الكرامه فضيله ونعمه, ولها فضل ومكانه ودور فى حياة العباد, والآيمان مصدر للكرامه. فالآيمان يعنى أكرام الآنسان, بأنه عبد لله, ومكلف بأعمار الآرض, ومخاطب بالرسالات, وموعود بالحساب, ليكون كريما على نفسه, ومكرما لمن حوله ليكون بأذن الله ذو كرامه , عند الحساب, ويكون له رجاء الثواب, وتوقى العقاب بأذن الله , ولأن الكرامه كذلك, فهى تعنى الفرق بين الآنسان وغيره من الكائنات, فبالكرامه تكون العزه للنفس, والمعزه للعمق, فيكون كريما صاحب كرامه, ومن فرط فى كرامته فقد أفرط وتبعثر, ومات حتى لو كان على قدميه يسعى
يسلموووووو موسى موضوع في غااااية الرووعه
جزاك الله خير
ما نتحرم من جديدك دمت بخير وسعااااااااده