بين اللهب.وبين التجمد. آعزفني كما تٌريد
إن كان بصوت الليل.آو بصوت آخر
فـ الاعتراف ليس إلا نقطة تحول
وتفاصيلي باتت في حالة إستنفار.
بين سكينه تحلق بالروحوبين ضجيج حيرتي القاتله
لم آرتحل
لم آقسو
آسكنتك دماءي
تنفستك بكل شروق
يكاد الكل آن يراك بملامحي
لاسبيل لعتبكـ لدي.
فآنا من وضعت لنفسي مقعدا بحياتكــحتى تٌهديني من آنفاس اللقاء القليل
فــ لم آتبرع بإحساسي للغير.لم آقسم وقتي .وآبعثر آحلامي
عطشت.فآسقيتك روحي
آخذك الشتاء.فكنت لك الدفء
آنت الذي لم تجيد فن الارتماء بآرضي
آنت الذي لم تخترق كل الطرق الموصله لقلبي
كفاك عبثا.بدورانكــ حول نفسكــ فقط
كفاكــ إنغلاقا في حدود العشوائيه
كفاكــ غرقا بنفسكــ
كفاكـ رحيلا بحواسكــ لــ للماضي
كفاكــ نحيباًوفقداً.
كفاكــفــ آنا بكــ آحترق
أنزوي لـ آحضانك لـ آكون لك حبيبه
آنزوي لـ آنفاسك فـ أختلط بك وآكون الغريبه
آنزوي لـ يديك لكني آخشى أن تُمثل بي لـ آكون جريمه
آنزوي لك وبك . وأنت لازلت تنزوي لـ أعتاب رحيل مضى
آنزوي لك عل الروح بك تهنأ لكنها تجدك للأنتظار أقرب
أنزوي ولا زلت . علّي آجد للأنتظار وللرحيل عذرا مقنع ~
صوت الاعترافيختنق عند قدميكــ
ويحتضر بشفتيكــ
ويقتص من يديكــ.ليبتعد عن مصافحتي
صوته.سبحان خالقكــ
لم تعرف له طريق
لم تعي حاجتي إليه
جهلت كل شيءوكأنك ذالكــ الآمٌي.
يعجز عن قراءتي .ليطلبني الصوت كي آشرح له بهدوء
فيضيع هنا وهناكــ
فروحي تعجز عن إلتقاط آنفاسه.بينما آنفاسه تشيد بصوتي
لم يكن يٌدركــ آني لااقوى حتى على نٌطق إسمه
لم يكن يعلم حجم آكٌسجينه بالداخل يزداد
تنفسته مراراً
رحبت به الحنايا.وآستضافته آوردتي.
غرقت به.ولم آنجو.
آتوسل إليكــ لا ارٌيد الاختناق بكــ.~
إن كنت تجيد الحب دون شروخ.آسكني به
إن كنت تجيد النسيان غبر آخاديد الروح.فآلهمني بهمسه
إن كنت تداوي نزف الاحساس قبل ان يتخثر.فهل لي بروشته
إن كان لزيف محيطكــ موطن.دلني عليه
آيها البحار الماهر.إن كنت تجيد السباحه.فآنا آغرق بدمعه
وعلى ضفاف البحر.آخشى الدوار.لذا حتى البحر لااقواه بدون يديكــ~
صوتي مولود من رحم الصمت.
فهل لي بصوت يصل لــ روحكــ
عل لـــ آسراب الشوق الجائع آن يجد الفرصه لــ يسكن جسدكــ
لــ تبدأ حواسكــ رحلة البحث عني
فإن تمردت عليكــ الايام وغالبكــ النعاس
فــ عليكــ ترقبي حٌ ــلما لن يدعكــ تفيق الاوتحقق حلمي بقربكــ.