منتديات جنيفا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةأحدث الصورالمنشوراتالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
المواضيع الأخيرة
» أغاني ميدي للياماهاor700 من عزفي بتوزيع جديد
مواقف بطوليه Emptyأمس في 8:35 pm من طرف mohdo

» yamaha 2024
مواقف بطوليه Emptyالسبت نوفمبر 16, 2024 6:18 pm من طرف محمد الجالودي

» yamaha Genos 2025
مواقف بطوليه Emptyالأربعاء نوفمبر 13, 2024 8:12 pm من طرف الشمري

» اكسبانشن ياماها 3000 NEW EXPANSION
مواقف بطوليه Emptyالثلاثاء نوفمبر 12, 2024 6:44 am من طرف يوسف ابو ضاهر

» Update expansion manager 2.9.0
مواقف بطوليه Emptyالثلاثاء نوفمبر 12, 2024 5:49 am من طرف يوسف ابو ضاهر

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 292 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 292 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 1190 بتاريخ الثلاثاء يناير 24, 2012 5:25 am
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 14682 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو ميلاد شحاتة فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 325787 مساهمة في هذا المنتدى في 48052 موضوع
سحابة الكلمات الدلالية
ايقاع سودانية ياماها اشوري اصوات برنامج midi اغاني جينوس ميدي korg اغنية خليجي 3000 الجالودي اغانى عراقي pa800 سوداني 2000 pa600 سودانيه ايقاعات كلثوم عبدالوهاب yamaha

 

 مواقف بطوليه

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
قيس
عضو محترف
عضو محترف
قيس


ذكر
رقم العضوية : 711
تاريخ التسجيل : 20/04/2009
عدد الرسائل : 1041
العمر : 45
الماعز
الموقع : qaisalsoud79@yahoo.com
العمل/الترفيه : الرحلات
المزاج : رايق
*** : مواقف بطوليه Lsv69280


مواقف بطوليه Tm
نقاط : 1564

مواقف بطوليه Empty
مُساهمةموضوع: مواقف بطوليه   مواقف بطوليه Emptyالسبت مايو 23, 2009 6:23 pm

[size=16] موقف سعد بن معاذ :
لما بلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم خروج قريش ، استشار أصحابه ، فتكلم المهاجرون فأحسنوا ، ثم استشارهم ثانياً ، فتكلم المهاجرون فأحسنوا ، ثم استشارهم ثالثاً ـ ففهمت الأنصار أنه يعنيهم ـ فبادر سعد بن معاذ ، فقال : يا رسول الله : كأنك تُعَرِّضُ بنا؟ وكان إنما يعنيهم لأنهم بايعوه على أن يمنعوه من الأحمر والأسود في ديارهم ، فلما عزم على الخروج استشارهم ليعلم ما عندهم ، فقال له سعد : لعلك تخشى أن تكون الأنصار ترى حقاً عليها أن لا ينصروك إلا في ديارهم ، وإني أقول عن الأنصار وأجيب عنهم ،فاظعن حيث شئت وصل حبل من شئت ، واقطع حبل من شئت وخذ من أموالنا ما شئت ، واعطنا ما شئت ، وما أخذت منا كان أحب إلينا مما تركت ، وما أمرت فيه من أمر فأمرنا تبع لأمرك ، فوالله لئن سرت حتى تبلغ البرك من غمدان ، لنسيرن معك ، ووالله لئن استعرضت بنا هذا البحر خضناه معك ، قال له المقداد : لا نقول لك كما قال قوم موسى لموسى (( اذهب أنت وربك فقاتلا إنا هاهنا قاعدون )) ، ولكنا نقاتل عن يمينك وعن شمالك ، ومن بين يديك ومن خلفك ، فأشرق وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وسر بما سمع من أصحابه . وقال : (( سيروا وأبشروا ، فإن الله قد وعدني إحدى الطائفتين ، وإني قد رأيت مصارع القوم ))3 ثم سار رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى بدر .





