عندما تقتفي آثار الظل

تكتشف كم من الأشياء إلتي لا تمتلك ظلا إلا لنفسها !
تستهويها فكرة الإلتصاق بذاتها والإمتداد إلى مالا نهاية تتبارى لتثبت إنها الآقوى
وهي تسير في طريق الفناء إلذي لا بقاء فيه حتى للاقوى ...
ذكاء تلك الأشياء لم يسعفها في فهم كيف يتشكل البقاء
وكيف ترسم ظلا لها على الكون



حتى القمر إستطاع أن يكتسب نوره من الشمس
ولكنه بكل ذكاء إنحنى تقديراً لشمس وغاب بقية الشهر !
وحل الكراهية لا يمكن أن تغسله أمطار الحب فكلما زاد الماء زاد لزوجة وكثرة ..
لذلك لا ترسل السماء الماء إلا للأرض المجدبه لإنها وبكل بساطة تقدر تلك الزخات النقية وتزهر لها فرحاً .

جالودي الغالي
ما اروعها من معاني ما خطر بذهنك ورسمته ريشة الابجدية الباقية بشموخ بلغتنا العربية للابد

ابداع بوصف وتشبيه راق مفعم بالمعاني العميقة

كل الشكر على هذه التحفة الرائعه

البحر

الصديق العزيز

الجالودي اشكرك من اعماق قلبي على هدا الطرح المميز


ننتظر جديدك يا بعد العمر

اصدقائي

البحر

الزير


دخولكم وقراءتكم لهذه النوعيه من الادب تدل على روعة ثقافتكم
وجمال حسكم الادبي

كل التقدير لمروركم وما انحرم ابدا من تواجدكم

كلمات لها معاني وحكم جميله

تسلم ايدك جالودي

مواضيعك مميزه

ياسمين

وجد

كل الشكر والاحترام لروعه الحضور

كل التقدير

يعطيك العافيه جالودى

ماننحرم من جديدك المميز كتميز وجودك بيننا لك منى كل

تقدير واحترام

جالود يسلموا على روعة النقل