كم تمنيت ويا ريتني لم اتمنى ... كم تمنيت يا هذا ... أن يكن نصيبي انت .. وقدري انت ... وقسمتي انت ...وحبيبي انت .. وكل شيء انت .. لكن .. !! ما بيدي ان أفعل..
هناك شيء في الحياة..أكره ان أتقبله وأعتبره حقيقة ... ان هناك شيء يسمى " بالمـــســتــحــيــل " ... وحبنا كان مستحيل ... كم تمنيت ويا ريتني لم اتمنى .. ان أعش بقربك .. ومعك .. ان تكن لحظات حياتك التي تعيشها لي انا لوحدي ..ان أعش العمر لك .. ان نعيش أجمل قصة حب .. أن أبكي ألماً بين أحضانك وتمسح لي دمعي وتضمني بحنيهٍ على صدرك ... وتقل لي .. لا تبكي " حبيبــتي " .... اّاااااااااّهٍ كم تمنيت .. أراك لا تسعني الدنيا فرحاً..ولكن سرعان ما أفرح أحزن و أتذكر انك " لست لــي " ..نحن نعيش الاّن..ولكن ليس لبعضنا .. أقلق عليك كما أقلق على نفسي .. أشتاقُ اليك ..أحِنُ اليك .. ولكن ما الفائدة من ذلك انها جميعها اوهام كاذبة وأحلام لا يمكن ان تتحقق .. غَدرك الزمان وسرقني منك .. ولم تستطيع ان توقفه ولا انا استطعت ان اقف بوجهه.. لأنه أقوى مني ومنك ... الان لا يجمعنا سوى الحب المستحيل .. والنظرات المظلومة.. ولحظات الشوق والحنين.. والذكريات الجميلة التي كم تميت وسأتمنى ان تتكرر كل يوم... اتعلم حين أدركتُ انك لست لي .. تمنيت الموت في مكاني .. ولكن هذا قدرنا ونصيبنا .. ويجب ان نرضى به .. سُحقــــاً لزمن قاسي وظالم كهذا ... تحمل يا قلبي .. أعدك انك سترتاحُ يوماً مـــا
ما بدي الي راح يرجع بدي الي جاي يكون أحلى