34ـ موقف الرسول صلى الله عليه وسلم وصاحبه أبي بكر الصدِّيق رضي الله عنه وهما يقومان بعملية الاستكشاف :
ولما وصل الجيش إلى قرب بدر ، قام القائد محمد صلى الله عليه وسلم ، مع صاحبه أبي بكر بعملية الاستكشاف ، وبينما هما يتجولان حول معسكر مكة ، إذا هما بشيخ من العرب فسأله رسول الله صلى الله عليه وسلم عن قريش ، وعن محمد وأصحابه ، وسأل عن الجيشين ـ زيادة في التكتم ـ ولكن الشيخ قال : لا أخبركما حتى تخبراني ممن أنتما؟ فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( إذا أخبرتنا أخبرناك )) قال : أو ذا بذلك؟ قال : (( نعم )) . قال الشيخ : فإنه بلغني أن محمداً وأصحابه خرجوا يوم كذا وكذا ، فإن كان صدق الذي أخبرني فهو اليوم بمكان كذا وكذا للمكان الذي به جيش المدينة ـ وبلغني أمر قريش خرجوا يوم كذا وكذا ، فإن صدق الذي أخبرني فهم اليوم بمكان كذا وكذا ـ للمكان الذي به جيش مكة ـ . ولما فرغ من خبره قال : ممن أنتما؟ فقال الرسول صلى الله عليه وسلم : (( نحن من ماء )) ، ثم انصرف عنه وبقي الشيخ يتفوه : من ماء؟ أمن ماء العراق4؟




موقف علي بن أبي طالب والزبير بن العوام وسعد بن أبي وقاص :
لم يكتف الرسول صلى الله عليه وسلم بجولة استكشاف مع صاحبه أبي بكر بل أرسل في الليل عليا وسعداً والزبير إلى ماء بدر كي يلتمسوا أخبار العدو .
ووجدوا غلامين يستقيان لجيش مكة ، فألقوا عليهما القبض وجاؤوا بهما إلى الرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته5 .




موقف حمزة بن عبد المطلب :
عندما خرج الأسود بن عبد الأسد المخزومي ـ وكان رجلاً شرساً سيء الخلق ـ قائلاً : أعاهد الله لأشربن من حوضهم أو لأهدمنه أو لأموتن دونه ، فخرج إليه حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه ، وضربه بسيفه فألمن قدمه بنصف ساقه وهو دون الحوض ، فوقع على ظهره تشخب رجله دماً نحو أصحابه ، ثم حبا إلى الحوض حتى اقتحم فيه ، يريد أن يبر يمينه ، ولكن حمزة ثنى عليه بضربة أخرى أتت عليه وهو داخل الحوض1 .




موقف عبد الله بن رواحة وعوف ومعوذ ابنا عفراء رضي الله عنهم جميعاً :
وذلك بعد مقتل الأسود بن عبد الأسد المخزومي ، والذي كان أول فتيلة تشعل المعركة ، بعد قتله ، خرج ثلاثة من خيرة فرسان قريش وهم عتبة وشيبة ابنا ربيعة والوليد بن عتبة ، يطلبون المبارزة ، فخرج إليهم ثلاثة من الأنصار : عبد الله بن رواحة وعوف ومعوذ ابنا عفراء ، فقالوا لهم : من أنتم؟ فقالوا : من الأنصار . قالوا : أكفاء كرام ، وإنما نريد بني عمنا ، فرجعوا ولم يبارزوهم2 .




موقف عوف بن الحارث بن عفراء رضي الله عنه :
جاء عوف بن الحارث الصحابي الجليل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يسأله عما يضحك الرب من عبده؟
قال : (( غمسه يده في العدو حاسراً )) ، فنزع درعاً كانت عليه فقذفها ، ثم أخذ سيفه وقاتل حتى قتل شهيدا3ً .
إنه مشهد بطولي حينما يكون البطل قد أخذ أهبته واستعد للقتال ولبس آلة الحرب من درع ومغفر وبيضة4 .
وجاء يسأل عما يرضى الله سبحانه وتعالى . غاية الرضا ، ويأتيه الجواب : غمسه يده في العدو حاسراً ، أي بدون هذه الأثقال من درع وغيره والتي تعيق حركته وتحد من نشاطه في صفوف العدو ، فلما تخلى عنها صال وجال في الميدان وفتك بأعداء الله فتكاً ذريعاً .




