كشفت الفنانة المصرية نبيلة عبيد مؤخرًا عن قصة حب جديدة تربطها برجل أعمال مصري أكدت أنها على وشك الارتباط به لتكتمل سعادتها بعد نجاحها في مسلسل "كيد النسا" الذي عرض في رمضان الماضي.
|
نبيلة عبيد: شأني شأن أي امرأة تحمل المشاعر وتريد العيش بالحب
|
"نبيلة" متفائلة بالقادم رغم مخاوفها مما يدور على الساحة من تبادل للاتهامات على الصعيد الفني والسياسي وتللك الهجمة الشرسة على الفن وحرية الابداع وفي حوار جريء خصت به Gololy كشفت نجمة مصر الأولى الكثير من الأسرار. في البداية قالت الفنانة المصرية عن علاقة الحب الجديدة: "شأني شأن أي امرأة تحمل المشاعر وتريد العيش بالحب مع شخص تشعر معه بالارتياح والأمان وهذا ما وجدته وبدأت الميول والاتجاهات تتقارب بيننا ونعيش حاليا مثل المخطوبين والمقبلين على الزواج".
نبيلة عبيد رفضت التصريح باسم الشخص الذي تنوي الزواج منه وقالت: "لا أستطيع فعل ذلك في الوقت الحالي فقد تعلمت ألا أسبق الأحداث والجميع سوف يعرفه في الوقت المناسب وقد اقترب لأننا بصدد الاستعداد لعمل حفل صغير ندعوا فيه أصدقاءنا "يعنى حاجة على الضيق" نعلن من خلال هذا الحفل إشهار زواجنا لنتوج قصة حبنا بهذا الفعل الشرعي.
نبيلة عبيد عادت بنا إلى الوراء وتحدثت عن أزواجها السابقين وقالت: "عندما تزوجت عاطف سالم كنت في بداية دخولي الوسط وشعرت أنه القدوة والمثال الجيد للرجل الشرقي الذي يستطيع حمايتي والحفاظ على خاصة واننى افتقدت تلك الحماية مع وفاة والدي مبكرا أما أشرف فهمي فقد منعتنا الظروف من إتمام الزواج وقصة زواجي من أسامة الباز مستشار مبارك لم يكن لها علاقة بالسياسة بل كان زواجا تقليديا وأخلص من ذلك أن المرأة بشكل عام تبحث عن الحب في كل مكان وفي أي مرحلة عمرية لأنها تحتاج للأمان والشعور بالراحة صحيح أن القلب لا يسع أكثر من واحد ولكن لكل مرحلة عمرية ظروفها القلبية وسوف أشرح ذلك في مذاكراتي القادمة والتي بدأت التحضير لكتابتها.
وعن سؤالها حول كتابة مذكرات على طريقة فيلم الراقصة والسياسي أجابت: انني أكتبها لأهدد بها أشخاص معينين كما حدث في الفيلم لا أعتقد ذلك بل سأكتبها للحديث عن مشواري الفني وحياتي الخاصة وبدايتي التي عانيت فيه كثيرا حتى أصبحت نجمة مشهورة والمسألة لا علاقة لها بتصفية الحسابات لأنني لست على علاقة ولم أكن يوما بأحد رجال السياسة سوى أسامة الباز والأمر أصبح معروفا. نبيلة عبيد نفت أن يكون الهدف من المذكرات جمع المال وقالت: "أنا مستورة والحمد لله ولا أحتاج أن أكتب مذكراتي من أجل المال ولكن أشعر أن هناك تاريخا فنيا وحقبة سياسية يجب الادلاء فيها بشهادتي.