منتديات جنيفا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةأحدث الصورالمنشوراتالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
المواضيع الأخيرة
» أغاني ميدي للياماهاor700 من عزفي بتوزيع جديد
نهاية سلمى.............. Emptyأمس في 8:35 pm من طرف mohdo

» yamaha 2024
نهاية سلمى.............. Emptyالسبت نوفمبر 16, 2024 6:18 pm من طرف محمد الجالودي

» yamaha Genos 2025
نهاية سلمى.............. Emptyالأربعاء نوفمبر 13, 2024 8:12 pm من طرف الشمري

» اكسبانشن ياماها 3000 NEW EXPANSION
نهاية سلمى.............. Emptyالثلاثاء نوفمبر 12, 2024 6:44 am من طرف يوسف ابو ضاهر

» Update expansion manager 2.9.0
نهاية سلمى.............. Emptyالثلاثاء نوفمبر 12, 2024 5:49 am من طرف يوسف ابو ضاهر

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 259 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 259 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 1190 بتاريخ الثلاثاء يناير 24, 2012 5:25 am
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 14682 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو ميلاد شحاتة فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 325787 مساهمة في هذا المنتدى في 48052 موضوع
سحابة الكلمات الدلالية
سودانية اغاني سوداني برنامج عبدالوهاب اغنية ايقاعات عراقي خليجي جينوس اشوري اغانى midi yamaha ايقاع pa800 korg ياماها اصوات سودانيه ميدي pa600 3000 كلثوم الجالودي 2000

 

 نهاية سلمى..............

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
قمر بغداد
عضو
عضو
قمر بغداد


انثى
تاريخ التسجيل : 15/10/2008
عدد الرسائل : 883
العمر : 39
الثور
الموقع : www.genevaa.yoo7.com
العمل/الترفيه : موظفه
المزاج : good
*** : نهاية سلمى.............. Lsv69280
نقاط : 260

نهاية سلمى.............. Empty
مُساهمةموضوع: نهاية سلمى..............   نهاية سلمى.............. Emptyالخميس أبريل 09, 2009 5:07 pm


