أخطار

تكون طفلة لا تدري بشيء فجاة تلمحه في ظلال حياتها تظن انها تتوهم وتتخيل الاشياء وبعد فترة تجدها كلاصقا لحياتها اينما التفتت تراه اينما دهبت تجده امامها ياتي اليها بكل مشاعر صادقة ليقول كيف انت
هل لي بمعرفتك يا اميرتي ياتي اليها بالرسائل ثم الورود ثم الكلمات التي تتناثر بين شفاهه ويقول احبك لتجد نفسها قد اصبحت في مرحلة جديدة وقد كبرت ولم تبقى تلك الطقلة التي تلعب بالعابها ودماها وتعيش تلك الفترة وتبني الاحلام الوردية وتؤسس معه ايامها وياتي فترة ليغيب عنها ولا ينتظرها امام بوابة المدرسة ولا ياتي ساعي البريد ليسلمها الرسائل وتصبح الدنيا حالكة الظلام عندها ويبدء قلبها بالتالم وقجاة برسل اخطارا لها يكون فحواه اسف لا استطيع ان اكمل معك فانت ما ز
لت طفلة بالنسبة لي