المتواجدون الآن ؟ | ككل هناك 346 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 346 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث
لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 1190 بتاريخ الثلاثاء يناير 24, 2012 5:25 am
|
احصائيات | هذا المنتدى يتوفر على 14669 عُضو. آخر عُضو مُسجل هو zeyad فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 325776 مساهمة في هذا المنتدى في 48052 موضوع
|
|
| فوز الوحدات,,,,في الصحافه المحليه | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
فادو عضو
تاريخ التسجيل : 02/06/2008 عدد الرسائل : 1447 العمر : 49 المزاج : رايق *** :
نقاط : 861
| موضوع: فوز الوحدات,,,,في الصحافه المحليه السبت ديسمبر 27, 2008 3:14 pm | |
| إحذروا التقليد .. الوحدات ماركة مسجلة!
الرأي - عودة الدولة - تبدو اصعب حكايات كرة القدم ومفرداتها الصعبة تلك التي صاغها افراد نجوم الوحدات الليلة قبل الماضية. الحكاية لم تكن ضربا من الخيال، أو ترفاً عن ردة انفعال، بل حالة تستحق التوقف في مشاهد عفوية تحتاج لوقفة مراجعة برسم الدراسة. اشتقنا في واقع الحال للانتصارات المدوية، وجاء الاخضر ليرسم الفرح الغائب. رواية المريخ السوداني ابرز المرشحين للظفر بلقب دوري ابطال العرب، اوقف الوحدات تأليفها في فصل مبكر تفوق به على نفسه -إن جاز التعبير- فالتفوق كان على الكرة السودانية برمتها. يحق لابناء الوحدات أن يتمختروا في طلوع المصدار، بل ويطلقوا زواميرهم المعهودة نحو الألق الذي خلصنا من القلق والرعب الذي لازمنا عندما شاهدنا قرعة الدور الثاني من البطولة. ثمة عناوين بارزة فوق سطح الاحداث تجلت ليكون العنوان الوحيد الانتصار والتأهل من خرم الأبرة، بعد رفض الوحدات جملة وتفصيلا نتيجة مواجهة الذهاب والقاها جانباً، وتجاوز ايضا طقوس بداية ''مربعانية الشتاء''. في المشهد ايضا اجوبة كثيرة على اسئلة سابقة تجعلنا نقر ونعترف أن الوحدات فريق محترم ومحترف في آن واحد، وإلا ما معنى أن يسجل فريق سبعة اهداف بعشرة لاعبين منذ مطلع اللقاء في مرمى احد عتاولة القارة الافريقية.
الحب يولد النجاح يسألون في الشارع الرياضي... ما سر اللوحات التي يرسمها الوحدات بريشة فنان؟ في العادة إذا دخلت في نقاش مع متيم عاشق للاخضر يجيبك بعفوية دون تعقيد ''هيك علمنا الوحدات.. حب النادي للممات''، وتلك منظومة نحتاجها في البحث عن الانتصار مفادها أن الحب يولد النجاح وهو ما افتقدناه في سنوات عجاف. الرسالة الخضراء التي ارسلها الوحدات صوب الفرق العربية لم تكن بالحبر السري، بل كانت من الطين والوحل ومن تحت الماء تفيد بضرورة اخذ الحيطة والحذر. هل نتحدث عن رأفت علي الذي قدم مباراة العمر، أم نشيد بدهاء محمود شلباية على ارهاق الدفاع السوداني، أم تمريرات الشاطر حسن عبد الفتاح الذي نقل الى المستشفى بعد نهاية المباراة لتعرضه لاصابة جراء الالتحامات. يروي زياد شلباية عضو ادارة الوحدات انه حمل المسؤولية للجهاز الفني بعد ثلاثية الذهاب، لكنه يحمل الآن سباعية الآياب لنفس الجهاز مبديا في الوقت ذاته اعجابه بالعراقي اكرم سلمان.
مشهد حصري المشهد الحصري الذي اطلقه الوحدات اخرج من شفاهنا ابتسامة حقيقية، لوعت قلوبنا طيلة المجريات جراء القصف المتبادل بين الطرفين، وكأنها هدنة في حرب، بيد ان الوحدات رفض الهدنة وواصل القصف، ليوصل خبرا عاجلا جدا يروي أن الوحدات يصعب تقليده. الموضوع لم يعد احد عشر لاعبا يركلون الكرة فيما بينهم، بل اصبح اليوم قصيدة يتبادلها عازفو الالحان وبأغلى الأثمان.. وبعد ذلك علينا الاعتراف أن مشهد الوحدات حصري وقد تكون حقوق الطبع محفوظة للمؤلف الاخضر لينشر مذكراته في زمن ضاعت فيه المذكرات.
اصداء بالامس ايضا قررت ادارة المريخ اقالة الجهاز الفني وحملته اسباب الخسارة، في الوقت الذي اكدت فيه الصحافة السودانية ان تلك الخسارة هي الاقسى في تاريخ المريخ منذ تأسيسه، واجمعت ان المريخ ذهب الى الى الاردن معافى وعاد مريضاً
مكوك الوحدات استقر على سطح المريخ ..
.العرب اليوم- احمد شريف يندرج الفوز الكبير الذي حققه الوحدات على ضيفه فريق المريخ بسبعة اهداف مقابل اربعة في اياب دور ال¯ 16 من دوري ابطال العرب بكرة القدم تحت ما يسمى بالاعجاز الرياضي, ذلك ان هذا الانتصار تحقق وسط ظروف غاية في الصعوبة وفي وقت كانت فيه بطاقة التأهل شبه مضمونة للفريق السوداني الشقيق.
ما حققه الوحدات ليلة امس الاول اكد بصورة قاطعة ان كرة القدم لا تعرف المستحيل وانها تعطي من يعطيها ويضحي من اجلها, وما تحقق كان بمثابة درس كروي لا بد من الوقوف عنده طويلاً والتمعن فيه.
رحلة التأهل الوحداتية الصعبة الى دور الثمانية كانت اشبه بتلك التي يقوم بها مكوك فضائي لاستكشاف كوكب المريخ بدت مستحيلة في البداية لكنها تحققت في النهاية.
قبل ان ينطلق مكوك الوحدات في رحلته الى المريخ ساور القلق كل انصاره الذين استعادوا ذكريات رحلة الذهاب الماضية قبل اسبوعين التي فشلت فشلا ذريعاً من الناحية الفنية والرقمية ولم تحقق اهدافها الامر الذي زاد قلق عشاق الاخضر.
الربان الماهر اكرم سلمان ادرك بخبرته ان رحلة الاياب لن تكون مأمونة العواقب خاصة وان تعويض الفارق الرقمي صعباً للغاية وعمل على اجراء صيانة سريعة للمكوك الوحداتي وتجهيز اكثر من قطعة غيار للحالات الطارئة.
عند الساعة السادسة مساء انطلاق المكوك الاخضر صوب المريخ وسط ظروف مناخية صعبة حيث هطلت الامطار بغزارة لترفع من درجة القلق لدى رواد المكوك لكن وسط هذه الظروف الصعبة كانت الانطلاقة رائعة فما هي الا ثوان معدودات حتى اطلق محمد الدميري صاروخاً استكشافياً تفاعل مع الارض المبتلة ليشعل شباك المريخ بهدف السبق.
انطلاقة رائعة للمكوك الاخضر لكنها ما لبثت ان تعثرت بعد 3 دقائق فقط بعد ان اخطأ عامر شفيع في حساباته ليضع قائد الرحلة فيصل ابراهيم في مأزق اضطر الى استخدام ادوات غير مشروعة مما اسفر عن استبعاده من الرحلة مكرها والطاقم في امس الحاجة لجهوده.
هنا استلم مهندس الالعاب الفنان رأفت علي المبادرة والقيادة لينجح في معالجة الحالة الطارئة وتصليح العطب بهدف ثان الا ان المكوك الاخضر الذي استعاد مساره الدقيق تعرض لمطب هوائي حاد بعد ان اطلق احد غزاة المريخ كرة خادعة انهت المرحلة الاولى من الرحلة بالتعادل الامر الذي جعل من استكمال رحلة المكوك نحو المريخ امراً مشكوكاً فيه.
الربان اكرم سلمان وجد نفسه مضطراً للتدخل مجدداً بعد ان التقط رواد الاخضر انفاسهم بعد ان عبروا المطب الهوائي الذي تسبب فيه الحارس عامر شفيع في الجزء الاول من الرحلة فعمل على استبدال بعض ركاب المكوك واحلال اخرين مكانهم.
فترجل معن الراشد وعيسى السباح وركب مكانهما احمد عبد الحليم وعوض راغب وهذا الاخير انضم الى محمود شلباية في المقدمة فكان خير عون له على القيادة فكان ان سجل شلباية مرتين وراغب مرة ليحول الحلم الى حقيقة بعد ان كاد يتلاشى بتسديدة مفاجئة من احد غزاة المريخ التي اعلنت هدفاً ثالثاً.
ومع اقتراب المكوك الوحداتي من عبور الغلاف الجوي للمريخ كان لا بد لرأفت ان يتدخل بلمسة فنان حتى يتم العبور للمريخ من دون ضحايا وهذا ما كان عندما اكمل ثلاثية في وقت قاتل ليهبط المكوك الاخضر بسلام فوق المريخ ويزرع شفيع والدميري وفيصل وباسم ومعن والسباح وعبد الحليم وجمال وذيب وعبد الفتاح ويحى وراغب ورأفت وشلباية رايتهم الخضراء فوق سطح المريخ ايذاناً بعبورهم لدور الثمانية من دوري ابطال العرب.
افراح وردود فعل
عقب نهاية اللقاء جاءت ردود الفعل بحجم اهمية النصر بين دموع الفرح وردود الفعل (الهستيرية) بداية بعامر شفيع الذي بكى وابكى المتابعين لشعوره بتحمله مسؤولية بعض الاهداف التي دخلت مرماه اثناء اللقاء مرورا بالخلوق (جمال محمود) المدرب العام الذي اكد ان الجهاز الفني كان واثقا من الفوز والتأهل وان التعليمات جاءت بعدم اليأس واللعب 90 دقيقة في منطقة المنافس معتبرا ان الاخطاء الدفاعية جاءت نتيجة طرد قائد الفريق اضافة لتركيز اللاعبين على القيام بادوارهم الهجومية بحثا عن فارق الثلاثة اهداف.
والغريب ان محمود بتجربته كلاعب ومدرب لم يشاهد يبكي كما كان بعد لقاء المريخ.
اما قائد الفريق فيصل ابراهيم فقد كانت والدته اول من هنأته في اتصال هاتفي عقب نهاية المباراة حيث اكدت انها لم تشاهد المباراة لطرد ابنها لكنها ترقبت النتيجة وانتظرت التأهل فيما اكد فيصل انه اتخذ قرار التدخل بيده في اقل من جزء من الثانية حيث حاول ابعاد الكرة بجسده وهي في طريقها للمرمى فلم يستطع لبعدها فكانت ما ان اصطدمت بيده مشيدا باداء زملائه وتحملهم المسؤولية.
والحالة تنطبق على عامر ذيب الذي استقبل مكالمة والدته وهي تبكي فرحا بنتيجة الفوز والتأهل مؤكدة انها استمرت بالدعاء لابنها وزملائه على مدار ال¯ (90) دقيقة ليعزي الذيب الفوز مباشرة لدعاء والدته قبل ان يهديها التأهل.
رأفت علي (صاحب الهاتريك) اضطر لاغلاق هاتفة نظرا لكم الاتصالات الهائل الذي تلقاه ولشعوره بالتعب الشديد نظير المجهود الذي بذله حتى ان صوته خفت, وبدت ظاهره على ملامح وجهه اثار الارهاق مصحوبة بنشوة الانتصار قبل ان يؤكد ان الوحدات لا يعرف المستحيل وان زملاءه قادرون على التقدم في دوري ابطال العرب.
وعجز محمود شلباية (صاحب الهدفين الرابع والخامس والمتسبب بركلة جزاء) عن الكلام واكتفى بالصراخ تارة وبدمع العين تارة اخرى ليصف لقاء سيبقى في التاريخ مستذكرا جهوده في لقاء النصر السعودي ضمن نفس البطولة في نسختها الرابعة.
اما صاحب الهدف السادس عوض راغب فقد اكد انه لم يتمن في حياته المشاركة في لقاء كما تمنى مساء امس امام المريخ معتبرا ان الهدف السادس سجله جميع زملائه والجهاز الفني والاداري والجماهير ولا يحسب له على وجه التحديد كما اجمع جميع اللاعبين الا ان الجماهير التي زحفت رغم البرد والمطر تستحق مثل هذا الاداء المصحوب بهدية النصر والتأهل.
قراءة في فوزه التاريخي على المريخ السوداني بدوري أبطال العرب لكرة القدم :
ملحمة عربية خضراء ،
الدستور - عبدالله القواسمة
حتى أكثر المتفائلين لم يكن يتوقع أن تخلص تلك المواجهة بهذه النتيجة الملحمية .. كانوا يرنون الى التأهل إلى دور الثمانية لبطولة دوري الأبطال العرب عبر فوز كلاسيكي ، لكن ليس من خلال طرح تهديفي إعجازي قدمته الكتيبة الخضراء على أرض ستاد الملك عبدالله مساء أمس الأول أمام المريخ السوداني.
.. أن تدخل سبعة أهداف في مرمى أحد أعتى الفرق العربية ، وأن تكون المبادر إلى التقدم طيلة أحداث المباراة متجاوزاً حالة النقص العددي التي فرضت منذ الدقيقة الأولى على تشكيلتك ، وصولاً إلى مقارعة خصمك واتخام شباكه في إصرار صريح وواضح على تحقيق الفوز .. فأنت بحق من أفضل الفرق العربية على الإطلاق.
هو الوحدات الذي رفض الانصياع لجميع المعيقات التي وقفت أمامه ليحيك ثوباً فنياً باهراً على مدار شوطي المباراة ، فبعد أن تقدم ثلاث مرات متتالية استطاع المريخ تداركها بالتعادل ، كان الأخضر على موعد مع توسيع الفارق التهديفي إلى أربعة أهداف أخرى بشكل أثار المتابعين ، قبل أن يحرز المريخ هدفه الرابع والأخير في الوقت المبدد من عمر اللقاء والذي لم يمنع الوحدات من التأهل إلى دور الثمانية للبطولة.
المثير في هذه المشاهد أن الوحدات لم يدفعه تعادل المريخ في ثلاث مناسبات نحو التراجع عن حالة المد الهجومي التي صاغها وصولاً إلى تحقيق هذه النتيجة التاريخية (7 - 4).
جميع ما سبق ذكره أتى بعد حرب نفسية شنها المريخ السوداني على مدار الأيام الماضية ، خاصة بعد موقعة الذهاب التي انجلت عن خسارة مدوية للوحدات بثلاثة أهداف مقابل هدف يتيم ، فوفد المريخ إلى عمان لم يدخر جهداً طيلة الأيام الماضية في سبيل إحداث اهتزازات داخل أروقة الوحدات عبر نقده الحاد لشكل الاستضافة وحجوزات الملاعب ، وذلك في تصريحات رئيس الوفد حسن يوسف الصحفية التي ازدحمت بها وسائل الاعلام السودانية ، رغم أن الوحدات في مباراة الذهاب واجهته عقبات حقيقية وقف أمامها صامتاً دون الخوض فيها.
مدرب المريخ السوداني إبراهومه رفض في المؤتمر الصحفي الذي أعقب اللقاء الطرح الذي وضعه الصحفيون السودانيون بأن فريقه تأثر بغياب مديره الفني كروجر ، إذ رأى أن العناصر التي خاضت الإياب هي نفسها التي تواجدت في الذهاب ، وبحسبه فإن الخسارة جاءت بسبب الصعوبات التي واجهها الفريق في التدريبات التي خاضها في عمان وبعد مسافة الملاعب عن مقر إقامة الوفد ، كاشفاً النقاب عن تقدم نادي المريخ بشكوى رسمية إلى الاتحاد العربي لكرة القدم بهذا الخصوص عدا حالة الإرهاق التي تعرض لها الفريق بعد خوضه غمار الموسم الكروي السوداني.
ما أثار الدهشة في حديث مدرب المريخ أن أرضية الملعب المبللة بحسبه وقفت إلى جانب الوحدات في المباراة ، وهو الأمر الذي رد عليه جمال محمود مدرب الوحدات بالقول ان الظروف ذاتها هي التي جمعت الفريقين على أرض الملعب وان الوحدات لم يعتد اللعب في ظل هذه الظروف ، معلقاً على تصريح زميله مدرب المريخ حول الصعوبات المتعلقة بالملاعب ، بأن الوحدات في السودان تدرب على أرضية عشبية قبل أن يتم اعتماد ملعب الخرطوم (عشب صناعي) للعب المباراة وهي حالة لم يسبق للوحدات أن واجهها من قبل وأثرت على الأداء العام للاعبين.
وأكد جمال محمود أن الروح المعنوية العالية التي كان يتمتع بها اللاعبون ، هي التي ساهمت بشكل كبير في إحراز هذا الانتصار الكبير ، بالرغم من حالة النقص العددي التي تسبب بها طرد فيصل إبراهيم في الدقيقة الأولى من عمر المباراة التي قدم فيها المريخ أداءً مكشوفاً سهل على المدير الفني أكرم سلمان دراسته وصياغة خطط هجومية ناجعة ، حيث استطاع اللاعبون استغلال الفرص التي لاحت أمامهم للتسجيل.
يبقى أن نشير إلى أن الوحدات عاد إلى البطولة مرة أخرى بعد أن وضعته مواجهة الإياب قريباً من الإقصاء ، لذا بات مطلوباً منه النظر بعين الحذر والاهتمام إلى المواجهات القادمة التي نأمل أن تتمخض عن إنجاز عربي لافت ، كيف ولا وهو الذي أثبت أنه قاهر الصعاب .. بامتياز. [left] | |
| | | محمد الجالودي المدير العام
تاريخ التسجيل : 01/05/2008 عدد الرسائل : 5765 العمر : 52 الموقع : jordan العمل/الترفيه : musical المزاج : Tamaam نقاط : 3608
| موضوع: رد: فوز الوحدات,,,,في الصحافه المحليه الأحد ديسمبر 28, 2008 12:22 am | |
| حيو الاخضر حيوه وحداتي يلعب شوفوه
موضوع روعه فادو | |
| | | زائر زائر
| موضوع: رد: فوز الوحدات,,,,في الصحافه المحليه الأحد يناير 11, 2009 4:23 am | |
| وحداتي يرفع الرااااااااااااااااااااااس يسلمو فادو كل الحب والتقدير يا مجتهد |
| | | | فوز الوحدات,,,,في الصحافه المحليه | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |