بكيت استشعرت فرحة تلك الام ... وذاك الاب ... والمصونه هناك تستقبل اخ او زوج ...... وتنهدت بخوف ترى كم من الاهوال ذاقوا في سجون اولاد الكلب اليهود ...
هل ستنسيهم فرحتهم ما ذاقوه من تعذيب جسدي ومعنوي ...... ونفسي
عذرا فلسطين لا نملك الا شاليط واحد ... عذراااااا يا نخوة العرب لا اراكي
فقد افتدوا كلبا بالاف من الاحرار ....