منتديات جنيفا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةأحدث الصورالمنشوراتالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
المواضيع الأخيرة
» فيروز - رح نبقى سوى minus1
حرب العملات Emptyالخميس أكتوبر 31, 2024 3:22 am من طرف محمد الجالودي

» اغنية فيروز.. رح نبقى سوى karaoke
حرب العملات Emptyالخميس أكتوبر 31, 2024 3:21 am من طرف محمد الجالودي

» عاب مجدك - جوليا بطرس
حرب العملات Emptyالخميس أكتوبر 24, 2024 10:58 pm من طرف محمد الجالودي

» yamaha Genos 2025
حرب العملات Emptyالخميس أكتوبر 24, 2024 10:38 pm من طرف محمد الجالودي

» ياماها psr-a5000
حرب العملات Emptyالخميس أكتوبر 24, 2024 10:37 pm من طرف محمد الجالودي

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 555 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 555 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 1190 بتاريخ الثلاثاء يناير 24, 2012 5:25 am
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 14669 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو zeyad فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 325776 مساهمة في هذا المنتدى في 48052 موضوع
سحابة الكلمات الدلالية
جينوس pa600 ميدي 2000 korg اشوري كلثوم عراقي 3000 الجالودي برنامج ياماها خليجي ايقاع اغنية ايقاعات اصوات اغاني عبدالوهاب سوداني pa800 اغانى سودانيه yamaha midi سودانية

 

 حرب العملات

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ظل القمر
عضو
عضو
ظل القمر


ذكر
تاريخ التسجيل : 02/09/2011
عدد الرسائل : 215
العمر : 48
القط
الموقع : أتجول على حدود المجموعة الشمسية
العمل/الترفيه : القراءة و الرياضة
المزاج : التأمل
*** : حرب العملات Lsv69280
نقاط : 301

حرب العملات Empty
مُساهمةموضوع: حرب العملات   حرب العملات Emptyالخميس أكتوبر 20, 2011 5:42 am

قصّة سيطرة «آل روتشيلد» على اقتصاد العالم


في الوقت الذي تنخفض فيه قيمة الدولار الأميركي مقارنةً باليورو، يعزّز
ارتفاع أسعار النفط والذهب الشكوك التي
كان كتاب «حرب العملات»(The currency war) الذي
صدر في أيلول الماضي قد أثارها
بالحديث عن «مؤامرة يهوديّة» تعدّ لتقويض
«المعجزة الصينية
»>

يتعرّض كتاب «حرب العملات»، الذي ألّفه الباحث الأميركي من
أصل صيني،

سنوغ هونغبينغ، لهجوم من منظّمات يهوديّة أميركيّة وأوروبيّة
تتّهم مؤلّفه بمعاداة
الساميّة بسبب تحذيره من تزايد احتمال
تعرّض ما يسمّيه «المعجزة الصينية
» الاقتصادية للانهيار والتدمير بمؤامرة
تدبّرها المصارف الكبرى المملوكة لليهود منذ
القرن التاسع عشر، حين تمكّنت عائلة
روتشيلد اليهوديّة من تحقيق مكاسب هائلة حينذاك
زادت على 6 مليارات دولار، وهي ثروة تساوي
مئات الأضعاف اليوم
.
ويرى هونغبينغ أنّ تراجع سعر الدولار وارتفاع أسعار
النفط والذهب سيكونان من العوامل التي
ستستخدمهما عائلة روتشيلد لتوجيه الضربة
المنتظرة للاقتصاد الصيني. وبهذه الفرضيّة،
حقّق كتابه مبيعات قياسيّة منذ صدوره،
بلغت نحو مليون وربع مليون نسخة
.

منتقدو هونغبينغ يتّهمونه بأنّه يميل إلى نظرية المؤامرة في
ما
يتعلق
بالسيطرة اليهودية على النظام المالي العالمي، فهو يعتقد أنّه لم يعد هناك شك
في
أن عائلة روتشيلد انتهت بالفعل من وضع خطة لضرب الاقتصاد الصيني، مشيراً إلى أنّ
الشيء
الذي لم يُعرف بعد، هو متى ستُوَجَّه هذه الضربة، وخصوصاً أنّ «الظروف
المهيّأة»
تتبلور: ارتفعت أسعار الأسهم والبورصة وأسعار العقارات في الصين إلى
مستويات
غير مسبوقة، في ظلّ احتياطيّات ضخمة. لذا، دعا الصين إلى اتخاذ إجراءات
وقائيّة
بشراء الذهب بكميّات كبيرة من احتياطها من الدولار، مشيراً إلى أنّ الذهب
هو
العامل الوحيد القادر على مواجهة أي انهيار في أسعار العملات
.
ويقول هونغبينغ في معرض تحذيره للصينيّين إنّه عندما تصل
أسعار الأسهم والعقارات إلى ارتفاعات
مفرطة، يكفي المتآمرين الأجانب ليلة واحدة
فقط لتدمير اقتصاد البلاد، من خلال سحب
استثماراتهم من البورصة وسوق العقارات
ليحقّقوا أرباحاً طائلة بعدما يكونون قد
سبّبوا خسائر فادحة للاقتصاد الصيني.
فرغم أنّ الصين تحاول الحدّ من تدفّق رؤوس الأموال
الأجنبيّة عليها بمعدلات تفوق المعقول، فإنّ المسؤولين الصينيّين ينظرون
بشكّ
عميق تجاه النصائح الغربيّة بفتح نظامهم المالي وتعويم عملتهم اعتقاداً منهم
«أنّها
وسيلة جديدة لنهب الدول النامية». إلّا أنّ الكتاب يكشف عن أنّ حكومة بكين
لم
تستطع على عكس ما تتخيّل، السيطرة بشكل كامل على دخول المليارات إلى السوق بسبب
تسلّل
هذه المليارات من بوابة هونغ كونغ وشينزين
.
ويرى الكتاب أنّ وضع الصين الاقتصادي يقترب إلى حدّ كبير من الوضع
الاقتصادي لدول جنوب شرق آسيا وهونغ كونغ
عشيّة الأزمة الاقتصاديّة الكبرى عام
1997. ويستعرض بقدر من التفصيل المؤامرة التي
أدّت إلى انهيار الاتحاد السوفياتي،
مشيراً إلى أنّ تفتت هذه القوة العظمى لم تكن
على الإطلاق وليدة الصدفة، بل هي انهيارات
خُطّط لها بعناية من عائلة روتشيلد
وحلفائها.
بداية سيطرة روتشيلد
يرى هونغبينغ أنّ حرب العملات الحقيقيّة بدأت في
واقع الأمر على يد عائلة روتشيلد اليهودية في 18 حزيران 1815، قبل ساعات قليلة
من
انتصار القوّات البريطانية في معركة «ووترلو» على قوّات إمبراطور فرنسا،
نابوليون
بونابارت. ويوضح أنّ الابن الثالث لروتشيلد، ناتان، استطاع بعدما علم
باقتراب
القوّات البريطانيّة من تحقيق فوزها الحاسم، استغلال هذه المعلومة العظيمة
للترويج
لشائعات كاذبة تفيد بانتصار قوّات نابليون حتى قبل أن تعلم الحكومة
البريطانيّة
نفسها بهذا الانتصار بـ24 ساعة، لتنهار بورصة لندن في ثوانٍ معدودة،
وتبادر
العائلة لشراء جميع الأسهم المتداولة فيها بأسعار متدنية للغاية لتحقيق
مكاسب
طائلة، بعد عودة الأمور إلى مجرياتها الصحيحة
.
ويستشهد هونغبينغ بمقولة مشهورة لناتان روتشيلد، بعدما أحكمت
العائلة قبضتها على ثروات بريطانيا: «لم يعد
يعنيني من قريب أو بعيد من يجلس على عرش
بريطانيا، لأنّنا منذ أن نجحنا في السيطرة
على مصادر المال والثروة في الإمبراطورية
البريطانيّة، فإنّنا نكون قد نجحنا بالفعل
في إخضاع السلطة الملكية لسلطة المال التي
نمتلكها
».
وقد حوّلت هذه المكاسب العائلة من مالكة لمصرف مزدهر في لندن إلى
إمبراطوريّة تمتلك شبكة من المصارف
والمعاملات الماليّة تمتدّ إلى باريس
مروراً بفيينا ونابولي وانتهاءً ببرلين
وبروكسل. وفي هذا الصدد، يتحدّث الكاتب عن
كيفيّة نجاح الابن الأكبر، جايمس
روتشيلد، عام 1818، في تنمية ثروة العائلة من أموال الخزانة
العامّة الفرنسية؛ فبعد
«ووترلو»، حاول ملك فرنسا الجديد، لويس
الثامن عشر، الوقوف في وجه تصاعد نفوذ
العائلة في بلاده، فما كان من جايمس إلّا
أن قام بالمضاربة على الخزانة الفرنسيّة
حتى أوشك الاقتصاد الفرنسي على الانهيار.
وهنا، لم يجد الملك مخرجاً سوى اللجوء إلى
جايمس الذي لم يتأخر عن تقديم يد العون،
لكن نظير ثمن باهظ، هو الاستيلاء على جانب
كبير من سندات المصرف المركزي الفرنسي
واحتياطيّاته
.
وبذلك، تمكّنت العائلة اليهوديّة، بين عامي 1815 و 1818، من جمع
ثروة تزيد على 6 مليارات دولار من
بريطانيا وفرنسا، ما جعلها، وفقاً للكتاب،
على تلال من المليارات من مختلف العملات
العالميّة. ولم يعد أمامها سوى عبور
الأطلسي، حيث الولايات المتحدة التي تمتلك كل
المقوّمات لتكون القوّة العظمى الكبرى في
العالم في القرن العشرين
.
الانتقال إلى أميركا
رأت عائلة روتشيلد بعد ذلك، ومعها عدد من العائلات اليهودية
الأخرى

البالغة الثراء، أنّ المعركة الحقيقيّة في السيطرة على
العالم تكمن في واقع الأمر
في السيطرة على الولايات المتحدة، فبدأ
مخطط آخر أكثر صعوبة، إلّا أنّه حقق مآربه
في النهاية.
فقد شهد يوم 23 كانون الأوّل عام 1913 منعطفاً مهماً في
تاريخ

الولايات المتحدة عندما أصدر الرئيس الأميركي ويدرو ويلسون
قانوناً بإنشاء المصرف
المركزي الأميركي، الاحتياطي الفدرالي، لتكون
الشرارة الأولى في إخضاع السلطة
المنتخبة ديموقراطياً لسلطة المال وكبار
رجال المصارف الخاضعين لليهود بعد حرب شرسة
بين الطرفين استمرّت 100 عام.
ويتناول «حرب العملات» بالتفصيل ظروف تلك الحرب الشرسة
بين رؤساء أميركا والأوساط الماليّة والمصرفيّة التي يسيطر عليهما اليهود،
والتي
انتهت بسقوط المصرف المركزي الأميركي في براثن إمبراطورية روتشيلد
وأخواتها.
ويستشهد الكتاب بالرئيس أبراهام لينكولن، الذي شدّد أكثر من
مرّة على

أنّه يواجه عدوّين: الأوّل، «الأقلّ خطورة»، قوّات الجنوب.
أمّا الثاني والأخطر،
فهو أصحاب المصارف المستعدّين لطعنه.
ويكشف هونغبينغ عن أنّ الحرب أدت إلى مقتل 6 رؤساء،
إضافة إلى عدد آخر من أعضاء الكونغرس. فقد كان الرئيس وليام هيريسون، الذي
انتخب
عام 1841، أوّل ضحايا الحرب عندما عُثر عليه مقتولاً بعد شهر واحد فقط على
تولّيه
مهماته، انتقاماً من مواقفه المناهضة لتغلغل أوساط المال في الاقتصاد
الأميركي.
أمّا الرئيس زيتشاري تايلور، الذي مات في ظروف غامضة، فقد أثبتت
التحليلات
التي جرت على عيّنة من شعره، استخرجت من قبره بعد مرور 150 عاماً على
وفاته
(عام 1991) أنّها تحتوي على قدر من سمّ «الزرنيخ
».
كما قتلت الحرب لينكولن عام 1841، بطلق ناري في رقبته، فيما توفّي
الرئيس جايمس غارفيلد إثر تلوّث جرحه بعد
تعرضه لطلق ناري من مسدّس أصابه في ظهره.
أمّا الرئيس الأميركي الذي أعطى الانطباع
بأنّه انتصر على رجال المصارف، فهو أندرو
جاكسون (1867 ـ 1845) الذي استخدم مرتين
حق الفيتو ضد إنشاء «الاحتياطي الفدرالي،
وساعدته في مقاومته، شخصيّته الجذّابة في
أوساط الأميركيّين».
الاحتياطي الفدرالي
أوصى الرئيس جاكسون قبل وفاته بأن يُكتب على قبره عبارة: «نجحت في قتل
لوردات المصارف رغم كلّ محاولاتهم للتخلص
منّي»، غير أنّ ذلك النجاح المؤقّت لم
يمنع العائلة وأخواتها من السيطرة على
المرافق الماليّة، وبينها المصرف المركزي.
وحاولت بعض وسائل الإعلام الصينيّة التحقّق من هذا الأمر باستضافة الرئيس
السابق لـ«الاحتياطي الفدرالي»، بول فولكر،
الذي اعترف بأنّ المصرف المركزي الأميركي
ليس مملوكاً للحكومة الأميركيّة بنسبة 100
في المئة لوجود مساهمين كبار في رأسماله،
غير أنّه طالب الصينيّين بعدم إصدار أحكام
مسبقة في هذا الصدد.
ومن المعروف أن «الاحتياطي الفدرالي» يصف نفسه بأنّه «خليط غير
عادي من عناصر القطاعين العام والخاص». ويتجاوز هونغبينغ ذلك ليؤكّد أنّه يخضع
لخمسة
مصارف خاصّة، على شاكلة «سيتي بانك»، وهي تخضع بالفعل لأثرياء اليهود الذين
يحرّكون
الحكومة الفدراليّة من وراء الستار، وبالتالي فهم يتحكّمون باقتصاد
العالم.
واتهمت بعض الأوساط اليهوديّة الكتاب بأنّه «معادٍ
للسامية»، مشيرةً إلى
أنّه في حال حدوث أيّ انهيار للاقتصاد
الصيني فإنّ المسؤوليّة عن ذلك يجب أن تلقى
على عاتق انتهاكات الصين لحقوق الإنسان
وكبت الحريّات وحرمان تايوان من الاستقلال،
لا على عاتق اليهود، وذلك رغم إشادة
هونبينغ بذكاء اليهود، حيث يقول: «يعتقد الشعب
الصيني أنّ اليهود أذكياء، لذلك ينبغي أن نتعلّم
منهم. وحتى أنا أعتقد أنهم بالفعل
أذكياء، وربما أذكى الناس على وجه البسيطة».

ظل القمر ..
اقتباس من الانترنت
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بريق الامل
مشرف
مشرف



انثى
رقم العضوية : 2883
تاريخ التسجيل : 11/04/2010
عدد الرسائل : 22431
العمر : 42
الكلب
*** : حرب العملات Lsv69280

حرب العملات 14_08_1213449340852

حرب العملات 513

حرب العملات 9578022

حرب العملات Nwayf-aedb51409b

حرب العملات >

حرب العملات Z6O37126


حرب العملات P4P36569


حرب العملات Caeaio11


حرب العملات Vb
نقاط : 29866

حرب العملات Empty
مُساهمةموضوع: رد: حرب العملات   حرب العملات Emptyالخميس أكتوبر 20, 2011 7:23 am

يسلموا ايدك اخ ظل القمر

ويعطيك العافيه ماننحرم من جديدك لك منى كل

تقدير واحترام


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ظل القمر
عضو
عضو
ظل القمر


ذكر
تاريخ التسجيل : 02/09/2011
عدد الرسائل : 215
العمر : 48
القط
الموقع : أتجول على حدود المجموعة الشمسية
العمل/الترفيه : القراءة و الرياضة
المزاج : التأمل
*** : حرب العملات Lsv69280
نقاط : 301

حرب العملات Empty
مُساهمةموضوع: رد: حرب العملات   حرب العملات Emptyالسبت أكتوبر 22, 2011 5:59 am

تسلمي بريق
شكرا لمرورك انشالله ما يكون الموضوع طويل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نشميه
عضو
عضو
نشميه


انثى
رقم العضوية : 651
تاريخ التسجيل : 27/03/2009
عدد الرسائل : 10944
العمل/الترفيه : ماشي بأرض الله واساله الرضى
المزاج : بحمدالله رائع
*** : حرب العملات Lsv69280

حرب العملات 29_08_1213461994291

حرب العملات 18_08_1213452817891

حرب العملات 14_08_1213449340855

حرب العملات 902

حرب العملات PIC-965-1302176972

حرب العملات Z6O37126

حرب العملات P4P36569


حرب العملات Alvia-1

حرب العملات 46

حرب العملات 891124296


حرب العملات 06_08_1213442469921

نقاط : 17997

حرب العملات Empty
مُساهمةموضوع: رد: حرب العملات   حرب العملات Emptyالسبت أكتوبر 22, 2011 2:26 pm




ظل القمر .............................................. ما ننحرم من جديدك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.genevaa.yoo7.com
algalodi
المشرف العام
المشرف العام
algalodi


ذكر
رقم العضوية : 2
تاريخ التسجيل : 01/05/2008
عدد الرسائل : 44997
العمر : 56
القرد
العمل/الترفيه : متقاعد
المزاج : رايق والحمد لله
نقاط : 56716

حرب العملات Empty
مُساهمةموضوع: رد: حرب العملات   حرب العملات Emptyالسبت أكتوبر 22, 2011 4:42 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


ماذا تعرف عن عائلة (روتشيلد)

في نوفمبر 1917، أرسل وزير خارجية بريطانيا بلفور الخطاب التالي: "عزيزي اللورد/ روتشيلد، يسرني جدًا أن

أبلغكم بالنيابة عن حكومة جلالة الملك التصريح التالي، الذي ينطوي على العطف على أماني اليهود الصهيونية، وقد

عُرض على الوزارة وأقرته كما يلي: إن حكومة جلالة الملك تنظر بعين العطف إلى تأسيس وطن قومي للشعب اليهودي

في فلسطين، وستبذل جهدها لتسهيل تحقيق هذه الغاية، على أن يُفهم جليًا أنه لن يؤتى بعمل من شأنه أن يغير

الحقوق المدنية والدينية التي تتمتع بها الطوائف غير اليهودية المقيمة في فلسطين، ولا الحقوق أو الوضع السياسي

الذي يتمتع به اليهود في البلدان الأخرى".

هذا هو الخطاب المعروف باسم وعد بلفور، فمن يكون روتشيلد؟

القواعد العائلية الصارمة

تبدأ قصة هذه العائلة بمؤسسها "إسحق إكانان"، ولقَب "روتشيلد" يعني في حقيقته "الدرع الأحمر"، في إشارة

إلى "الدرع" الذي ميز باب قصر مؤسس العائلة في فرانكفورت في القرن 16، ويعتبر "ماجيراشيل روتشيلد" -تاجر

العملات القديمة- هو صاحب الفضل على هذه العائلة؛ إذ عمل على تنظيم العائلة ونشرها في مجموعة دول، وتأسيس كل

فرع من العائلة لمؤسسة مالية، وتتواصل هذه الفروع وتترابط بشكل يحقق أقصى درجات النفع والربح على الجميع.

لذا فقد أرسل أولاده الخمسة إلى إنجلترا، وفرنسا، وإيطاليا، وألمانيا، والنمسا، وتم وضع قواعد صارمة لضمان ترابط

العائلة واستمرارها؛ فكان الرجال لا يتزوجون إلا من يهوديات، ولا بد أن يكنَّ من بيوتات ذات ثراء ومكانة، فمثلاً تزوج

مؤسس الفرع الإنجليزي "نيثان ماير روتشيلد" من أخت زوجة "موسى مونتفيوري" الثري والمالي اليهودي، وزعيم

الطائفة اليهودية في إنجلترا. بينما تسمح القواعد بزواج البنات من غير اليهود، وذلك على أساس أن معظم الثروة تنتقل

إلى الرجال، وبالتالي تظل الثروة في مجملها في يد يهودية، ومن ناحية أخرى الديانة في اليهودية تنتقل عن طريق

الأم، وبالتالي سينجبن يهودا مهما كانت ديانة الأب، ووضع "ماجيراشيل روتشيلد" قواعد لـ"تبادل المعلومات في

سرعة، ونقل الخبرات المكتسبة" من التعاملات والاستثمارات بين الفروع.

الخداع طريق العائلة "الكريمة"!!

ولنعلم مدى أهمية هذين الأمرين نروي قصة عن خطورة نظام تبادل المعلومات؛ فقد استثمرت بيوت روتشيلد ظروف

الحروب النابليونية في أوروبا، وذلك بدعم آلة الحرب في دولها، حتى كان الفرع الفرنسي يدعم نابليون ضد النمسا

وإنجلترا وغيرها، بينما فروع روتشيلد تدعم آلة الحرب ضد نابليون في هذه الدول، واستطاعت من خلال ذلك تهريب

البضائع بين الدول وتحقيق مكاسب هائلة.

وحدث أن انتهت موقعة "ووترلو" بانتصار إنجلترا على فرنسا، وعلم الفرع الإنجليزي من خلال شبكة المعلومات بهذا

قبل أي شخص في إنجلترا كلها، فما كان من "نيثان" إلا أن جمع أوراق سنداته وعقاراته في حقيبة ضخمة، ووقف بها

مرتديًا ملابس رثة أمام أبواب البورصة في لندن قبل أن تفتح أبوابها، ورآه أصحاب الأموال، فسألوه عن حاله، فلم يجب

بشيء.

وما إن فتحت البورصة أبوابها حتى دخل مسرعًا راغبًا في بيع كل سنداته وعقاراته، ولعلم الجميع بشبكة المعلومات

الخاصة بمؤسسته، ظنوا أن معلومات وصلته بهزيمة إنجلترا، ومن ثَم أسرع الجميع يريدون بيع سنداتهم وعقاراتهم،

وأسرع "نيثان" من خلال عملائه السريين بشراء أكثر ما عرض من سندات وعقارات بأسعار زهيدة، وقبل الظهر وصلت

أخبار انتصار إنجلترا على فرنسا، وعادت الأسعار إلى الارتفاع؛ فبدأ يبيع من جديد، وحقق بذلك ثروة طائلة، وبين

مشاعر النصر لم يلتفت الكثيرون لهذه اللعبة الخبيثة.

الهدم والبناء.. كلها مكاسب

أما في جانب تبادل الخبرات، فقد كانت مؤسسات روتشيلد -على عادة المؤسسات اليهودية- تعمل بصورة أساسية في

مجال التجارة والسمسرة، ولكن تجربة بناء سكة حديد في إنجلترا أثبتت فاعليتها وفائدتها الكبيرة لنقل التجارة من

ناحية، وكمشروع استثماري في ذاته من جانب آخر، وبالتالي بدأت الفروع الأوروبية في إنشاء شركات لبناء سكك

حديدية في كافة أنحاء أوروبا، ثم بنائها على طرق التجارة العالمية؛ لذا كان حثهم لحكام مصر على قبول قرض لبناء

سكك حديدية من الإسكندرية إلى السويس.

ومن ثم بدأت مؤسسات روتشيلد تعمل في مجال الاستثمارات الثابتة، مثل: السكك الحديدية، مصانع الأسلحة والسفن،

مصانع الأدوية، ومن ثم كانت مشاركتها في تأسيس شركات مثل شركة الهند الشرقية، وشركة الهند الغربية، وهي

التي كانت ترسم خطوط امتداد الاستعمار البريطاني، أو الفرنسي أو الهولندي أو غيره. وذلك على أساس أن مصانع

الأسلحة هي التي تمد هذه الجيوش بالسلاح، ثم شركات الأدوية ترسل بالأدوية لجرحى الحرب، ثم خطوط السكك الحديدية

هي التي تنشر العمران والحضارة، أو تعيد بناء ما هدمته الحرب.

وبالتالي تكون الحروب استثمارا (تجارة السلاح)، وديون الدول نتيجة للحرب استثمارًا (قروضًا)، وإعادة البناء والعمران

استثمارا (السكك الحديدية والمشروعات الزراعية والصناعية)؛ ولذا دبرت 100 مليون جنيه للحروب النابليونية، ومن ثم

موّل الفرع الإنجليزي الحكومة الإنجليزية بمبلغ 16 مليون جنيه إسترليني لحرب القرم (هذا السيناريو تكرر في الحرب

العالمية الثانية).

كما قدّمت هذه المؤسسات تمويلاً لرئيس الحكومة (ديزرائيلي) لشراء أسهم قناة السويس من الحكومة المصرية عام 1875

م، وفي نفس الوقت كانت ترسل مندوبيها إلى البلاد الشرقية مثل: مصر وتونس وتركيا لتشجيعها على الاقتراض للقيام

بمشروعات تخدم بالدرجة الأولى استثماراتهم ومشروعاتهم وتجارتهم. ولحماية استثماراتهم بشكل فعال، تقدموا للحياة

السياسية في كافة البلاد التي لهم بها فروع رئيسة، وصاروا من أصحاب الألقاب الكبرى بها (بارونات، لوردات... إلخ).

كما كان للأسرة شبكة علاقات قوية مع الملوك ورؤساء الحكومات؛ فكانوا على علاقة وطيدة مع البيت الملكي

البريطاني، وكذلك مع رؤساء الحكومات، مثل: "ديزرائيلي"، و"لويد جورج"، وكذلك مع ملوك فرنسا، سواء ملوك

البوربون، أو الملوك التاليين للثورة الفرنسية، وصار بعضهم عضوًا في مجلس النواب الفرنسي، وهكذا في سائر الدول،

ثم نأتي إلى جانب آخر، وهو الذي بدأنا به هذه السطور، وهو علاقتهم بإقامة دولة يهودية في فلسطين، وسوف نورد

دورهم في السطور التالية بإيجاز:

عائلة روتشيلد وأكذوبة الوطن اليهودي

لم يكن بيت روتشيلد مقتنعًا بمسألة الوطن القومي لليهود عند بدايتها على يد "هرتزل"، ولكن أمران حدثا غيّرا من توجه

آل روتشيلد.

أولاً: هجرة مجموعات كبيرة من اليهود إلى بلاد الغرب الأوروبي، وهذه المجموعات رفضت الاندماج في مجتمعاتها

الجديدة، وبالتالي بدأت تتولد مجموعة من المشاكل تجاه اليهود، وبين اليهود أنفسهم؛ فكان لا بد من حل لدفع هذه

المجموعات بعيدًا عن مناطق المصالح الاستثمارية لبيت روتشيلد.

ثانيًا: ظهور التقرير النهائي لمؤتمرات الدول الاستعمارية الكبرى في عام 1907، والمعروف باسم تقرير "بازمان" –وهو

رئيس وزراء بريطانيا حينئذ-، الذي يقرر أن منطقة شمال أفريقيا وشرق البحر المتوسط هي الوريث المحتمل للحضارة

الحديثة –حضارة الرجل الأبيض-، ولكن هذه المنطقة تتسم بالعداء للحضارة الغربية، ومن ثم يجب العمل على:

- تقسيمها.

- عدم نقل التكنولوجيا الحديثة إليها.

- إثارة العداوة بين طوائفها.

- زرع جسم غريب عنها يفصل بين شرق البحر المتوسط والشمال الأفريقي.

ومن هذا البند الأخير، ظهر فائدة ظهور دولة يهودية في فلسطين، وهو الأمر الذي استثمره دعاة الصهيونية.. وعلى ذلك

تبنى آل روتشيلد هذا الأمر؛ حيث وجدوا فيه حلاً مثاليًا لمشاكل يهود أوربا.

للسياسة حاييم وللتمويل روتشيلد

وكان "ليونيل روتشيلد" (1868/1937م) هو المسئول عن فروع إنجلترا، وزعيم الطائفة اليهودية في إنجلترا في هذا

الوقت، وتقرب إليه كل من "حاييم وايزمان" -أول رئيس لإسرائيل فيما بعد- و"ناحوم سوكولوف"، ونجحا في إقناعه

في السعي لدى حكومة بريطانيا لمساعدة اليهود في بناء وطن قومي لهم في فلسطين، وإمعانًا في توريطه تم

تنصيبه رئيسًا شرفيًا للاتحاد الصهيوني في بريطانيا وأيرلندا.

ولم يتردد "ليونيل"، بل سعى –بالإضافة لاستصدار التعهد البريطاني المعروف باسم وعد بلفور- إلى إنشاء فيلق يهودي

داخل الجيش البريطاني خلال الحرب العالمية الأولى، وتولى مسئولية الدعوة إلى هذا الفيلق، وجمع المتطوعين له "جيمس

أرماند روتشيلد" (1878-1957م)، كما تولّى هذا الأخير رئاسة هيئة الاستيطان اليهودي في فلسطين، وتولّى والده

تمويل بناء المستوطنات والمشاريع المساعدة لاستقرار اليهود في فلسطين، ومن أهم المشروعات القائمة حتى اليوم

مبنى الكنيست الإسرائيلي في القدس.

روتشيلد الفرنسي يساعد كذلك

كان "إدموند روتشيلد" -الفرع الفرنسي- (1845/1934) من أكبر الممولين للنشاط الاستيطاني اليهودي في فلسطين،

ودعم الهجرة اليهودية إليها، وقام بتمويل سبل حمايتها سواء سياسيًا أو عسكريًا، وقد تولّى حفيده -ويسمى على

اسمه "إدموند" روتشيلد (من مواليد 1926م)- رئاسة لجنة "التضامن" مع إسرائيل في عام 1967م، وخلال فترة

الخمسينيات والستينيات قدّم استثمارات ضخمة في مجالات عديدة في إسرائيل.

وحتى نستكمل الصورة عن بيت روتشيلد، يجب أن نعلم أنهم قدموا خدمات مالية كبيرة للدولة البابوية الكاثوليكية في

إيطاليا (الفاتيكان)، ومهدوا بذلك السبيل للإعلان الذي صدر عن الكنيسة الكاثوليكية بالفاتيكان "ببراءة اليهود من دم

المسيح"، وبالتالي وقف كل صور "اللعن" في صلوات الكنائس الكاثوليكية في العالم.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



اشكرك ظل القمر على روعه الطرح

طرح مهم وهام وفي غايه الاهميه

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://genevaa.yoo7.com
ظل القمر
عضو
عضو
ظل القمر


ذكر
تاريخ التسجيل : 02/09/2011
عدد الرسائل : 215
العمر : 48
القط
الموقع : أتجول على حدود المجموعة الشمسية
العمل/الترفيه : القراءة و الرياضة
المزاج : التأمل
*** : حرب العملات Lsv69280
نقاط : 301

حرب العملات Empty
مُساهمةموضوع: رد: حرب العملات   حرب العملات Emptyالأحد أكتوبر 23, 2011 1:43 am

بريق و نشمية مروركم يشجعني دائما
الأخ الجالودي مداخلتك أثرت الموضوع بشكل ملحوظ و هام
و انا متفائل بانهيار الرأسمالية الصهيونية و كتبت موضوعا عن ذلك العام 2007 بعنوان "العولمة" و سأقوم بنشره في منتدانا الغالي جنيفا، سبب تفاؤلي هو أن لا بد أن ينقلب السحر على الساحر و الثورات التي بدؤوها في العالم العربي لرسم خارطة الشرق الأوسط الجديد .ستشهد معارك كثيرة و ربما حروبا و الله أعلم قد تكون المعركة الأخيرة على تراب فلســــــطين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الزير
عضو
عضو
الزير


ذكر
رقم العضوية : 994
تاريخ التسجيل : 19/08/2009
عدد الرسائل : 7501
العمر : 43
الديك
المزاج : رااااااايق
*** : حرب العملات Lsv69280


حرب العملات Y4o77328

حرب العملات U1270837

حرب العملات Z6O37126

حرب العملات Tmnetk-11a98bdfb1

حرب العملات BA834353


نقاط : 9994

حرب العملات Empty
مُساهمةموضوع: رد: حرب العملات   حرب العملات Emptyالأربعاء أكتوبر 26, 2011 5:41 am

يسلمو اديك صديقي على روعه الطرح
ننتظر جديدك المميز
لك مني كل تقدير واحترام سيدي


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ظل القمر
عضو
عضو
ظل القمر


ذكر
تاريخ التسجيل : 02/09/2011
عدد الرسائل : 215
العمر : 48
القط
الموقع : أتجول على حدود المجموعة الشمسية
العمل/الترفيه : القراءة و الرياضة
المزاج : التأمل
*** : حرب العملات Lsv69280
نقاط : 301

حرب العملات Empty
مُساهمةموضوع: رد: حرب العملات   حرب العملات Emptyالخميس أكتوبر 27, 2011 7:12 am

سلمت يمينك اخوي الزير
تواجدك بصفحاتي بشجعني دايما
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حرب العملات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بيت تم إنشاؤها من بقايا العملات الورقية،
» توصيات للاسهم السعودية وسوق العملات
» توصيات لبورصة العملات الأجنبية (الفوركس-الذهب –البترول-مؤشرالداوجونز)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات جنيفا :: المنتديات العامه :: فضاء جنيفا-
انتقل الى: