أعرف
على الأقل خمسين شخص ( من محيط العمل والمحيط الاجتماعي). إذا تحدثت مع أي
منهم على التلفون وعرّفت عن نفسي، يعرفون مباشرة من أنا وماذا أعمل في
الحياة كمهنة. نعم أم لا؟
ليس لدي أي حرج للاتصال بأصدقاء أصدقائي وطلب معلومة عادية منهم. مثلاً رقم طبيب أسنان جيد، اسم حارس البناء،... نعم أم لا؟
أعرف
على الأقل عشرة أشخاص أتشارك معهم بنشاطات خارجية غير العمل. مثل ممارسة
الرياضة، أعمال طوعية، ...ولدي أرقام هواتفهم في البيت. نعم أم لا؟
الأشخاص
في شبكة علاقاتي الاجتماعية قدموا لي على الأقل عشر معلومات أفادتني فعلاً
في العمل أو الحياة خلال العام الماضي. نعم أم لا؟
من
السهل كثيراً علي أن أعرف الأشخاص على بعضهم البعض خلال الحفلات أو ورشات
العمل أو غيرها من المناسبات الاجتماعية. واشعر بالسعادة وأنا أقوم بذلك.
نعم أم لا؟
أبذل
جهداً وبشكل دائم لكي أساعد من هم في محيطي وضمن شبكة علاقاتي لتحقيق
أهدافهم في العمل وفي الحياة عن طريق تقديم معلومات قيّمة لهم. نعم أم لا؟
أهتم دائماً بأن أشكر بشكل واضح الأشخاص الذين يقدمون لي معلومات أو يبدون رأياً ايجابياً في أمام الآخرين. نعم أم لا؟
أجد مهماً جداً أن أتعرف على أشخاص من خارج وسطي الاجتماعي أو المهني أو الثقافي. نعم أم لا؟
أتذكر أسماء الأشخاص الذين أقابلهم وأهتم بأن أقدم لهم أشخاص آخرين. نعم أم لا؟
أجد
دوماً طريقة للحفاظ على العلاقات التي تنشأ مع أشخاص ضمن مناسبات خاصة مثل
العطلة أو السفر. وأحاول أن أنظم مناسبات أخرى لإعادة اللقاء. نعم أم لا؟
أحصي عدد الاجابات بنعم على الأسئلة السابقة. إذا أجبت بنعم:
من صفر إلى خمس مرات:
ثقافتك
الاجتماعية فيما يخص الأصدقاء والشبكات ناقصة جداً. لا بد لك من التعلم
حول هذا الموضوع لأن مبادئ هامة يمكن أن تتعلمها وتغّير حياتك حول تكوين
الأصدقاء والاستقادة من الشبكات الاجتماعية.
من خمس إلى ثماني مرات:
لديك
شبكة واسعة ولكن غير فعالة. عدم استخدام الأدوات المناسبة للحفاظ على
الأصدقاء وتوسيع دائرتم قد تقضي على شبكة أصدقائك. تصرف حالاً.
فوق ثماني مرات:
برافو! أنت خبير بالصداقة والشبكات الاجتماعية. وتسمتع بشكل كامل بشبكة أصدقائك. ساعد الآخرين ليصبحوا مثلك.
وأخيراً ضمن الأسئلة السابقة مفتاح تكوين أصدقاء جدد جيدين. ابدأ حالاً وكل شيء سوف يتغير في حياتك ضمن زمن بسيط.[center]
حظاً موفقاً.