عندما يصبح الحنين .. نبض قلب.. لغداً
:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]بعد رحيله .. تعشق الصمت.. وتختنق الاحرف.. بقلبها..
ربما كان الأمل.. هو من ترمي عليه جميع تلك الآلآم
وربما ارادت إن تقترب لصمته.. لتعلم كيف يشعر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]ولازالت هي نفسها ووحدها ... من يشتاق لها ..
ويشتاق للحظات وحدته .. ليتذكر ..حياته بقربها..
ربما اصبحت.. لحظات ذكرى .. وربما كانت..افضل من النسيان .. وارحم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]بلحظات الذكريات
تغتال فكره تلك الصوره...
وستبقى بحياته ..مجرد خيالً ليس الا..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]يحزم امتعته ...ويرحل .. بين حيناً وآخر..
هل هو حقاً راحل عن المدينه ..
آم عن ذكرياته..!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]يوماً آخر بتلك الرحله ...
تباً كيف وصل الى هذا المكان ؟!!
ربما اضاع مدينته .. فأضاع الاماكن.. و اصبحت متشابه..
كتلك الملامح في مخيلته..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]عندما يُنحر الاحساس .... وتصبح لاتشعر بشيء ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]لازالت تنتظر .. ولاتعلم.. انه
سيرحل من سيرحل ... ويعود من يعود ..
وربما لازالت تنتظر...
وربما كتبتها لذلك الفتى.. يوم ما !!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]بتلك التصورات .. كان يحتضنها هنا.. وبلحظة اغتيال القسوه..
اخبرها بكل شي...
تباً ... لماذا رحلت ..
وعاد هو لنفس المكان..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]ربما يكمل حياته..
لكن ليس قبل .. ان يعيش وحده.. نفس الوقت.. الذي كان بقربها..
وعندها ربما سيحرره الزمن..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]غريباً آمره ... بليلة العيد ..
لازال يرتدي نفس الساعه .. منذ عامان.. وأكثر
قبل 10 أشهر .. توقفت عقارب ساعته..
ولازال يرتديها...
عجباً..
اكان يرتديها لمعرفة الوقت .. ام كانت ..
نبض شخصاً آخر..!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]حتى الانتظار تركه وحيداً.. ورحل..
بعض من الاوراق بجانبه..
كتب على بعضاً منها .. اعشقك..
والبعض الآخر .. اسقط بها روحه..
ربما لم يتبقى شيئاً للانتظار ..ورحل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]لم يعد يشعر بالبشر..
وربما يفتقدهم جميعاً..
ولازال يرحل عن كل شيئاً .. بجسده..!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]ولايزال كل شي ..كما كان ..! رغم ذلك الكبرياء..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]يراهم من الطرف الآخر.. ويقول..
حتماً ستصبح ذكرى .. بعد زمن..
تباً كيف اصبح محطماً الى هذا الحد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]عندما يصبح الحنين.. فقط الحنين.. نبض قلب.. لغداً..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]اقتربت منه لتخبره..
لست تلك الفتاة.. التي تسكن قلبك..
تبدلت حياتي... والان حياتك لك و افعل بها ماتشاء..
غريباً آمرها ..
لم تكتشف ذلك الا بعد تلك السنوات !!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]كبرياءً اعمى.. يملك الحق بالتصرف بحياتنا.. دون محاسبه للنفس..
الغريب ... اننا رغم ذلك الدمار الذي يتركه ذلك الكبرياء.. لازلنا نتباهى به ...!
عجيب آمرهم..
لم يستطيع كلاً منهم البعد عن الآخر الا بجسده..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]ابتدأ حياته .. بصمت ..
وانتهت بذلك ...
وعلم .. حينها ...
معنى النهايه ..