مسابقة القصة القصيرة ...

طيب رح اشارك في اخر الليل انا


يالله يالله

شكراااا سندريلالالالالالالا


وين المشاركين

مسااااااابقة قيّمة

بس انا ما بكتب قصةةةةةةة

يلا وييييييينكم

يا جماعه ليش احنا منحكي مع نجيب محفوظ يعني

حاولوا يا جماعه مش غلط

بعرفكم شاطرين

شو ما عندي اسلوب وما بعرف وابصر شو

هاي مش حجة

وجد + صدى الامواج

ما دخلني
بدكم تشاركوا يعني

يلا ايوا هيك جالودي

الكل بدو يشارك

يلا انا بستنى

سندريلا شكلها هيك ما رح تزبط

ضروري تعطي فرصه

يعني ممكن يكون يوم بس بدك تكوني اعلنتي عنه من فتره


عشان هيك

انا بقول نخليها مسابقة عامه

بكافة المواضيع ولمره وحده وتحددي وقت مناسب عشان الجميع يشارك

شو رايك ؟؟؟؟



اذا وافقتي ارجعي عدلي في الشروط وحددي يوم معين عشان المشاركات


اوكي

تم التعديل

ياااي والله فكره حلوة طيب يلاا انا بدي اشاارك ..امم خليني بس بالاول امخمخ لك شووي ع قصه وبعديين بحكييلكم ^^ واشووف ويين وصلت عبقريتي ^^ هع مشكوورة سندريلا واللي عوده

أهلا نغشه نووورتي

يلا بانتظااارك يا قلبي

احييكم من الصحراء القاحلة بارض الجزيرة العربيه مرا سل المنتدى من دارفوار بدرالدين المصرى
خلينى اتشجع وابداء انا بقصة وخلينا نشــــــــــــــوف بس اخد اذن بس بساعه اكتبها فيه لانى محضر شئ ظريف انشالله يعجبكم لان وقت الراحة انتهـــــــــــــــى..........سامحوووووووونى

شكرا صديقي العزيز الجالودي

على هذه المسابقة
وكما تعرفني دائما دون سابق انذار اليك مشاركتي



بدأت الدموع والفرح والبكاء والمرح والزغاريد تملأ بيتا متطرفا في اقاصي قرية صغيرة كانت تسمى قرية قوس قزح وكان فيها من الجمال الذي لا يستطيع المرء ان يصفه الا اذا قد اخذ صورة لتلك المنطقة ونشرها عبر قنوات العالم والمجلات والصحف لتكون القرية الاولى في جمالها وحسن منظرها الخلاب .

وكانت الفرحة العارمة لولادة مولود صغيرا جميلا ضئيل الحجم كان قرة عين امه ليلي وبعد طول انتظار استغرق عشرة سنوات انقضت ولكن بدون اب حيث انه مات غرقا في البحر الذي تطل عليه قرية قوس قزح .

ولد هذا اليتيم واحبت امه ان يسمى وحيد وعارضتها ام زوجها واخوات زوجها واغلب العائلة ولكن لشدة فرحة جدة وحيد وذكرى ابنها زيد الذي مات ارتأت ان يكون اسمه وحيد ، وبدأت امه ترسم له طريقا لتراه مثل زوجها الذي احبته بكل جوارحها وفي كل ليلة كانت تتحدث الى الوسادة التي كان زيد يحدثها عن مغامراته في البحر والتي كان يغيب فيها لمدة اسبوع او تقصر وتستمتع بكلامه لانه كان يشرح لها بكل التفاصيل من بداية ركوبه القارب الكبير من اصدقاءه الاربعة وحتى نهاية الرحلة وتبكي تارة وتبتسم تارة اخرى تبكي لموته وتضحك على ما كان يحدث من طرفات في رحلة الصيد واحبت ليلى ان يكون وحيد بعيدا عن البحر حتى لا يأخذه منها وخوفا عليه من الغرق وكانت تذهب في كل مساء من ليالي الصيف والربيع عند شاطئ البحر لتتحدث الى زوجها وتحكي له ما فعل بها وحيد من مواقف مضحكة ولتريه ان وحيد يشبه زوجها تماما وتأمل ان يكبر بسرعة ولم تلتفت الى نفسها وبأن العمر يمضي ولن تكتشف ذلك الى بعد فوات الاوان وكان وحيد يرتع ويلعب مع اقرانه على الشاطئ وفي اثناء لعبه كان اقرانه يشعرون بأن وحيد يشطح في خياله وينظر الى البحر وكأن شخصا ما يناديه او انه يسمع اسمه يخرج من البحر على هيئة فقاعات ووصل الخبر الى الام ليلى فاندهشت وقررت أن تراقب وحيد فبدأت تراقبه كثب وفي لحظة ، اثناء لعب وحيد مع الاطفال الذين كبروا واصبحو بعمر السادسة فما دون بدأ وحيد وكأن هناك عند المد البعيد للبحر هناك من يناديه فلم يأبه لأحد وبدأ يمشي الى الشاطئ فلامست ارجله البحر وموجه الذي يناديه فكأن شخصا ما يوقظه من غفوة كان قد غفاه اثناء ذهابه للشاطئ مع ان امه ليلى منعته من السباحة في البحر واكتفت ان يسبح في حفرا صغيرة قد صنعها البحر بأمواجه حتى اتقن السباحة ، وعندما استيقظ وحيد من غفوته كانت امه تركض البه وتناديه ولكن صوت المنادي من البحر كان له سحرا لم يستطيع ان يقاومه وجعله في عالما لا يسمع فيه الا الصوت القادم من البحر .

تعلم وحيد القراءة والكتابة وكان من المميزين الذين اعتلى اسمه مرتبة الشرف في المدرسة الصغيرة التي يدرس فيها وابناء القرية ، وكانت المدرسة بسقفها التي بعتليها سعف النخيل المخضر والمقاعد التي صنعت من الخيزران والشلال الذي تطل عليه تلك المدرسة الجميلة التي درس فيها جيلا قبل جيل وحيد وقارب وحيد على سن الثامنه عشر وكان شابا وسيما يبدو لك حين تراه بأنه طيب القلب قسمات وجه تنم عن الطيبة وشعاع عيونه تنم عن ذكاء ملتهب وبسمة تأخذ الباب الفتيات وكانت الفتيات يتهافتن على التزين لتكون بأبهى حله لتفلت انتباه وحيد الذي كان همه الاول والاخر ان ينتهي من دراسته ليكمل خططت امه ليلى التي قارب عمرها على الواحد والاربعين وقد بان عليها التعب والضنك وهي كما هي في عاداتها تذهب الى الشاطئ ولكن في اواخر الصيف المنصرم وجدت ان الحديث لن يجدي مع البحر ولن يعود زيد الى الحياة واملت ان تسمع صوته من البحر وكانت في بعض اللحظات ينادي عليها وحيد وكان صوته يشابه صوت اباه زيد فتظن ان زيد قد عاد حتى يغمض وحيد عيون امه فتعرف انه مهجة قلبها نتاج حبا احبته لزيد هو من ينادي عليها ولكن بأسمها .

وفي خضم الحديث الذي دار بين الام والابن كانت على بعد ليس بالكثير عائلة وفيها فتاه

جميلة واسمها نيبال تشاهد وحيد من بعد وكأنها تسجل كل حركاته وهفواته وضحكاته التي تجعلها تبتسم من بعيد وهي بين عائلتها بجسمها ولكن روحها تحوم حول ذاك الشاب الذي تتمنى ان يتحدث اليها ولو بتحية اللقاء او ان يبتسم او ان يشعر بوجودها ولكن دون جدوى وهي في ذلك السحر وتحديقها لوحيد واذا بصوت عالي يأتي من البحر انقذوني انقذوني وجلب انتباه من كان على الشاطئ قبل مغيب الشمس بساعة تقريبا فما كان من وحيد ومن على الشاطئ الا ان ينقذوا من يناديهم لانقاذه وكان السَباق الى انقاذه وحيد وكانت الفتاة نيبال قد استغلت هذا الحادث لتنقذ الغريق وترى وجه وحيد عن قرب وكان في المرتبة الثانية وبدأت تتحدث اليه لنرفق وجهه للاعلى حتى لا يشرب المزيد من الماء فقال اتركيه لي ان اعرف كيف اتصرف فوضع رأس الغريق على بطنه وبدأ يجف بيديه عائدا الى حيث امه التي صابها هلع من ان يخطف البحر ابنها وعادت معه نيبال الى الشاطئ ولكن كانت نيبال ملمة بالاسعافات الاولية وهو ليس بالكثير فكانت تنفخ في فم الغريق لحظة وتنظر الى عيون وحيد لحظات وتمنت ان يطول التنفس الاصطناعي للغريق حتى تشبع من مشاهدته في احلامه ولم تمر لحظات حتى جاء من كان خبيرا في امور الاسعافات الاولية وتنحت نيبال ووقفت بجانب وحيد ووحيد ينظر الى الغريق وهي تنظر الى عيونه التي بلون زرقة البحر واخضراره من وجود ماء البحر على شعره الذي ينساب على العيون مما يؤدي الى انعكاس الشمس من عيون وحيد وانتبه هو في اللحظة الاخيرة واحس انها تحدق به ولكن كلما نظر اليها تنوح عيونها الواسعة ذات الرموش الطويلة عنه وكأنه لا تنظر اليه ورأى جمال تلك العيون واخيرا تأمل تلك الفتاة التي طارت فرحا وهي تشعر انه اخيرا انتبه اليها وتأمل جمالها وهي في هذه اللحظة واذا بالغريق يتعيد وعيه ممل لفت انتباه الجميع اليه وحمدوا الله رب العالمين على عودته سالما وابعد ذاك الرجل الخبير الناس حول الغريق واخبرهم انه وبفضل الله الذي اعاد وعيه ان يعودو من حيث جاءوا وشكرا الرجل وحيد وقال لا تشكرني وحدي فإن للفتاه واشار اليها بإبهامه الفضل في ذلك ايضا فسأل عن اسمها فقالت له وكأن الحروف التي في الدنيا قد اختفت حينما وجه الكلام اليها وتلعثمت في الحروف نوبال نييال اقصد نيبال

فقال لها وانا وحيد فرصة سعيدة يا انسه نيبال فابتسمت وابتسم واشاحت بشعرها عن وجهها ليراها اكثر وقالت له بكل انوثة وانا ايضا واذا بوالد نيبال ينادي عليها فعادت الى والده وقالت هل يمكن ان أراك ثانية قال هه ماذا نعم نعم متى فقالت حينما تتسنى لي الفرصة ونده والدها مرة اخرى فقالت له مع السلامة فاشار بيده برد التحية وهو ينظر الى عينها التي عكست غروب الشمس البرتقالي وكانت ام وحيد قد اقتربت منه وهي تشاهد ما حدث بينها وبين وحيد وقالت له ماذا هناك يا امي قال لا شيئ كنا ننقذ هذا الرجل وقد اشار على الغريق فابتسمت مرة اخرى وقالت له تعال لنشرب بعض من الشاي الذي احضرته معي .

ومضت سنة تخرج فيها وحيد وجائته منحة الى جامعة بعيدة عن قريته وبعيدة عن البحر فجمع امتعته ليدرس فيها وكانت نيبال قد تألقت في دراستها ايضا وكانت تشع ذكاء وجمالا وودعت ليلى ابنها وحيد ليكمل دراسته في المدينة البعيدة عن البحر في وسط الجبال الشامخة في وسط المدينة ودعته وهي تقطر دما على فراق حبيبها وابنها الذي كانت تأنس بها طوال تسعة عشر سنه ولوحت بيدها اليها عندما ركب الحافلة ليبدأ بعالم جديد ولم يمضي الى ستة اشهر حتى فارقت الام الحياة اثر تعبها في العمل لتأمن لوحيد المأكل والمشرب وهذا الخير الذي افطر قلب وحيد ليعود الى القرية في بيته لوحده لا يستقبل احد ولا يزور احد وقل اكله فبدا هزيلا ضامر الجسم عيون لا حياة فيها وكانت نيبال قد اكملن السنة الاولى في جامعة قريبة من القرية وتفوقت على من معها وعادت كلها شوق لرؤية من احبت ولكن بعد سماعها ما حل بأم وحيد حزنت كثيرا على وحيد وتمنت ان تكون بقربه لتخرجه مما هو فيه ولكن كيف السبيل كيف الطريقة فاستعانت بأختها التي كانت جارة لوحيد وافضضت ما في جعبتها مما تكنه لوحيد وعن احساسها الذي لم تفارق صورتها لحظة في المنام او في الاستيقاظ فقررت اخت نيبال ان تساعدها وبما ان وحيد يعرفها ولكنه لا يعلم بانها اخت نيبال قد طرقت الباب وبيدها بعضا من الطعام كما جرت العادة ولتطمئن عليه وكانت معها نيبال ففتح الباب بعد أن سأل من الطارق بصوتا خافتا لا يكاد تسمعه نيبال فشعرت كم من الحزن قد ملأ حبيبها وحيد وكم يحمل معه بيت طيات ذاك الصوت التي تصاحبه حشرجة من كثرة البكاء بعد ان فتح الباب واشعة الشمس قد دخلت بيته المظلم ووضع يده ليحول وصول شعاع الشمس الى عينيه التي بان عليهما السواد تحت رموشه السفلى وكانت نيبال خلف اختها يملأها الحياء

ولم تعرف كيف تبدأ الحديث فما كان من اختها الا وعرفته عليها فقالت لوحيد هذه اختي نيبال قد عادت من الجامعة يوم امس وجاءت معي لتواسيك في والدتك وحين خرجت نيبال من خلف اختها وقد كبر الشعر وكان يغطي نصف وجهها وازاحت تلك الخصلة من الشعر التي تحول دون النظر الى عيون من تحب بدأت الحشرجة البكاء لوحيد وقال شكرا لك ولم يمد يده لأخذ الطعام واعتذر منها بأنه قد أكل للتو وعاد الا غرفته المظلمة بعد ان اغلق الباب بهدوء وبدأت تلك العاشقة العائدة لرؤية الحبيب بالبكاء على ما اصاب وحيد وعلى حظها العاثر الذي لم تكتمل فرحتها لتفوقها في الجامعة ورؤية الحبيب وحيد

اخواني اعضاء المنتدى لكم الخيار من يريد نهاية سعيدة ومن يريد نهاية حزينة انتظر ردودكم وهذه مشاركتي المتواضعة اضعها بين ايديكم لعلها تجد صدى لمجيب

منوووور وشكرا على المرور

يلا بنتسنى ابداعاتك





last_king
يعطيك العـــــــــافيـه

قصه حلوووه عنجد رائعه ومعبره

وانشالله رح تعجب الاعضاء

سندريلا انت مش رح تشاركي بالمسابقة؟؟؟

اسماعيل غانم ....


أنا لو شاركت اكيد انا الي رح افوز بكل تواضع يعني



عشان هيك رح اترك الفرصه للأعضاء

ابو سيف ؟؟؟؟؟؟

يعني قطعت قلبي بالبداية ..,بدك تجلطني بالنهاية يا اخي ...

ارحم ... بدنا سعادة ...بحبحها شوي ...

والله حلللللللللللللللوة....

بس لو سمحت تكون نهاية سعيدة........

خيالك واسع .... والقصة روعه..

طيب لا تنسي تصوتيلي ام خالد الله يستر على عرضك

كونوا لغايه الان ما في غير انا وحامد يعني

[b ]الاخ الغالي الملك الاخير

ارسلتنا لقرية قوز قزح وعايشتنا باسرة الفرح عنها بعيد..وانهيتنا بحيرة ..امنياتنا ان تكن السعادة دوما لوحيد ونيبال وام وحيد وعائلة نيبال ولي ولك ولكل من قرا هذه القصة الجميلة

لك كل التقدير على سماحك لنا بدخول بوابة خيالك الذي يحتوي على عوالم الجمال والادب والكلمات التي تتقن الوصف
[/b]
البحر

اشكرك ابو خالد

بانتظار مشاركتكم يا بحر انت وقوت القلوب والسيد اسماعيل وباقي الاعضاء الذين احتجبوا عن الكتابه


اين انتم يا عرب

اين انتم


؟؟؟؟