هذه الدراسة تثبت أنّ المرأة التي تلد طفلاً بوزن 4 الى 4.5 كيلوغرامات أو أعلى تكون عرضة أكثر بمرتين ونصف للإصابة بسرطان الثدي من المرأة التي تلد طفلاً بوزن طبيعي.
[color:cb34=#fff]تصوير: gettyimages
غالباً ما تحدث حالات ولادة حيث يتخطى وزن الطفل المعدل الطبيعي بسبب عوامل وراثية أو عدم انتظام في نسبة السكري في الدم أو بسبب زيادة وزن الأم. زيادة حجم الطفل في بطن الأم قد يؤدي الى مشاكل صحية للمرأة، ما يجبر الطبيب على إجراء ولادة قيصرية.
وتشير دراسة حديثة الى أنّ إنجاب طفل يفوق وزنه المعدّل الطبيعي قد يعرّض الأم لسرطان الثدي في المستقبل.
هذه الدراسة تثبت أنّ المرأة التي تلد طفلاً بوزن 4 الى 4.5 كيلوغرامات أو أعلى تكون عرضة أكثر بمرتين ونصف للإصابة بسرطان الثدي من المرأة التي تلد طفلاً بوزن طبيعي.
ويشير الأطباء في الدراسة الى أنّ المرأة التي تلد طفلاً بوزن عال تفرز هرمونات أكثر من غيرها، ما يعرّضها لهذا النوع من السرطان. هرمون الإستروجين الذي يكون الأكثر افرازاً خلال مرحلة الحمل، يعتبر سبباً أساسياً في تعريض المرأة لسرطان الثدي.
ما بدي الي راح يرجع بدي الي جاي يكون أحلى