قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( أحب الناس إلى الله انفعهم , وأحب الأعمال إلى الله _ عز وجل _ سرورا تدخله على مسلم أو تكشف عنه كربة , أو تقضي عنه دينا أو تطرد عنه جوعا , ولأن أمشي مع أخي المسلم في حاجته أحب إلي من أن اعتكف في المسجد شهرا , ومن كف غضبه , ستر الله عورته ومن كظم غيظا , ولو شاء أن يمصيه أمضاه ملأ الله قلبه رضا يوم القيامة , ومن مشى مع أخيه المسلم في حاجته حتى يتبتها له , أثبت الله تعالى قدمه يوم تزل الأقدام وإن سوء الخلق ليفسد العمل , كما يفسد الخل العسل )