هذه القصة ويا ليت تقرونها الى الاخير

فتاة في مقتبل عمرها كلها أحلام وأمل لا تنقطع ملئه بالحيوية ذكية حساسة وطيبة قلب على القريب والبعيد ونقي انقي من السحاب متفائلة مشرقة الابتسامة صادقة وتصدق غيره معتبرتهم صادقين وهاهي حكايتها :
سلمى اسمها عمرها ثمانية عشر ربيعاً تعيش في أسرة مقتدرة وكأي فتاة تطمح وتحلم وتعيش في منزل أجار وكان لهم جيران كأي وأناس ساكنين بأجر وكانت علاقتهم بجيرانهم وثيقة وكل صباح تصبح سلمى لكي تذهب إلى مدرستها التي لم تكن بعيده عن البيت ولكن في يوم لم تحسب له سلمى أي حساب نزلت من سلم البيت وعند الباب تعلق قلبه بولد جيرانهم الذي صار لها فتى أحلامها وكل شيء بنسبة له فصار تحاول كل يوم أن تراه بدون أن يشعر بها احد وعلى هذا المنوال كل يوم حتى لحضت أمها أنها بدأت تقصر وتأهمل دروسها وصارت منعزلة كتومة ليست سلمى الصريحة المنفتحة سألتها وش في كي قالت لا شي يا أماه قالت أتشكين من شيء قالت سلمى لا ولكن الذي بسلمى ليس مرضاً عضوين وإنما مرض الهوى والنفس أنه الحب وليس مجرد أعجاب وسينتهي بل صميم الحب وبل هو الحب الأول الذي لا يمحى ولا يزول من الذاكرة أكملت سنتها الثاني ثانوي وعلاماتها منخفضة حتى أنها خسرت وزنها وصارت هزيلة قال أبيها لبد أن نعرضها على طبيب وعرضوها على طبيب قال الطبيب ابنتكم لا تشكي من مرض عضوي وإنما نفسي احتارا أهلها ولم يستطيعوا أن يذهبوا إلى طبيب نفسي لكي لا يقول الناس عن ابنتهم أنها مجنونه بداء صيف السنة كانوا أهلها يخرجوا لكي يروحون عن أنفسهم وهي تبقى بالبيت ربما ترى شيء من عشقها وحبه الوردي قررت العائلة أن تقضي الصيف خارج المدينة التي يعيشونا فيها فكان له بمثابة الصدمة التي لم تتوقعها ذهبت مع أهلها وهي مجبرة دون أن يعلم احد وقلبها وتفكيره معلق باب عشقها فترى عائلتها يتمتعون وترى سلمى يدها على خدها رجعت وأهلها إلى بيتهم وكأنها كانت ميتة وعادت الروح فيها فكانت تصرفاتها اشد غرابه من السابق فصارت كل ساعة تراها تفتح باب شقتهم وتقفله لعلها تراه وصارت مهتمة بجيرانهم أكثر من الأول وصارت تطلب من أمها أن تذهب إلى الجيران بحجة أنهم جيران لكي تراه بدأت تتحسن وضعها صارت جريه بداء العام الجديد فكانت أول من يخرج باب البيت لكي تراه وهو أصبح يذهب إلى الجامعة لأنه كان اكبر منه بعام فاجتهدت لكي لا تصير في نظره هو أن بنت الجيران سلمى غير ذكية وبليدة فاتت في السنة هذه مجموع طيب وأصبحت ترقب اليوم الذي تدخل به الجامعة أولاً لكي تدخل التخصص الذي هو فيه وثانياً لكي يصبح لديها جوال ولكن بعد تفكر رأت أن الأمر يزداد صعوبة فبيتهم الذي على وشك الانتهاء سينتقلون إليه تاركين قلبه وكل مناها ورائها فقضت أيامها تدعي أن البيت لا ينجز ألا بعد أن تحقق حلما مع من تحب وهكذا بقية العطلة قضت وهي مكتئبة غير سعيدة وما لبثت ألا و والدها يقول أن يوم الأربعاء القادم سينتقلون إلى بيتهم الجديد صدمة أن دعواتها لم تستجاب قضت اليومية المتبقيان وهي تبكي وتندب حظها الذي لم يسعفها جاء وقت الرحيل ولا كن كان بنسبة لـ سلمى فراق قلبت وحبها الذي تودعه أصرت سلمى أن يقوموا بزيارة قصيرة إلى بيت جيرانهم قبل فراقهم وهنا كانت بداية أخرى فقد طلبت سلمى من أخت حبيبها رقم جوالك وقالت أعطيني جوالك لكي أسجله ولا كن لا تريد رقم جوالها بل رقم حبيب قلبه الذي هو سبب تعاستها أخذته دون علم أخته أو أي أحداً كان انتقلت وهي تناظر كل لحظة رقم من أسر قلبها والتردد هو الذي يسود على سلمى دخلت الجامعة اختلطت بفتيات أخريات صارحت أحداهن ولا كن لم تكن البنت التي ستهديها وتدلها على الطريق الذي تجد لمشكلتها حل قالت لها انسيه قالت سلمى كيف قالت عن طريق الانترنت قالت وكيف قالت زوريني بالبيت وسورييك كيف زارت سلمى صاحبتها التي سحبتها إلى الهاوية سلمى بدأت مشوارها مع الانترنت فكانت تسهر كل الليل وهي تحاور وتتسلى عليه مع شباب وبنات ولأكن لم ينسيها ما بقلبها فكانت تروي قصتها لكل من كان يحاورها سواءً كان صالحاً أم طالح وكانت كل يوم تتعلم كلام الانترنت السوقي والبذيء وتكتشف عالم مليء بالمغريات والفاسق
أما عن الشخص الذي حبته سلمى :
كان عندما عرفته سلمى شاب خجول خلق متزن وصادق مرت به الأيام دون أن يحس ما بخاطر وقلب سلمى ولم يلقي لها بال وبعد أن صار بجامعة تدهوره أحواله أصبح من دون أخلاق لا يعرف معنى للإنسانية وصار لليله نهار ونهاره ليل ترك الجامعة بعد انتقال سلمى وتوظف في شركة .
نعود لــ سلمى التي لا زالت تبحر في بحار العالم عبر الانترنت مرة السنة الأولى وسلمى لا تهتم بأهلها ولا درستها واتت السنة الثانية وهي أصبحت من المبدعين في بحر الهوى (النت) دردشة مع أحد الشباب الذي هدفه أن يحصل على فتاة لكي يأسر قلبها بألاعيب الكلام بقصة وهمية وبعد أن حكي لـ سلمى قصته بكل برائه سلمى تبدي عن ما في قلبها وقالت أن رقم هذا الشاب الذي أحبته معها رد عليه الذي يحاورها وقال ولماذا لا تفصحي عن ما يجول في خاطرك ولأكن بتدريج قالت كيف ؟ قال هكذا أولاً لا تخبريه من أنتي حتى تحسي مشاعره تجاهك وأصبحتي تصدقيه ثانينا اخبريه من أنتي وصدق مشاعرك سلمى أخذت كلامه على محمل الجد دقة عليه الساعة الواحدة وعليها صباحاً ألو آهلين من مع قلت معليش أنا غلطانة ومن طبيعة السيئة قال عادي بس ممكن نتعرف سلمى لم تصدق حست أن الأرض لا تسعها من الفرحة تعرفوا على بعض ومن هنا بدأت سلمى حياتها التعيسة فعلاً كل يوم تتأصل به وتنتظر حتى تهجع كل عين لكي تسمع صوت الذي قضت عمرها بانتظار سماعه مع الوقت حبيبها بداء ينسج لها شبكته التي سيصيدها بها وهي تحسبه كما هو سلمى سرعاً ما أخبرته من هي فتدارك وضعة قبل أن يخبرها بشيء عن نفسه على وضعه كما في السابق بدأت سلمى تخبره عن ما عانه من اجل وكل ما كلمته عن ما فعلت كل ما كان الطريق إمامه أسهل وكل يوم وسلمى تلين وتصبح الين في يده تجرءا وكلمها بالجنس وممارسته سلمى لم يكلمها احد قبل ذالك اليوم عن الجنس ومعرفتها عنه سطحيه كأي فتاة بداء يكلمها ويغرياه بصوت يشد من لا يشد تفاعلت سلمى وصبحت تريد أن يكلمها عن الجنس كل يوم ومنها بدأت ترسل له صورها وهي متعرية أغري الشاب بالبنت وطمع فيها أكثر فكر في الطريق الأسهل لكي يسحب البنت إليه وقد لقي الحل بالكذب عليها وهي من الطيبة والصدق التي في سلمى تصدق أي كلمة مهما كانت وعدها بالزواج سلمى فرحة فرح شديد وكل يوم يؤكد وعده لها حتى قام واتصال وقال سلمى ليش ما يكون بينا علاقة جنسية سمى قالت مستحيل حتى نتزوج قال طيب وقبل الزواج قالت لا غير الموضوع وصار يكلمها بالجنس وعاطفة شديد لكي يجعل سلمى توافق على طلبة وستمر في كل مكالمة يعرض عليها العلاقة ثم يغريها جاء اليوم الذي سلمت سلمى جسمها لذئب لا يرحم قالت له خلاص بشرط أن أنك تجيء تخطبني اليوم الثاني قال خلاص صدقة بكل برائه قالت اجل يوم من الأيام أنا بأسحب على الجامعة وأنت تعال خذني من الجامعة قال خلاص مرها من الجامعة وأخذها على شقته التي كان يسكن فيها مارس معها الجنس خلاص من سلمى وبعدها رجعها الجامعة بدون ما احد يشك أو يلاحظ اتصلت في الليل وقالت هاااه بكرة بتجيء قال اعذريني لازم اكلم أهلي عشان يجو معي اصبري لي كم يوم صدقته وعلى هل المنوال من عذر في أخر مر أسبوع ونصف دق عليها الصباح بدري وقال سلمى ممكن تطلعي معي اليوم قالت طيب بس هذي أخر مره اطلع معك قال خلاص طلعت وراحت معه على شقته ومكنته من جسدها ولأكن المرة هذي مو زى ألأوله بعد ما خلاص واخذ رغبته منها قالت سلمى هاااه متى بتجئ وأنت واهلك قال سلمى متوقعه أني أجي قالت أكيد قال وقصدك أني أتزوج وحده زيك إذا أنت خرجني مع أكيد بتخرجي مع غير يا سلمى انصدمة قالت تتكلم جد قال أكيد يا بنت وشتمها سلمى تبكي وبكى مو طبيعي تركها بالشقة وطلع سلمى أخذت سيارة أجرة ورجعت البيت دخلت البيت وهي تبكي سألتها أمها قالت لا وحده من زميلاتي نقلت من الجامعة وبدأت معانات سلمى وتفكيرها إلي يتذكر كلمات الشخص إلي أعطته قلبها وجسمها وفي نهاية الأمر يغدر بها انقطعت عن الجامعة حتى فصلت منها وسلمى تموت كل لحظة على ما صار معها مر شهر وهي على نفس الحال وبدأت تفكر كيف تخبر أهلها قررت سلمى أن تخبر أمها أخبرتها أمها تصارخ وتضرب سلمى وتحبسها بغرفتها أتى والد سلمى أمها قالت له هو ما ناقش فتح الباب عليها وضربها حتى أغمي عليها اقفل الباب لمدة ثلاثة أيام دون أن يغرف أو يهتم بسلمى هي ميتة أو حيه اليوم الرابع فتح ودخل عليها ويضرها ويقول مع من سلمى قالت له اقفل الباب بعد أن رمى لها قطعة خبز و علبة ماء أبو سلمى انطلق بعد أن عرف من هو ألي كانت تطلع معه سلمى راح لأب الولد قال له على السالفة عشان يتزوج سلمى ويغطوا الموضوع قال أبو الولد أنا أشوفه عشان اكلمه بس بأحاول أبو سلمى راح دور عليه حتى لقيه وقال له قال ما يشرفني أني أناسبك يا أبو الشرموطه ما قدر يصبر قبة بينهم وتضاربوا وكل واحد راح بطريق رجع البيت وقال سلمى نور الشمس أحلامي انك تشوفينه جلسة بغرفتها أربعة عشر يوم وبعدها خلوها تجلس معاهم وتأكل بس كل لحظة تجلسها معهم كانت تموت من كلامهم مرة السنة الأولى وسلمى حالها حال الشغالة البيت وسلمى صحتها وحالته النفسية من سيئ إلى السواء جاء واحد يبغى يخطبها قاموا أهلها قالوا سلمى ما تبغي الزواج بس أختها الصغيرة إحنا موافقين تزوجت أختها وهي لم تحظر زادت حرقت وهم سلمى فكرة إلى من تشكي همومها رجعت على الانترنت وصارت تقول قصتها بس ما أحد يسمعها حتى يوم من الأيام قابلت سلمى التي لم أكون اعرفها قبل ذاك ولم أراها بالانترنت شكت وحكت لي قصتها من البداية في الوهلة الأولى لم اصدق حتى حلفت أخذت بريدي الكتروني وبدأت ندخل وتشكي لي كل يوم من المعاملة والحالة إلي هي فيها من كل ناحية أنا كنت اخفف عنها بالكلام لان ما بيدي حيله مرة الأيام وكل فتره أدخل بريدي وتشكي لي ومرة دخلت لقيت منها رسالة تقول أنا بدفن حيه لان أهلي قرروا أنهم يودوني دار الرعاية الاجتماعية سلمى قبلها لم يبقي من حالها وصحتها ألا الشيء القليل أنا تعلقت بقصتها حتى يوم من الأيام قررت أني أروح للمدينة إلي عايشه فيها عشان اسل وهذا كان بعد احد عشر يوم رحت أدور ومرية كل دور الرعاية وأسال عنها حتى ألقي اسمه قالوا سلمى الآن بالمستشفى أنا أخذت عنوان المستشفى ورحت لها لقيت سلمى جثه هامدة على السرير لا تطيق الحراك وصوتها بكل مشقه حتى يخرج من صدرها أنا طلبت أن ادخل قالوا ممنوع أنا أتيت بعذر وقلت أن المسول الاجتماعي بالدار الراعية حتى استطعت الدخول سلمى لم تعرفني قالت بكل مشقه من أنت قلت أنا من كنتي تراسلينه على البريد قلت جيت متأخر قلت أنا أسف حاولت اخفف عنها وبعدها سالت عن الطبيب المسول عنها قلت وش عند سلمى قالي وإنا إلى الآن وأنا تذكر كل كلمه قالها قال سلمى عندها ضمور في أعضائها الداخلية وإحنا قاعدين نحاول ننعشها ولأكن لا تستجيب قلت فيه أمل يا دكتور قال الأمل من عند ربي عرفت أن سلمى كانت على وشك الموت أنا أخذت على نفسي وعد أني أساعدها ولا كن بعد فوات الأوان كنت كل يوم أنا أول من يجيء الزيارة وأخر من يطلع عشان اخفف عليها أنا في زياراتي لها عرضة عليها الزواج قالت أنا ما أبغى أكون سبب تعاستك شخص على حساب سعادتي أنا حاولت أروح لأهلها واخبرهم أخذت العنوان من دار الرعاية ورحت قلت لهم وكأني أبشرهم قالوا تستأهل وأخذوا يدعو عليها أنا ما تحملت طلعت من البيت ورحت لسلمى في موعد الزيارة قالت أكيد مبسوطين من ألي فيني أنا ما قدرت أرد قالت لي الله يسامحهم مهما كانوا يبقوا في النهاية أهلي ودمعتها على خدها وإما من ضيع مني شبابي وأهلي وحياتي وصحتي الله لا يسامحه أنا بعدها حاولت أخذت عنوان الشاب إلي دمر حياته يمكن يكون عنده قلب ويصحح خطئه رحت له قال من أنت قلت مو مهم المهم تعرف بنت اسمها سلمى قال في البداية لا قلت لا تخاف قال إيه تقصد ....وكان يتكلم عليها ويسبها قلت أنا فعلاً انك بدون قلب قلت سلمى اليوم بالمستشفى وحكيت له القصة وببرودة أعصاب يقول وش المطلوب قلت ساعده قال بأخي روح عني بس وتركني رجعت وأنا مكسور زرت سلمى قالت لي أكيد قلبه لساء زى ما هو أنا ما رديت قالت لي بعدها ممكن اطلب منك طلب قلت اطلبي قالت أبغاك تنقل وتحكي قصتي عشان غيري ما يتعذب ويوقع في إلي وقعت فيه وبعدها أخذت تدعي وتقول(يا من رفع السماء ويا من خلق البشر انك تجعل من ذريه ما يقع في ما أوقعني فيه وان تجعله يتمنا الموت من شدة ألمه وان تطل في عمره وان تعذبه بكل ما كان يفعله معي وأن يتمنا إني أسامحه ولا يلقاني)وبعده قالت الله لا يسامحه لا دنيا ولا أخره الله لا يسامحه دمر حياتي ودموعها على خدها وبعدها قالت أستغفرك اللهم إني كنت من الخطأين وأنت ارحم الراحمين واشهد أن لا أله الله وان محمد رسول الله وبعدها ماتت سلمى وقلبها محسور على كل شيء على الثقة ألي أعطتها إلي ما يستحقا وعلى أهلها إلي ما ساعدوها وتخلوا عنها وزاد معاناتها سلمى ماتت وهي مبتسمة فكانت لي حزن وفرحه لان أخر شيء شفته ابتسامتها التي لا تفارق خيالي حتى أموت أنا تمنيت إني عرفت سلمى قبل أن تدهور صحتها لكنت أتوجتها ولعيشتها في أمن إلي كانت تحتاجه.
وفي النهاية .
كل بني أدم خاطئون وخير الخاطئون التوابون هذه قصة سلمى لم اكتبها لكي أشهر فيها ولا كن عشان ما طلبته سلمى وهذا اقل شيء أسويه لإنسانه أن حرمت من كل شيء وارجوا أن القصة تكون لكل فتاة عبرة وأن ثقتها لا تعطيها أيً كان ورجوكم أن تدعو لــ(سلمى) بالرحمة وأرجوكم أن توصلوا هذه القصة وتنشروها لكي لا احد يقع فما وقعت فيه سلمى ولم تسلم منه.


نهاية سلمى.............. 54e29e4191
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
موسى المحتسب
عضو
عضو
موسى المحتسب


ذكر
تاريخ التسجيل : 02/02/2009
عدد الرسائل : 4298
الموقع : جنيفاااااااااااااااااااااااااا للابد
العمل/الترفيه : مدير الفرفشه
*** : نهاية سلمى.............. Lsv69280
نقاط : 1953

نهاية سلمى.............. Empty
مُساهمةموضوع: رد: نهاية سلمى..............   نهاية سلمى.............. Emptyالخميس أبريل 09, 2009 5:35 pm

قمر بعد هاي القصه بطلت اشوف

يعني كبري الخط شوي

سلمى لانوا قلبها ابيض الناس تضحك عليها

سلمت جسدها لانوا كانت تتوقع انوا بحبها زي ما هيه حبتوا

عنجد هاي الاشياء كثيره موجوده

الشباب يكلموا البنات بس لاخذ شي معين



قمر بغداد

يعطيكي العافيه

قصه عنجد معبره ولازم كل فتاه تاخذ عبره من القصه

قمر بغداد لكي مني كل الاحترام والتقدير


نهاية سلمى.............. 474194019

يا عمري الدنيا ما تسوى تنام وخاطرك زعلان

ولابه شي يستاهل يخلي قلبك يعاني

طلبتك كان لي خاطر تبعد عنك الأحزان

فديت عيونك الحلوه تبسم لو على شاني
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نهاية سلمى..............
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كيف تحافظ سلمى حايك على جمالها ..
» زهير بن ابي سلمى شاعر السلام والحكمه
» سلمى حايك تعشق تناول الحشرات
» أغنية تامر حسني الجديدة حصريا ً ....... عمر و سلمى (( 2 ))
» سلمى حايك : لا اغسل وجهي بالصباح ابدا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات جنيفا :: المنتديات الأدبية :: قصص والروايات - كان يا مكان-
انتقل الى: