برنار هنري ليفي (بالفرنسية: Bernard-Henri Lévy) (وُلد في 5 نوفمبر سنة 1948 - ) هو كاتب ومفكر وفيلسوف فرنسي. وكان من أهم قادة حركة الفلسفة الجديدة سنة 1976.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] في محاولة لفهم ما يحدث في عالمنا العربي من ثوراتٍ متتاليةٍ أو ما يسميه البعض بـ ((ربيع البلاد العربية )) نضع بين يديكم حقيقة الثورات العربية ولكن لابد من معرفة السبب الحقيقي والدافع لها إن الحديث عن (برنار هنري ليفي) يقف بنا بعيدا للتأمل الى أين وصل بنا حالنا ثورات دينوية قامت بهدف الحرية المزعومة لا من أجل كلمة التوحيد (لا إله إلا الله محمد رسول الله ) كان عرابها ذلك الرجل الصهيوني إن من يتابع أخباره وتصريحاته وكتاباته يكتشف أنه ليس مفكرا وصحفيا عاديا يعيش بكسل وراء مكتبه المكيف إنه رجل ميدان عرفته جبال أفغانستان/ و سهول السودان/ ومراعي دارفور وجبال كردستان العراق/ والمستوطنات الصهيونية بتل أبيب/ و أخيرا مدن شرق ليبيا ... حيث أنزل العلم الأخضر الذي اعتمدته القيادة الليبية كردّة فعل على اتفاقيات كامب ديفيد سنة 1977م ورفع علم الملكية السنوسية البائده [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] مع أحمد شاه مسعود في أفغانستان 1998 [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] مع عبدالرشيد دوستم في أفغانستان 1998 [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] في البوسنة و الهرسك [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] وحيثما مـرّ تفجرت حروب أهلية/ وتقسيم/ وطائفية/ و مجازر مرعبة/ و خراب كبير وجهده المبذول من اجل الترشح للرئاسة في اسرائيل ولكن بعد أن ينهي المهمة التي يقوم عليها ليمهد لإسرائيل جديدة/ وعرب جدد/ وشرق اوسط جديد بمباركة امريكا وبريطانيا وفرنسا نعم كلنا ضد معمر/ وحسني/ وبشار/ وعلي صالح/ وغيرهم ممن كان مستعملا ومستخدما لخدمة امريكا واخماد ثوراتهم ضد اسرائيل والتدخل الاجنبي في العراق وغيرها إلا أن امريكا وجدت أن هؤلاء غير صالحين للعهد الجديد والشرق الاوسط الجديد الذي تحدثت عنها السمراء كونداليزا رايس [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] في مصر تم تفعيل استخدام الفيسبوك لأن الشاب المصري شديد التأثر بالتقنية وتم استخدام وائل غنيم للقيام بهذه المهمة وهو من يقف في ميدان التحرير وقال نعم كنت ادفع من جيبي الخاص لهذه الثورة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] شاهدنا كيف اجتمع مع بعض القادة من الاخوان المسلمين في مصر واجتمع بشباب الثورة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] وبمثل ماكان نزوله في ميدان التحرير بالقاهرة كانت بنغازي ليست بعيدة عنه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] بل وصل به الأمر لإلقاء كلمة في بنغازي وسط تجاهل تام من القنوات العربية التي تدعم الثورة فلم نشاهده على القنوات الفضائية وأخص منها الجزيرة التي غطت ثورة مصر على مدار الساعة فما الهدف من تجاهل تلك القنوات ؟؟؟ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] وكذلك لقائه مع عبدالجليل في ليبيا وهو وزير العدل السابق وقائد الحكومة الانتقالية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] وها هو هنا يطلع على التخطيط والخرائط في ليبيا مع القائد المنشق عن معمر وقائد الجيش في المجلس الانتقالي والسؤال كيف سمح لهذا الشخص أن يصل إلى أن يطلع على سير العمليات وأي نفوذ لديه وما الدور المستقبلي الذي ينتظره في حال سقطت تلك الأنظمة ؟ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] بل نجده يذهب بعيداً ليكون في الخطوط الأمامية في قلب صحراء ليبيا فلم كل هذا العناء [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] السؤال الذي يؤرق الجميع لماذا غيبت القنوات الفضائية التي تدعم الثورات حقيقة هذا الرجل وما حقيقة نفوذه على الشعبين المصري والليبي ؟؟ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اشتهر ليفي أكثر ما اشتهر كصحفي، وكناشط سياسي. وقد ذاع صيته في البداية
كمراسل حربي من بنغلادش خلال حرب انفصال بنغلادش عن باكستان عام 1971
وكانت هذه التجربة مصدرة لكتابه الأول ("Bangla-Desh, Nationalism in the
Revolution") في عام 1981 نشر ليفي كتاب عن الإيديولوجيا والفرنسية واعتبر
هذا الكتاب من الكتب الاشد تاثيرا في الفرنسيين لانه قدم صورة قاتمة عن
التاريخ الفرنسي . وانتقد بشدة من قبل الاكاديميين الفرنسيين من ضمنهم
الاكاديمي البارز "ريمون آرون" للنهج غير المتوازن في صياغة التاريخ
الفرنسي.
وكان ليفي من أوائل المفكريين الفرنسيين الذين دعوا إلى التدخل في حرب البوسنة عام 1990.
وقد توفي والد ليفي عام 1995 تاركا وراءة شركة Becob والتي بيعت عام
1997 لرجل الأعمال الفرنسي فرانسوا بينو بمبلغ 750 مليون فرانك ولمع نجمه
في التسعينات كداعية لتدخل حلف الناتو في يوغوسلافيا السابقة. وفي عام 1995
ورث شركة "بيكوب" عن أبيه، وقد بيعت الشركة عام 1997 بحوالي 750 مليون
فرنك فرنسي. وفي نهاية التسعينات أسس مع يهوديين آخرين معهد "لفيناس"
الفلسفي في القدس العربية المحتلة.
في 2003في عام 2003 نشر ليفي كتاباً بعنوان "من قتل دانييل بيرل؟" تحدث فيه عن
جهوده لتعقب قتلة بيرل الصحافي الأمريكي الذي قطع تنظيم القاعدة رأسه. وقد
كان ليفي وقتها، أي في العام 2002، مبعوثاً خاصاً للرئيس الفرنسي جاك شيراك
في أفغانستان.
في 2006في عام 2006، وقع ليفي بياناً مع أحد عشر مثقفاً، أحدهم سلمان رشدي،
بعنوان: "معاً لمواجهة الشمولية الجديدة" رداً على الاحتجاجات الشعبية في
العالم الإسلامي ضد الرسوم الكاريكاتورية المنشورة في صحيفة دنماركية التي
تمس سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام. وفي مقابلة مع صحيفة "جويش كرونيكل"
اليهودية المعروفة في 14/10/2006، قال ليفي حرفياً: "الفيلسوف لفيناس يقول
أنك عندما ترى الوجه العاري لمحاورك، فإنك لا تستطيع أن تقتله أو تقتلها،
ولا تستطيع أن تغتصبه، ولا أن تنتهكه. ولذلك عندما يقول المسلمون أن الحجاب
هو لحماية المرأة، فإن الأمر على العكس تماماً. الحجاب هو دعوة للاغتصاب"!
في 2008في 16/9/2008، نشر برنار هنري ليفي كتابه "يسار في أزمنة مظلمة: موقف ضد
البربرية الجديدة" الذي يزعم فيه أن اليسار بعد سقوط الشيوعية قد فقد قيمه
واستبدلها بكراهية مرضية تجاه الولايات المتحدة و"إسرائيل" واليهود، وأن
النزعة الإسلامية لم تنتج من سلوكيات الغرب مع المسلمين، بل من مشكلة
متأصلة، وأن النزعة الإسلامية تهدد الغرب تماماً كما هددتها الفاشية يوماً
ما... وأكد أن التدخل في العالم الثالث بدواعي إنسانية ليس "مؤامرة
إمبريالية" بل أمر مشروع تماماً. وفي آب/أغسطس 2008، كان ليفي في أوستيا
الجنوبية، وقابل رئيس جورجيا ميخائيل سكاشفيلي، خلال الحرب التي جرت مع
روسيا وقتها.
في 2009وفي 24/6/2009، نشر برنار هنري ليفي فيديو على الإنترنت لدعم الاحتجاجات
ضد الانتخابات "المشكوك بأمرها" في إيران. وخلال العقد المنصرم كله كان
ليفي من أشرس الداعين للتدخل الدولي في دارفور شمال السودان.
في 2010وفي كانون الثاني/يناير 2010، دافع ليفي عن البابا بنيدكت السادس عشر في
وجه الانتقادات السياسية الموجهة إليه من اليهود، معتبراً إياه صديقاً
لليهود. وخلال افتتاح مؤتمر "الديموقراطية وتحدياتها" في تل أبيب/تل الربيع
في أيار/مايو 2010، قدر برنار هنري ليفي وأطرى على جيش الدفاع
"الإسرائيلي" معتبراً إياه أكثر جيش ديموقراطي في العالم. وقال: "لم أر في
حياتي جيشاً ديموقراطياً كهذا يطرح على نفسه هذا الكم من الأسئلة
الأخلاقية. فثمة شيء حيوي بشكل غير اعتيادي في الديموقراطية الإسرائيلية".
في 2011كان من الداعمين للثورة الشعبية في ليبيا ضد معمر القذافي وكان برنارد
ليفي مبعوثا من الحكومة الفرنسية إلى مدينة بنغازي الليبية التي تحتضن
الثورة وقد التقى برئيس المجلس الانتقالي مثلما التقى به وفود دول عديدة في
العالم.