أدت
خسارة المنتخب السعودي من نظيره الجابوني ودياً يوم أمس الثُلاثاء إلى
ازدياد الضغوط على ريكارد المدرب الهولندي للفريق حيث أنها الخسارة الثانية
للفريق في خلال أسبوع.
حيث تأتي هذه الهزيمة بعد الخماسية من أبطال أوروبا " الماتادور
الاسباني " لتزداد التكهنات حول اقتراب مدرب البارسا سابقاً من ترك منصبه
بعد أن فشل رسمياً مع الفريق في المنافسة على التأهل لنهائيات كأس العالم
2014 للمرة الثانية على التوالي.
يُذكر أن المنتخب الجابوني كان قد فاز على السعودية بهدف نظيف مقابل لا شئ سجله نجمه الأول اوبامينغي في الدقيقة 65 من هجمة مُرتدة.
............
ربي ساّمِحني عِندَمَاّ أَحزَن عَلّى شَيء أَرَدَتَـُه
وَ لَم تَكتُبُه لِي....