بالحب والتسامح......
تذوب المصاعب والمشاحنات والمتاعب والمخاوف.
* واجه الدنيا من عيون الطفولة الطفل يعيش أكثر أوقاته في الحاضر ولا ينشغل بالماضي والمستقبل لذالك فإن الطفل أقرب للسعادة من الكبار معظم الأوقات
* لماذا لا نجعل أهواءنا وفق ما في الوجود إذا لم نستطع أن نجعل كل ما في الوجود وفق أهوائنا؟.
(هنا تكمن السعادة)
الحب والتسامح ..... نعي اكثر وندرك اروع ونعيش السعادة مع انفسنا ..
ونستشعر اللحظة التي نحن فيها ؛
اعجبتني كلمات للدكتور ابراهيم الفقي وفقه الله ،
عش اللحظة وكانها آخر لحظة في حياتك عش بالايمان عش بالحب وقدر قيمة الحياة .
" الكون مرآة صادقه ودقيقه لمشاعرك الداخليه
كل شيء يحل بالحب والتسامح
الحب لا يستعصي عليه شيء!!
الحب هو الذي غير سيدنا عمر بن الخطاب من جبار قاسي القلب في الجاهلية إلى صحابي جليل رحيم تدمع عيناه في الإسلام
بل إن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وسيدنا عيسى بن مريم عليه السلام وكل الأنبياء جاؤوا بالحب والتسامح، لهذا كانت لديهم طاقة عجيبة، منسجمة مع الكون، فاستجاب لهم الكون، فترى الحصى يسبح في يد النبي الكريم، وجذع النخله يحن له صلى الله عليه وسلم
وغاندي الذي حرر بلاده سلميا ضد الإستعمار البريطاني
كان يفيض حبا، فقد قال:
وهل ثمة حاجز يعجز الحب عن تحطيمه