معلومات لايعرفها الكثير وخاطئه عن القطط

معلومات لايعرفها الكثير وخاطئه عن القطط

قرأنا الكثير و ربما سمعنا أكثر ، نردد معلومات نعتقدها و لا نعلم صحتها .
في هذا الموضوع بعض من هذه المعتقدات و برفقتها تصويبات لنستبدل الظنون بحقائق .
الاعتقاد السائد :
عند سقوط القطط فإنها دائماً تسقط على أقدامها بطريقة سليمة .
الحقيقة :
تسقط
القطط بشكل غريزي و فطري على أقدامها و لكن قد لا تنجو في بعض الأحيان بل
من المحتمل أن تكسر قدماً أو تعاني من بعض الإصابات . لذلك فإن وضع الحواجز
على الشرفات و النوافذ كفيل بوقاية قطك بإذن الله من بعض السقطات التي قد
تكون مؤلمة أو ربما تكون مميتة .
الاعتقاد السائد :
يعتقد الكثيرون أن القط يجب أن يشرب الحليب بشكل يومي أو كوجبة رئيسية .
الحقيقة
: تحب القطط الحليب و لكن ليس بالمعنى الدقيق للكلمة أي أنه لا يلزم أن
يكون الوجبة المفضلة أو الرئيسية للقط بل على العكس من الناحية الصحية و
للتوازن الغذائي فإن إعطاء الحليب بشكل منتظم قد يسبب مشاكل في الهضم مما
يسبب الاسهال لذلك يجب تقديم الحليب كوجبة بين فترة و أخرى و لا يجب أن
يشكل الجزء الأكبر من الوجبات المقدمة للقط .
الاعتقاد السائد : القط المخصي أو الذي لم يعد قادراً على التزاوج يزداد وزنه مما يؤدي به إلى السمنة .
الحقيقة
: تماماً كما في البشر فإن القط يزداد وزنه بزيادة الأكل غير المتوازن و
بشكل عشوائي يفوق ما يحتاجه القط من سعرات حرارية و يزداد أيضاً بسبب قلة
التمارين و الحركة التي تساعده على حرق السعرات المكتسبة و الزائدة عن
الحاجة و قد يؤدي أحد هذين السببين أو كلاهما إلى الوزن لزائد و السمنة
المفرطة .
و في كثير من الحالات فإن الإخصاء أو عدم القدرة على الزواج
تكون في سن متقدم مما يعني أن عمليات البناء و الهدم في الخلايا (( عملية
الأيض - التكوين الغذائي )) تكون قد تباطأت عما كانت عليه في سن مبكرة و
بالتالي تتناقص حاجة القط للغذاء مما يجعل زيادة الوزن أمراً مستبعداً .
بينما لو استمر القط في تناول الكمية ذاتها من الأكل فمن الممكن أن يزداد
وزنه و هنا يجب على مربي القط أن يقوم بعمل برنامج غذائي دقيق و يحرص على
توفير بعض التمارين للتحكم في وزنه و بالتالي التقليل من المخاطر المحتملة
نتيجة هذه الزيادة كأمراض القلب و الكبد و الكلى و مشاكل التنفس و غيرها من
المشاكل التي تهدد حياة القط .
الاعتقاد السائد : لا يمكن أن تحمل القطط داء الكلب .
الحقيقة
: في الحقيقة فإن معظم الحيوانات الثديّة ذات الدم الحار كالقطط و الكلاب و
الخفافيش بإمكانها حمل هذا الداء (( داء الكلب )) لذلك يجب الحذر و الحرص
على فحصها لدى طبيب مختص و أخذ الاحتياطات اللازمة .
الاعتقاد السائد : القطط المنزلية أقل عرضة للأمراض و أقوى مناعة .
الحقيقة
: على العكس تماماً فالقطط المنزلية و بحكم البيئة المغلقة نوعاً ما تعتبر
أكثر عرضة للأمراض جراء هذه البيئة المغلقة و التي تحمل الكثير من
الميكروبات بحكم عدم تجدد الهواء بشكل جيّد و لوجود أماكن كثيرة في المنزل
قد تشكل مكامن لهذه الميكروبات و الفيروسات كما أن مخالطتنا لها أيضاً قد
تشكل مؤثراً صحياً آخر و ينقل لها بعض الإصابات و الأمراض سواء كان عن طريق
المخالطة المباشرة كاللمس مثلاً أو عن طريق ما نحمله معنا من البيئة
الخارجية من عوالق و أجسام دقيقة .

مشكوره عالمعلومات القيمه اخت نشميه

فارس الاحلام

ويسلموا

» معلومات عن القطط
» معلومات عن امهات الحيوانات .. معلومات فريدة وجميلة جدا !‎!
» القطط بسبع ارواح !!!
» القطط الجميلات!!
» فن الرسم على القطط - صور