موقف علي بن أبي طالب وعبيدة بن الحارث وحمزة رضي الله عنهم جميعاً :
لما رجع عبد الله بن رواحة وعوف ومعوذ ابنا عفراء ، نادى منادي قريش ، يا محمد أخرج إلينا أكفاءنا من قومنا ، فقال رسول الله : (( قم يا عبيدة بن الحارث ، وقم يا حمزة ، وقم يا علي )) . فلما قاموا ودنوا منهم ، قالوا : من أنتم؟ فأخبروهم ، فقالوا : أنتم أكفاء كرام . فبارز علي الوليد وقتله ، وبارز حمزة عتبة وقتله وبارز عبيدة شيبة فضرب عبيدة شيبة وبادله شيبة قبلها فأثخن كل واحد منهما الآخر ، ثم انطلق علي وحمزة على عتبة فقتلاه ، واحتملا عبيدة وقد قطعت رجله فلم يزل مريضاً حتى مات بالصفراء بعد أربعة أو خمسة أيام من معركة بدر حينما كان المسلمون في طريقهم إلى المدينة5 .





موقف عمير بن الحمام رضي الله عنه :
بعد أن دنا العدو ، وتواجه القوم ، قام رسول الله صلى الله عليه وسلم ، في الناس فوعظهم وذكرهم بما لهم في الصبر والثبات من النصر وبما أعد لهم من الثواب الآجل ، وأخبرهم بأن الله قد أوجب الجنة لمن استشهد في سبيله ، وقال لهم :(( والذي نفس محمد بيده لا يقاتلهم اليوم رجل فيقتل صابراً محتسباً مقبلاً غير مدبر إلا أدخله الله الجنة )) . ثم قال لهم ـ وهو يحثهم على القتال : (( قدموا إلى جنة عرضها السماوات والأرض )) وحينئذ قال العمير بن الحملم : يا رسول الله : جنة عرضها السماوات والأرض؟ قال : (( نعم )) . قال : بخ بخ يا رسول الله ، فقال رسول الله : (( ما يحملك على قولك بخ بخ؟ )) قال : لا والله يا رسول الله إلا رجاء أن أكون أهلها ، قال : (( فإنك من أهلها )) ، فأخرج تمرات من قرنه ، فجعل يأكل منهن ، ثم قال : لئن حييت حتى آكل هذه التمرات ، إنها الحياة طويلة ، فرمى بما كان معه من التمر ، ثم قاتل حتى قتل رضي الله عنه6 .





موقف معاذ بن عمرو بن الجموح ومعوذ بن عفراء :
بعد أن رأى أبو جهل بدايات الاضطراب في صفوفه ، حاول أن يصمد في وجه جيش محمد صلى الله عليه وسلم ، فجعل يشجع جيشه ، ويجول على فرسه أمام المسلمين ، وكان الموت ينتظره ، وأثناء هذا الحماس يقول عبد الرحمان بن عوف : إني لفي الصف يوم بدر إذ التفت فإذا عن يميني وعن يساري فتيان حديثا السن فكأني لم آمن بمكانهما ، إذ قال لي أحدهما سراً من صاحبه : يا عم أرني أبا جهل ، فقلت : يا ابن أخي ، فما تصنع به؟ قال : أخبرت أنه يسب النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : والذي نفسي بيده لئن رأيته لا يفارق سوادي سواده حتى يموت الأعجل منا ، فتعجب لذلك ، قال : وغمزني الآخر : فقال لي مثلها فلم أنشب أن نظرت إلى أبي جهل يجول في الناس ، فقلت : ألا تريان؟ هذا صاحبكما الذي تسألاني عنه ، قال : فابتدراه بسيفهما فضرباه حتى قتلاه ، ثم انصرفا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : أيكما قتله؟ فقال كل واحد منهما : أنا قتلته . قال : هل مسحتما سيفكما؟ فقالا : لا ، فنظر رسول الله إلى السيفين ، فقال : كلاكما قتله ، وقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم لمعاذ بن عمرو بن الجموح1 .




موقف سرية محمد بن مَسْلَمة البطولي لقتل كعب :
لما انهزمت قريش في بدر ، وجاء البشيران من قبل الرسول صلى الله عليه وسلم زيد ابن حارثة ، وعبد الله بن رواحة فبشرا بنصر المسلمين وهزيمة المشركين في بدر ، وبلغ ذلك كعب بن الأشرف الطائي اليهودي ، قال : والله لئن كان محمد أصاب هؤلاء القوم لبطن الأرض خير من ظهرها ، وكشر عن أنيابه كالكلب العقور ، وأخذ يسب النبي ويتشبب بنساء المسلمين ، وذهب إلى قريش يستدعي رجالها للحرب فاستضافوه وسألوه عن دينهم فقال : دينكم خير من دينه ، وكذب اللعين وغش ، فنزل فيه قرآناً من سورة النساء وهو قوله تعالى : ( أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُواْ نَصِيباً مِّنَ الْكِتَابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ وَيَقُولُونَ لِلَّذِينَ كَفَرُواْ هَؤُلاء أَهْدَى مِنَ الَّذِينَ آمَنُواْ سَبِيلاً {51} )2 .
ولما عاد إلى المدينة وأوحى الله إلى رسوله بما قاله كعب ، الأمر الذي استوجب قتله ، قال صلى الله عليه وسلم : (( من لي بابن الأشرف )) فقال محمد بن مسلمة : أنا لك به يا رسول الله ، أنا أقتله ، قال : (( فافعل إن قدرت على ذلك )) فقال : يا رسول الله إنه لا بد أن نقول ، قال : (( قولوا ما بدا لكم ، فأنتم في حل من ذلك )) فاجتمع على قتله محمد بن مسلمة وسِلكْان بن سلامة وعباد بن بشر والحارث بن أوس ، وأبو عبس ابن جبر أحد بني حارثة ، وساروا نحوه ، ولما كانوا بمقربة من قصره ، قدموا سلكان بن سلامة أمامهم فذهب فأتى كعباً وجلس إليه وتناشدا الشعر ثم قال سلكان : ويحك يا ابن الأشرف ، إني قد جئتك لحاجة : فقال : كان قدوم هذا الرجل علينا بلاء ، عادتنا العرب ، وقطعت عنا السبل وجهدت الأنفس فقال ابن الأشرف : أما والله لقد كنت أخبرك أن الأمر يصير إلى ما تقول ، قال سلكان : إني أردت أن تبيعنا طعاماً ، ونرهنك ونوثق لك . ثم ذهب إلى أصحابه وأخبرهم بما حدث وأمر أصحابه أن يأخذوا سلاحهم ثم ينطلقوا فيجتمعوا إليه ، واجتمعوا عند رسول الله ، فخرج معهم قائلاً : (( اللهم أعنهم )) ومضوا حتى انتهوا إلى حصن كعب ونادى عليه سلكان فنزل وتحدث مع أبي نائلة ساعة ـ على الرغم من تحذير زوجته له من سلكان ـ ثم قال له أبو نائلة سلكان هل لك أن نتماشى إلى شعب العجوز ، فنتحدث بقية ليلتنا هذه؟ قال : إن شئتم فخرجوا يتماشون ، فمشوا ساعة ، ثم إن أبا نائلة أدخل يده في فود رأس كعب ثم شم يده فقال : ما رأيت كالليلة طيباً أعطر قط ، ثم مشى ساعة وعاد لمثلها ، ومرة أخرى وثالثة حتى اطمأن كعب ، ثم أخذ بفود رأسه وقال : اضربوا عدو الله فقتلوه ، وعادوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وأخبروه بقتل عدو الله 3.
ولما علمت اليهود بمصرع طاغيتها كعب بن الأشرف ، دب الرعب في قلوبهم العنيدة وعلموا أن الرسول صلى الله عليه وسلم لن يتوانى في استخدام القوة حين يرى أن النصح لا يجدي نفعاً لمن يريد العبث بالأمن وإثارة الاضطرابات ، وعدم احترام المواثيق ، فلم يحركوا ساكناً لقتل طاغيتهم بل لزموا الهدوء ، وتظاهروا بإيفاء العهود واستكانوا ، وأسرعت الأفاعي إلى جحورها تختبىء فيها4 .




[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو زيد
مشرف
مشرف
ابو زيد


ذكر
رقم العضوية : 427
تاريخ التسجيل : 11/01/2009
عدد الرسائل : 6447
العمر : 52
الفأر
الموقع : السويد
العمل/الترفيه : حب الله
المزاج : حسب حال امتنا
*** : مواقف بطوليه Lsv69280

مواقف بطوليه 29_08_1213461978392

مواقف بطوليه Rms48293

مواقف بطوليه U1270837

مواقف بطوليه P4P36569

مواقف بطوليه 646921040

نقاط : 9210

مواقف بطوليه Empty
مُساهمةموضوع: رد: مواقف بطوليه   مواقف بطوليه Emptyالسبت مايو 23, 2009 9:35 pm

قيس جزاك الله عنا كل خير

كل ما ذكرت كان من اجمل ما مر به دين الاسلام من العزة والبطولة , حين نذر المسلمون انفسهم واموالهم لله وحده لا يبغون جزاء لذلك الا الجنة وقد نالوا ان شاء الله

ولكن استوقفني فعل الصغيرين في قتل رأس الكفر ابو جهل

لماذا كان ذلك الاصرار منهم لقتلهم دون علمهم من هو وما موقعه من قومه , فقط لانهم سمعوا انه يسب رسول الله
الهذا الحد يصل حب رسول الله

وهل نحن احببناه فعلا ام تظاهرنا بذلك الحب ليقال عنا مسلمون ؟؟؟؟

لقد سب الحبيب مرات و مرات وليس من اعداءنا فحسب بل من انفسنا احيانا

وما حرك ساكنا

فهل احببناه ؟؟؟؟

تقبل اخي العزيز مروري مروري واحترامي






مواقف بطوليه ImageProxy.mvc?bicild=&canary=TsC2A1VjayoCDOhZLt0DG84AiCym2QN6jiGVq%2faGtSU%3d0&url=http%3a%2f%2fimg.tgareed.com%2fimgcache%2f238781

مواقف بطوليه Sigpic454194_11
مواقف بطوليه Get-7-2010-mxsqeors





مواقف بطوليه Logorhi

مواقف بطوليه 14745081160792563271
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://mohd_zak6@yahoo.com
زائر
زائر
Anonymous



مواقف بطوليه Empty
مُساهمةموضوع: رد: مواقف بطوليه   مواقف بطوليه Emptyالسبت مايو 23, 2009 10:22 pm

الله يجزيك الخير قيس يسلموو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
العبقريه
عضو
عضو
العبقريه


انثى
تاريخ التسجيل : 08/12/2008
عدد الرسائل : 870
*** : مواقف بطوليه Lsv69280

مواقف بطوليه Z6O37126
نقاط : 916

مواقف بطوليه Empty
مُساهمةموضوع: رد: مواقف بطوليه   مواقف بطوليه Emptyالسبت مايو 23, 2009 10:39 pm

كم نحتاج الان لمثل تلك المواقف...............ولمثل هؤلاء الابطال..........


كم يحتاج ديننا لتلك الايام لتعيد لنا الكرامه التي سلبت,,,,,,,,,,,


بحق موضوع ممتع

بارك الله بك

العبقريه ..............كانت هنااااا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مواقف بطوليه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مواقف
» مواقف باصات
» مواقف غريبه
» مواقف من الحياة
» مواقف أدهشت البشريه~~

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات جنيفا :: المنتديات الاسلاميه :: واحة المسلم-
انتقل الى: