!•-- تحملت أڪۈن أنــآ [ الغ ـلطـانه ] --•i!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] » زلـ ‘ ـة «تأتي لڪ يۈماً .. ۈيحدث لڪ مۈقف بسيط
من دۈن قصد منڪ ..ۈبنية سليمه
ڪبر المۈقف ۈاصبحت متهم
ۈاصبح البعض يتڪلم معڪ
من ناصح .. ۈمن عاتب
ۈمن غاضب
ۈقد يڪۈن من حاسد
فتتقبل هذا لشي بصدر رحب
ۈتعتذر رغم انك لم تخطأ ۈتلۈم نفسڪ
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] » تسـ.‘ ـرع «قد يڪۈن تسرع منڪ ۈاصبحت في هذا المۈقف
ۈقد يڪۈن عدم فهم الاخرين لڪ ۈتسرعهم
ۈقد يڪۈن من لامڪ يريد زحزحتڪ
اۈ يريد شيئاً اخر في نفسه
فتتقبل منه مايقۈل ۈتسڪت
ۈتعتذر ايضاً رغم ذلڪ
ۈتتحمل نقدهم لڪ
حتى ۈلۈ ڪان
جــآ‘رح..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] » انتقآ‘د «يحدث خطأ ۈانت لا تعلم عنه شيئاً ۈتقۈل هذا الامر صائب
ۈلڪن البعض لا ينظر له من منظار المضمۈن
ۈلڪن ينظر له بمنظار التسرع
ۈالغير مهتم .. ۈاللامبآ‘لي
ۈتسڪت ۈتقۈل آ‘سف رغم انڪ لم تخطأ
ۈلڪنڪ ۈضعت نفسڪ هنا فتحمل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] » مزحـ ‘ ـة «
لايخلۈ احد من رۈح الدعابه.. ۈلۈ فتره من يۈمه
فيمازح هذا وهذا .. ۈيضحڪ هنا وهنا
ليرفه عن نفسه ۈنفسهم ..ايضاً
ۈقد تڪۈن مزحتڪ لڪي تضع
البسمة على محاياهم
ۈلڪنڪ تُقابل بالنقد
ۈاللۈم فتعتذر .. ۈتقۈل آ‘سف .. رغم انڪ لم تخطا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] » ڪبـ ‘ ـريآ‘ء «
لڪل شخص ڪبريائه .. ۈلايسمح لاحد بڪسرهآ
فيأتيڪ البعض ۈيلۈمڪ ۈيقذف عليڪ اللۈم
رغم انڪ لم تخطأ ۈلم تسيئ لاحد منهم
ۈتعتبرهم اخۈهـ بل اڪثر .. فتسڪت
فتعتذر .. ۈتقۈل آ‘سف .. رغم انڪ لم تخطأ
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] » تَحَـ‘ ـمُلْ «تحملت اڪۈن غلطانه .. ۈانا اللي معاي الحق
تحملت اڪۈن اللي ظلم نفسه ۈهۈ سآ‘ڪت
يتحمل البعض آ‘لآلم ۈالإشآره اليه بالبنآن بآنه مخطأ
ۈلڪن .. حبه لمن حوله .. ومحآ‘ولة ان لا يخسرهم
يجعل من هذا البيت مثآ‘ل حقيق لـه
فتآ‘تي هذه الحڪمه " لأجل عين
تڪرم مدينة".. حڪمته
ۈرغم هذا ڪله تعتذر .. ۈتقۈل آ‘سف .. رغم انڪ لم تخطأ
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] » آ‘ضـ ‘ ـآئه «
مجبۈر أضحڪ يازمن العجايب..!
دام البشر صار بۈجه ۈجهين
غصب علينا نبتسم للمصايب
دنيا نسايرها على العسر ۈاللين
منها بڪى طفل صغير ۈشايب
ۈياما ضحڪ منها ۈعليها مجانين