تقوية للحنفية.
وكان نعيم بن حماد رحمه الله تعالى يقول:" ضرب الظهر بالسياط أهون علينا من النية الصالحة ".
وكان منصور بن المعتمر رحمه الله تعالى وثابت البناني رحمه الله يقولان:" طلبنا العلم وما لنا فيه نية، فرزقنا الله النية الصالحة بعد ذلك؛ لأن العلم كله يبعث صاحبه على الإخلاص، فيصير يطلبه حتى يحصل له ".
وكان الحسن البصري رحمه الله تعالى يقول:" دخول أهل الجنة وأهل النار فيهما يكون بالأعمال، وخلودهم فيهما يكون بالنيات ".
وكان أبو داود الطيالسي رحمه الله تعالى يقول:" ينبغي للعالم إذا حرر كتابه أن يكون قصده بذلك: نصرة الدين، لا مدحه بين الأقران لحسن التأليف ".
وفي التوراة:" كل عمل قبلته فهو كثير وإن كان قليلاً، وكل عمل رددته فهو قليل وإن كان كثيراً ".
وكان الفضيل بن عياض رحمه الله تعالى يقول:" إذا كان يسأل الصادقين عن صدقهم، مثل إسماعيل وعيسى عليهما الصلاة والسلام، فكيف بالكاذبين من أمثالنا "؟!
ولبس داود الطائي ثوبه مقلوبا مرة، فقالوا له: ألا تغيره؟ فقال:" إني لبسته لله فلا أغيره ".
وقد كان أمير المؤمنين علي رضي الله عنه يقول:" إن للمرائي ثلاث علامات: يكسل إذا كان وحده ويصلي النوافل جالساً، وينشط إذا كان مع الناس، ويزيد في العمل إذا مدحوه كما ينقص منه إذا ذموه ".
وكان سفيان الثوري رحمه الله تعالى يقول:" كل شيء أظهرته من عملي فلا أعده شيئاً، لعجز أمثالنا عن الإخلاص إذا رآه الناس ".
وكان إبراهيم التيمي يلبس لبس الفتيان، فكان لا يعرف أحد أنه من العلماء إلا أصحابه، وكان يقول:" المخلص من يكتم حسناته كما يكتم سيئاته ".
وكان سفيان الثوري رحمه الله تعالى يقول:" قل عالم تكبر حلقة درسه إلا ويطرقه العجب بنفسه ".
وقد مرّ الحسن البصري على طاوس رحمهما الله تعالى وهو يملي الحديث في الحرم في حلقة كبيرة، فقرب منه وقال له في أذنه:" إن كانت نفسك تعجبك فقم من هذا المجلس، فقام طاوس فوراً ".
وقد مر إبراهيم بن أدهم على حلقة بشر الحافي رحمهما الله تعالى، فأنكر عليه لكبر حلقته وقال:" لو كانت هذه الحلقة لأحد من الصحابة ما أمن على نفسه العجب ".
وقد كان سفيان الثوري رحمه الله تعالى لا يترك أحداً يجلس إليه إلا نحو ثلاثة أنفس، ففعل يوما، فرأى الحلقة قد كبرت، فقام فزعاً وقال:" أخِدنا والله ولك نشعر، والله لو أدرك أمير المؤمنين عمر رضي الله عنه مثلي وهو جالس هذا المجلس لأقامه وقال له: مثلك لا يصلح لذلك ".
وكان رحمه الله تعالى إذا جلس لإملاء الحديث يجلس مرعوباً خائفاً، وكانت السحابة تمر عليه فيسكت حتى تمر ويقول:" أخاف أن يكون فيها حجارة ترجمنا بها ".
وقد ضحك شخص مرة في حلقة الأعمش رحمه الله تعالى، فزجره وأقامه، وقال:" تطلب العلم الذي كلفك الله تعالى به وأنت تضحك "؟! ثم هجره نحو شهرين ".
وكان أبو هريرة رضي الله عنه يقول:" لولا آية في كتاب الله تعالى ما حدثتكم: { إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى }[البقرة:159] .. الآية.
قال: ولما ترك سفيان الثوري رضي الله عنه التحديث، قالوا له في ذلك؟ فقال:" والله لو أعلم أن أحداً منهم يطلب العلم لله تعالى لذهبت إلى منزله ولم أتعبه ".
وقد قيل مرة لسفيان بن عيينة رحمه الله تعالى: ألا تجلس فتحدثنا؟ فقال:" والله ما أراكم أهلاً لأن أحدثكم، ولا أرى نفسي أهلاً أن تسمعوا مني، وما مثلي ومثلكم إلا كما قال القائل: افتضحوا فاصطلحوا ".
وقد كان حاتم الأصم رحمه الله تعالى يقول:" لا يجلس لتعليم العلم في المساجد إلا جامع للدنيا، أو جاهل بما عليه في ذلك من الواجبات ".
وكان عبد الله بن عباس رضي الله عنهما مع جلالته في العلم، إذا فرغ من تفسيره للقرآن يقول:" اختموا مجلسنا بالاستغفار ".
وكان شداد بن حكيم رحمه الله تعالى يقول:" من كان فيه هذه الثلاث خصال فليجلس ليعلم الناس، وإلا فليدع الجلوس: أن يذكرهم بنعم الله تعالى ليشكروه، وبذنوبهم ليتوبوا منها، وبعدوهم إبليس ليحذروا منه ".
وكان ابن وهب رحمه الله تعالى يقول:" سألت الإمام مالكاً رضي الله عنه عن الراسخين في العلم من هم؟ فقال: هم العاملون بالعلم، وليس شيء أعز من العلم؛ لأن صاحبه يحكم به على الملوك ".
وقد قيل لابن المبارك رحمه الله: من الناس عندك؟ فقال:" العلماء العاملون المخلصون "، قيل له: فمن الملوك؟ قال:" الزهاد في الدنيا "، قيل له: فمن السفلة؟ قال:" الذين يأكلون الدنيا بعلمهم وعملهم ودينهم ".
وكان الحسن البصري رحمه الله تعالى يقول:" العلماء سرج الأزمنة، فكل عالم مصباح زمانه يستضيء به أهل عصره، ولولا العلماء لصار الناس كالبهائم ".
وكان سفيان الثوري رحمه الله تعالى يقول:" حياة العلم بالسؤال عنه والعمل به، وموته بتركهما ".
وكان عكرمة رحمه الله تعالى يقول:" لا تعلموا العلم إلا لمن يعطي ثمنه "، فقيل له: وما ثمنه؟ قال:" أن يضعه العالم عند من يعمل به ".
وكان سالم بن أبي الجعد رحمه الله يقول:" اشتراني مولاي بثلاثمائة درهم فاشتغلت بالعلم، فما مضى عليّ سنة حتى جاءني الخليفة زائراً فلم أفتح له ".
وكان الشعبي رحمه الله تعالى يقول:" من أدب العلماء إذا علموا: أن يعملوا، فإذا عملوا شغلوا بذلك عن الناس، فإذا شغلوا فقدوا، وإذا فقدوا طلبوا، وإذا طلبوا هربوا خوفاً على دينهم من الفتن ".
وفي الحديث: { أشد الناس عذاباً يوم القيامة: عالم لم ينفعه الله بعلمه }.
وفي الحديث أيضاً: { سيأتي على الناس زمان يكون عبادهم جهالاً، وعلماؤهم فساقاً }.
وكان عبد الله بن مسعود رضي الله عنه يقول:" من أفتى الناس في المشكلات من غير تربص ولا تأمل فقد عرض نفسه لدخول النار ".
وكان يقول:" من أفتى الناس في كل ما يسألونه فهو مجنون ".
وكان الحسن البصري رحمه الله تعالى يقول:" لا تكن ممن يجمع علم العلماء ويجري فيه مجرى السفهاء ".
وقد بلغنا: أن عيسى عليه الصلاة والسلام كان يقول:" ما أكثر العلوم وليس كلها بنافع، وما أكثر العلماء وليس كلهم برشيد ".
وكان إبراهيم بن عتبة رحمه الله تعالى يقول:" أطول الناس ندما يوم القيامة: عالم يتعاظم بعلمه على الناس ".
وكان أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول:" أخوف ما أخاف على هذه الأمة: من عالم باللسان جاهل بالقلب ".
وكان سفيان الثوري رحمه الله يقول:" يهتف العلم بالعمل، فإن أجابه وإلا ارتحل ".
وكان عبد الله بن المبارك رحمه الله تعالى يقول:" لا يزال المرء عالماً ما دام يظن أن في بلده من هو أعلم منه، فإذا ظن أنه أعلمهم فقد جهل ".
وكان الفضيل بن عياض رحمه الله تعالى يقول:" إني لأبكي على العالم إذا رأيت الدنيا تلعب به، ولو كان لأهل القرآن والحديث صبر على الزهد في الدنيا ما تمندل بهم الناس، واسوأتاه من أن يقال: فلان العالم أو العابد قد قدم حاجاً في نفقة فلان التاجر ".
وكان يحيى بن معاذ رحمه الله تعالى يقول:" عقوبة العلماء تكون بموت قلوبهم، وموت قلوبهم يكون بطلبهم الدنيا بعمل الآخرة، فيتقربون بذلك عند أبناء الدنيا ".
وكان سعيد بن المسيب رحمه الله تعالى يقول:" إذا رأيتم العالم يغشى أبواب الأمراء فهو لص ".
وقد كان الأوزاعي رحمه الله تعالى يقول:" ما من شيء أبغض إلى الله من عالم يزور عاملاً من العمال ".
وكان مكحول رحمه الله تعالى يقول:" من قرأ القرآن وتفقه في الدين ثم مشى إلى بيت أمير لغير حاجة ضرورية، فقد خاض في جهنم بعدد خطاه ".
وكان مالك بن دينار رحمه الله تعالى يقول:" قرأت في بعض الكتب المنزلة: إن أهون ما أنا صانع بالعالم إذا طلب الدنيا بعلمه: أن أحرمه لذيذ مناجاتي ".
وكان أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول:" إذا رأيتم العالم يحب الدنيا فاتهموه في دينه؛ فإن كل محب يخوض فيما أحب ".
وكان الحسن البصري رحمه الله تعالى يقول:" واعجباه من ألسنة تصنف، وقلوب تعرف، وأعمال تخالف ".
وقد كان حاتم الأصم رحمه الله تعالى يقول:" إن من أشقى الناس يوم القيامة: عالماً عمل الناس بعلمه وهو لم يعمل به ".
وقد كان إبراهيم التيمي رحمه الله تعالى يقول:" ما عرضت قولي على عملي إلا وجدت عملي مكذباً لقولي ".
وكان إبراهيم بن أدهم رحمه الله تعالى يقول:" لقد أعربنا في الكلام فلم نلحن، ولحنا في العمل فلم نعرب ".
وكان الأوزاعي رحمه الله تعالى يقول:" إذا جاء الإعراب في الألفاظ ذهب الخشوع من القارئ والسامع ".
وكان سفيان الثوري رحمه الله تعالى يقول:" بلغنا أن عيسى عليه الصلاة والسلام كان يقول: مثل من يتعلم العلم ولا يعمل به، كمثل امرأة زنت سرّاً، فجاءها المخاض فافتضحت، وكذلك من لم يعمل بعلمه يفضحه الله يوم القيامة على رؤوس الأشهاد ".
وكان الحسن البصري رحمه الله تعالى يقول:" كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: { إذا جاء الشيطان إلى أحدكم وهو يصلي فقال: إنك مراء، فليزدها طولاً } ".
وكان الفضيل بن عيّاض رحمه الله تعالى يقول:" العمل لأجل الناس رياء، وترك العمل لأجل الناس شرك، والإخلاص: أن يعافيك الله منهما ". قلت: ومعنى " ترك العمل لأجل الناس ": أن لا يحب أن يعمل إلا في محل يحمده الناس فيه، فإن لم يجد من يحمده ترك العمل وكسل عنه.
وقد كان بشر الحافي رحمه الله تعالى يقول:" لا ينبغي لأمثالنا أن يظهر من أعماله الصالحة ذرة، فكيف بأعماله التي دخلها الرياء، فالأولى بأمثالنا الكتمان؛ وقد بلغنا: أن عيسى عليه الصلاة والسلام كان يقول للحواريين رضي الله عنهم: إذا كان يوم صوم أحدكم فليدهن رأسه ولحيته ويمسح شفتيه، لئلا يرى الناس أنه صائم ".
وقد كان الفضيل بن عيّاض رحمه الله تعالى يقول:" خير العلم والعمل ما خفي عن الناس ".
وكان عكرمة رحمه الله يقول:" ما رأيت أقل عقلاً ممن يعلم من نفسه السوء، ويحب من الناس أن يصفوه بالعلم والصلاح، ولا بد لقلوب المؤمنين أن تطلع على سوء سريرته، ومثله مثل من غرس شوكاً وطلب أن يحمل له رطباً ".
وكان قتادة رحمه الله تعالى يقول:" إذا راءى العالم بعلمه وعمله، يقول الله تعالى لملائكته عليهم السلام: انظروا إلى هذا يستهزئ بي، ولم يخش مني وأنا العظيم الجبار ".
وكان أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه إذا رأى أحداً يطأطئ عنقه في الصلاة، يضربه بالدرة ويقول له:" ويحك، إنّ الخشوع في القلب ".
وقد مرّ أبو أمامة رضي الله عنه يوما على شخص ساجد وهو يبكي، فقال:" نعم هذا لو كان في بيتك حيث لا يراك الناس ".
وقد كان الفضيل بن عياض رحمه الله تعالى يقول:" من أراد أن ينظر إلى مراء، فلينظر إليّ ".
وكان إبراهيم بن أدهم رحمه الله تعالى يقول:" مررت على حجر، فرأيت مكتوباً عليه: أنت بما تعلم لا تعمل، فكيف تطلب زيادة العلم؟ ".
وكان يوسف بن أسباط رحمه الله تعالى يقول:" أوحى الله تعالى إلى نبيّ من الأنبياء عليهم الصلاة والسلام: { قل لقومك يخفوا أعمالهم عن الخلق، وأنا أظهرها لهم } ".
وكان أبو عبد الرحمن الزاهد يوبخ نفسه كثيراً، ويقول في مناجاته:" من أسوأ حالاً مني؟ عاملت عبادك في الظاهر بالأمانة، وعاملتك في السّرّ بالخيانة ".
وكان الفضيل بن عياض يقول:" من يدلني على عابد بكاء بالليل صوام بالنهار، وأنا أدعو له ".
وكان ميمون ابن مهران رحمه الله تعالى يقول:" إن علانية بغير سريرة صالحة، مثل كنيف مزخرف من خارجه ".
وكان الفضيل بن عياض رحمه الله تعالى يقول:" لو صحت النية في العلم لم يكن عمل أفضل منه، ولكنهم تعلموه لغير العمل به، وجعلوه لصيد الدنيا ".
وقد دخل سفيان الثوري على الفضيل بن عيّاض رحمهما الله تعالى يوماً فقال له: عظني يا أبا علي؟ فقال: له الفضيل:" وبماذا أعظكم معاشر العلماء؟! كنتم سرجاً يُستضاء بكم في البلاد، فصرتم ظلمة! وكنتم نجوماً يُهتدى بكم في ظلمات الجهل، فصرتم حيرة! يأتي أحدكم إلى أبواب هؤلاء الولاة، فيجلس على فرشهم، ويأكل من طعامهم، ويقبل هداياهم، ثم يدخل بعد ذلك إلى المسجد فيجلس فيه ثم يقول: حدثنا فلان عن فلان عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بكذا! والله ما هكذا يطب العلم "، فبكى سفيان حتى خنقته العبرة، وخرج.
وكان الفضيل بن عيّاض رحمه الله تعالى يقول:" إذا رأيتم العالم أو العابد ينشرح لذكره بالصلاح عند الأمراء وأبناء الدنيا، فاعلموا أنه مراء ".
وكان سفيان بن عيينة رحمه الله تعالى يقول:" إذا رأيتم طالب العلم كلما ازداد علما كلما رغب في الدنيا وشهواتها، فلا تعلموه؛ فإنكم تعينوه على دخول النار بتعليمكم إياه ".
وكان كعب الأحبار رضي الله عنه يقول:" سيأتي على الناس زمان يتعلم جهالهم العلم، ثم يغايرون به على القرب من الأمراء كما يتغاير النساء على الرجال، فذلك حظهم من العلم ".
وكان صالح المري رحمه الله تعالى يقول:" من ادعى الإخلاص في العلم، فليعرض على نفسه إذا وصفه الناس بالجهل والرياء، فإن انشرح صدره لذلك فهو صادق، وإن انقبض من ذلك فهو مراء ".
وكان رحمه الله تعالى يقول:" احذروا عالم الدنيا أن تجالسوه؛ فإنه يفتنكم بزخرفة كلامه، ومدحه للعلم وأهله من غير عمل به ".
وكان الفضيل بن عياض رحمه الله تعالى يقول:" من علامة المرائين بعلمهم: أن يكون علمهم كالجبال وعملهم كالذّر ".
وكان يقول:" لو أن حامل العلم عمل به لتجرع مرارته ولم يفرح به؛ لأنه كله تكاليف، وكلما ازداد علماً ازداد تكاليف، فلا ينبغي للعالم أن يفرح بعلمه إلا بعد مجاوزة الصراط ".
وكان سفيان الثوري رحمه الله تعالى يقول:" اطلبوا العلم للعمل؛ فإن أكثر الناس قد غلطوا في ذلك، فظنوا النجاة بعلمهم من غير عمل به! فأين الآيات والأخبار الواردة في تعذيب من لم يعمل بعلمه؟ ".
وكان ذو النون المصري رحمه الله تعالى يقول:" لقد أدركنا الناس وأحدهم كلما ازداد علماً ازداد زهداً في الدنيا وتقليلاً من متاعها، ونراهم اليوم كلما ازداد أحدهم علماً ازداد في الدنيا رغبة وكثرة لأمتعتها، من لباس ومطعم ومسكن ومنكح ومركب وخدم ونحو ذلك "!
وكان سفيان بن عيينة رحمه الله تعالى يقول:" كيف يكون حامل القرآن عاملاً به، وهو ينام الليل ويفطر النهار ويتناول الحرام والشبهات "؟!
وكان عمر بن عبد العزيز رحمه الله تعالى يقول:" لو أن هؤلاء القراء أحياء، لوجدوا ألم النار في بطونهم إذا أكلوا الحرام، ولكنهم أموات، يرتعون في الجيف والنار ".
وقد كان منصور بن المعتمر رحمه الله تعالى يقول لعلماء زمانه:" إنكم لستم علماء، وإنما أنتم متلذذون بالعلم، يسمع أحدكم المسألة ويحكيها للناس، ولو أنكم عملتم بعلمكم لتجرعتم المرارات والغصص، ولحثكم علمكم على التورع حتى لا يجد رغيفاً يأكله ".
وكان الربيع بن خيثم رحمه الله تعالى يقول:" كيف يصح للعالم أن يرائي بعلمه وهو يعلم من نفسه أن تعلمه لغير الله، وذلك حابط من أصله، فكيف يرى نفسه على الناس بما هو حابط ".
وقد كان الإمام النووي رحمه الله تعالى إذا دخل عليه أمير على غفلة وهو يدرس في العلم في المدرسة الأشرفية أو جامع بني أمية، يتكدر لذلك. وإذا بلغه أن أحداً من الأكابر قد عزم على زيارته في يوم درسه لا يدرس العلم ذلك اليوم، خوفاً أن يراه ذلك الأمير وهو في محفله ودرسه العظيم. ويقول:" من علامة المخلص:" أن يتكدر إذا اطلع الناس على محاسن عمله كما يتكدر إذا اطلعوا على مساويه؛ فإن فرح النفس بذلك معصية، وربما كان الرياء أشد من كثير من المعاصي ".
وكان الحسن البصري رحمه الله تعالى يقول:" قبيح بالعالم أن يشبع في هذا الزمان من الحلال، فكيف بمن يشبع من الحرام؟! والله لو أني أكلت أكلة وصارت في بطني كالآجرة تكفيني حتى أموت؛ فقد قيل: إنها تمكس في الماء أكثر من ثلاثمائة سنة ".
وكان يقول:" ورع العلماء: إنما هو في ترك تناول الشهوات، أما المعاصي الظاهرة: فتراهم يتركونها خوفاً أن تذهب عظمتهم من قلوب الناس ".
وكان رحمه الله تعالى يقول:" بلغني أنه يأتي في آخر الزمان رجال يتعلمون العلم لغير الله تعالى كيلا يضيع! ثم يكون عليهم تبعة يوم القيامة ".
قلت: ويؤيده حديث: { إن الله ليؤيد هذا الدين بالرجل الفاجر }، والله أعلم.
وكان بكر بن عبد الله المزني رحمه الله تعالى يقول:" من علامة المرائي بعلمه: أن يرغب الناس في العلم، ويذكر لهم ما فيه من الفضائل، ثم إن شاوره أحد من القراء على أحد من أقرانه لا يرغبه فيه كل الترغيب ".
وكان عبد الله بن المبارك رحمه الله تعالى يقول:" قد غلب على القراء في هذا الزمان أكل الحرام والشبهات حتى غرقوا في شهوة بطونهم وفروجهم، واتخذوا علمهم شبكة يصطادون بها الدنيا ".
وكان الفضيل بن عياض رحمه الله تعالى يقول:" لولا نقص دخل على أهل القرآن والحديث لكانوا خيار الناس، ولكنهم اتخذوا علمهم حرفة ومعاشاً، ولذلك هانوا في ملكوت السماوات والأرض ".
وكان بشر الحافي رحمه الله تعالى يقول:" من عقل العاقل: أن لا يطلب زيادة العلم إلا إذا عمل بكل ما علم، فيتعلم حينئذٍ العلم كي يعمل به ".
وكان الشعبي رحمه الله تعالى يقول:" اطلبوا العلم وأنتم تبكون؛ فإنه كله حجة عليكم عند ربكم ".
قال: ولما ترك بشر الحافي رحمه الله تعالى الجلوس لإملاء الحديث، قالوا له: ماذا تقول لربك يوم القيامة؟ فقال:" أقول: يا رب، إنك أمرتني فيه بالإخلاص، ولم أجد عند نفسي إخلاصاً ".
وكان سفيان الثوري رحمه الله تعالى يقول:" إذا رأيتم طالب العلم يطلب الزيادة من العلم دون العمل فلا تعلّموه؛ فإن من لم يعمل بعلمه كشجر الحنظل، كلما ازداد رياً بالماء ازداد مرارة ".
وكان يقول:" وإذا رأيتموه يخلط في مطعمه ومشربه وملبسه ونحو ذلك ولا يتورع، فكفوا عن تعليمه تخفيفاً للحجة عليه غداً ".
وكان الحسن البصري رحمه الله تعالى يقول:" لو أن عبداً علم العلم كله وعبدَ الله حتى صار كهذه السارية أو الشن البالي، ثم إنه لم يفتش ما يدخل جوفه أحلال هو أم حرام، ما تقبل الله منه عبادة ".
وكان بشر الحافي رحمه الله تعالى يقول:" والله لقد أدركنا أقواماً كانوا لا يعلمون أحداً العلم حتى يروّضوا نفسه سنين كثيرة، ويظهر لهم صلاح نيته ".
وكان عبد الرحمن بن القاسم رحمه الله تعالى يقول:" خدمت الإمام مالكاً رضي الله عنه عشرين سنة، فكان منها ثمانية عشر في تعليم الأدب، وسنتان منها في تعليم العلم، فياليتني جعلت المدة كلها تعليم الأدب ".
وقد كان الإمام مالك رضي الله عنه يقول:" ليس العلم بكثرة الرواية، إنما العلم: ما نفع، وعمل به صاحبه ".
وكان الإمام الشافعي رضي الله عنه يقول:" قال لي الإمام مالك رضي الله عنه: يا محمد، اجعل عملك دقيقاً، وعلمك ملحاً ".
وقد كان عبد الله بن المبارك رحمه الله تعالى يقول:" من حمل القرآن ثم مال بقلبه إلى الدنيا فقد اتخذ آيات الله هزواً ولعباً، وإذا عصى حامل القرآن ربه ناداه القرآن من جوفه: والله ما لهذا حملت، أين مواعظي وزواجري، وكل حرف مني يناديك ويقول: لا تعص ربك؟ ".
وكان الإمام أحمد بن حنبل رضي الله عنه إذا رأى طالب العلم لا يقوم من الليل يكف عن تعليمه، وقد بات عنده أبو عصمة ليلة من الليالي، فوضع له الإمام أحمد ماء للوضوء، ثم جاء قبل الفجر فوجده نائماً والماء بحاله، فأيقظه وقال له:" لم جئت يا أبا عصمة؟ "، فقال له: جئت أطلب منك الحديث يا إمام، فقال له الإمام أحمد:" كيف تطلب الحديث وليس لك تهجد في الليل؟! اذهب من حيث جئت ".
وكان الإمام الشافعي رضي الله عنه يقول:" ينبغي للعالم أن يكون له خبيئة من عمل صالح فيما بينه وبين الله تعالى، فإن كل ما ظهر للناس من علم أو عمل فليل النفع في الآخرة، وما رأى أحد أحداً في منامه بعد موته وقال غفر الله لي بعلمي إلا قليل من الناس ".
وقد رؤي الإمام أبو حنيفة رضي الله عنه بعد موته، فقيل له: كيف حالك؟ قال:" غفر الله لي "، قيل له: بالعلم؟ فقال:" هيهات! إن للعلم شروطاً وآفات قلّ من ينجو منها ".
قال: ورأى بعضهم الجنيد بعد موته رحمه الله تعالى، فقال له: ما فعل الله بك؟ فقال:" قد طاحت تلك الإشارات، وفنيت تلك العبارات، وما نفعنا إلا بعض ركيعات كنا نركعها في السّحَر ".
قال: ورأى بعضهم أبا سهيل الصعلوكي بعد موته رحمه الله تعالى، فقال له: ماذا صنع علمك؟ فقال:" كل ما كان من دقائق العلوم وجدته هباءً منثوراً إلا بعض مسائل سألني عنها العوام ".
ففتش يا أخي نفسك في علمك وعملك، وابك على نفسك إن رأيت عندها رياءً أو سمعة مما ينهاك عنه هؤلاء السادة من العلماء العاملين المخلصين. والحمد لله رب العالمين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
algalodi
المشرف العام
المشرف العام
algalodi


ذكر
رقم العضوية : 2
تاريخ التسجيل : 01/05/2008
عدد الرسائل : 44997
العمر : 56
القرد
العمل/الترفيه : متقاعد
المزاج : رايق والحمد لله
نقاط : 56716

الاخلاص والرياء في العلم والعمل Empty
مُساهمةموضوع: رد: الاخلاص والرياء في العلم والعمل   الاخلاص والرياء في العلم والعمل Emptyالخميس ديسمبر 15, 2011 12:56 am

بندول

اول اشي عن جد شكرا على هالمجهود

بس بالله عليك مش منتبهى انه الموضوع طويل شووووووووووووووووووووووووووووووووي


حرام عايك هاظ بده اجازة


الاخلاص والرياء في العلم والعمل 69886


يسلموا حبيب الشعب


ما ننحرم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://genevaa.yoo7.com
بريق الامل
مشرف
مشرف



انثى
رقم العضوية : 2883
تاريخ التسجيل : 11/04/2010
عدد الرسائل : 22431
العمر : 42
الكلب
*** : الاخلاص والرياء في العلم والعمل Lsv69280

الاخلاص والرياء في العلم والعمل 14_08_1213449340852

الاخلاص والرياء في العلم والعمل 513

الاخلاص والرياء في العلم والعمل 9578022

الاخلاص والرياء في العلم والعمل Nwayf-aedb51409b

الاخلاص والرياء في العلم والعمل >

الاخلاص والرياء في العلم والعمل Z6O37126


الاخلاص والرياء في العلم والعمل P4P36569


الاخلاص والرياء في العلم والعمل Caeaio11


الاخلاص والرياء في العلم والعمل Vb
نقاط : 29866

الاخلاص والرياء في العلم والعمل Empty
مُساهمةموضوع: رد: الاخلاص والرياء في العلم والعمل   الاخلاص والرياء في العلم والعمل Emptyالخميس ديسمبر 15, 2011 6:50 am

يسلموا ايدك اخ بندول

وجزاك ربي الجنه بس بجد الموضوع طويل جدا مميز

لك ممنى كل تقدير واحترام
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو زيد
مشرف
مشرف
ابو زيد


ذكر
رقم العضوية : 427
تاريخ التسجيل : 11/01/2009
عدد الرسائل : 6447
العمر : 51
الفأر
الموقع : السويد
العمل/الترفيه : حب الله
المزاج : حسب حال امتنا
*** : الاخلاص والرياء في العلم والعمل Lsv69280

الاخلاص والرياء في العلم والعمل 29_08_1213461978392

الاخلاص والرياء في العلم والعمل Rms48293

الاخلاص والرياء في العلم والعمل U1270837

الاخلاص والرياء في العلم والعمل P4P36569

الاخلاص والرياء في العلم والعمل 646921040

نقاط : 9210

الاخلاص والرياء في العلم والعمل Empty
مُساهمةموضوع: رد: الاخلاص والرياء في العلم والعمل   الاخلاص والرياء في العلم والعمل Emptyالخميس ديسمبر 15, 2011 10:28 pm

جزاك الله عنا كل خير اخي بندول

واضم صوتي لصوت علوش

مع انه طويل وكمان مليئ بالمعلومات

وبصراحة ما تمكنت من قرائته بشكل كامل

مجهود تشكر عليه اخي الكريم

واعدك بعودتي لقرائته ان شاء الله وتدقيق المعلومات التي به لكثرتها

تقبل اخي الكريم مروري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://mohd_zak6@yahoo.com
panadol
عضو
عضو
panadol


ذكر
رقم العضوية : 810
تاريخ التسجيل : 02/06/2009
عدد الرسائل : 883
العمر : 34
الحصان
الموقع : هووون
العمل/الترفيه : مساعد قاعد
المزاج : عالي
*** : الاخلاص والرياء في العلم والعمل Lsv69280


الاخلاص والرياء في العلم والعمل Z6O37126


الاخلاص والرياء في العلم والعمل Domain-4fd1be36da
نقاط : 1153

الاخلاص والرياء في العلم والعمل Empty
مُساهمةموضوع: رد: الاخلاص والرياء في العلم والعمل   الاخلاص والرياء في العلم والعمل Emptyالسبت ديسمبر 17, 2011 4:22 pm

اخواني مشكوريييين على المرور
وانا كنت ادرس في الموضوع واعجبني وحبيت تستفيدو معي ههههههههههههه
واسف اذا غلبتكو بالقراءة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الاخلاص والرياء في العلم والعمل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المرأة والعمل
» تفسير سورة الاخلاص
» الجد والعمل والمثابره الى أين تصل بكـ
» الاخلاص في الصداقة
» كيف تكونين رشيقة في الجامعة والعمل؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات جنيفا :: المنتديات الاسلاميه :: واحة المسلم-
انتقل الى: