قوت القلوب عضو
رقم العضوية : 3263 تاريخ التسجيل : 14/05/2010 عدد الرسائل : 6011 العمر : 47 الموقع : الاردن العمل/الترفيه : ربة منزل المزاج : تماااااام *** :
نقاط : 9325
| موضوع: جبران خليل جبران الثلاثاء يوليو 13, 2010 6:20 pm | |
| اليوم اخوتي نكرّم معا" المعجزة ..جبران......ولكم بعض المعلومات المهمة ..عن حياته...
ارجو منكم المشاركة للحصول على الفائدة....
جبران خليل جبران
ولد هذا الفيلسوف والأديب والشاعر والرسام من أسرة صغيرة فقيرة في بلدة بشري في 6 كانون الثاني 1883. كان والده خليل جبران الزوج الثالث لوالدته كميلة رحمة التي كان لها ابن اسمه بطرس من زواج سابق ثم أنجبت جبران وشقيقتيه مريانا وسلطانة .
كان والد جبران راعيا للماشية، ولكنه صرف معظم وقته في السكر ولم يهتم بأسرته التي كان على زوجته كميلة، وهي من عائلة محترمة وذات خلفية دينية، ان تعتني بها ماديا ومعنويا وعاطفيا. ولذلك لم يرسل جبران إلى المدرسة، بل كان يذهب من حين إلى آخر إلى كاهن البلدة الذي سرعان ما أدرك جديته وذكاءه فانفق الساعات في تعليمه الأبجدية والقراءة والكتابة مما فتح أمامه مجال المطالعة والتعرف إلى التاريخ والعلوم والآداب.
وفي العاشرة من عمره وقع جبران عن إحدى صخور وادي قاديشا وأصيب بكسر في كتفه اليسرى ، عانى منه طوال حياته.
لم يكف العائلة ما كانت تعانيه من فقر وعدم مبالاة من الوالد، حتى جاء الجنود العثمانيون يوم (1890) والقوا اقبض عليه أودعوه السجن، وباعوا منزلهم الوحيد، فاضطرت العائلة إلى النزول عند بعض الأقرباء. ولكن الوالدة قررت ان الحل الوحيد لمشاكل العائلة هو الهجرة إلى الولايات المتحدة سعيا وراء حياة أفضل.
عام 1894 خرج خليل جبران من السجن، وكان محتارا في شأن الهجرة، ولكن الوالدة كانت قد حزمت أمرها، فسافرت العائلة تاركة الوالد وراءها. ووصلوا إلى نيويورك في 25 حزيران 1895 ومنها انتقلوا إلى مدينة بوسطن حيث كانت تسكن اكبر جالية لبنانية في الولايات المتحدة. وبذلك لم تشعر الوالدة بالغربة، بل كانت تتكلم اللغة العربية مع جيرانها، وتقاسمهم عاداتهم اللبنانية التي احتفظوا بها.
اهتمت الجمعيات الخيرية بإدخال جبران إلى المدرسة، في حين قضت التقاليد بأن تبقى شقيقتاه في المنزل، في حين بدأت الوالدة تعمل كبائعة متجولة في شوارع بوسطن على غرار الكثيرين من أبناء الجالية. وقد حصل خطأ في تسجيل اسم جبران في المدرسة وأعطي اسم والده، وبذلك عرف في الولايات المتحدة باسم "خليل جبران". وقد حاول جبران عدة مرات تصحيح هذا الخطأ فيما بعد إلا انه فشل.
بدأت أحوال العائلة تتحسن ماديا، وعندما جمعت الأم مبلغا كافيا من المال أعطته لابنها بطرس الذي يكبر جبران بست سنوات وفتحت العائلة محلا تجاريا. وكان معلمو جبران في ذلك الوقت يكتشفون مواهبه الأصيلة في الرسم ويعجبون بها إلى حد ان مدير المدرسة استدعى الرسام الشهير هولاند داي لإعطاء دروس خاصة لجبران مما فتح أمامه أبواب المعرفة الفنية وزيارة المعارض والاختلاط مع بيئة اجتماعية مختلفة تماما عما عرفه في السابق.
كان لداي فضل اطلاع جبران على الميثولوجيا اليونانية، الأدب العالمي وفنون الكتابة المعاصرة والتصوير الفوتوغرافي، ولكنه شدد دائما على ان جبران يجب ان يختبر كل تلك الفنون لكي يخلص إلى نهج وأسلوب خاصين به. وقد ساعده على بيع بعض إنتاجه من إحدى دور النشر كغلافات للكتب التي كانت تطبعها. وقد بدا واضحا انه قد اختط لنفسه أسلوبا وتقنية خاصين به، وبدأ يحظى بالشهرة في أوساط بوسطن الأدبية والفنية. ولكن العائلة قررت ان الشهرة المبكرة ستعود عليه بالضرر، وانه لا بد ان يعود إلى لبنان لمتابعة دراسته وخصوصا من أجل إتقان اللغة العربية.
وصل جبران إلى بيروت عام 1898 وهو يتكلم لغة إنكليزية ضعيفة، ويكاد ينسى العربية أيضا.
والتحق بمدرسة الحكمة التي كانت تعطي دروسا خاصة في اللغة العربية. ولكن المنهج الذي كانت تتبعه لم يعجب جبران فطلب من إدارة المدرسة ان تعدله ليتناسب مع حاجاته. وقد لفت ذلك نظر المسؤولين عن المدرسة، لما فيه من حجة وبعد نظر وجرأة لم يشهدوها لدى أي تلميذ آخر سابقا. وكان لجبران ما أراد، ولم يخيب أمل أساتذته إذ اعجبوا بسرعة تلقيه وثقته بنفسه وروحه المتمردة على كل قديم وضعيف وبال.
تعرف جبران على يوسف الحويك واصدرا معا مجلة "المنارة" وكانا يحررانها سوية فيما وضع جبران رسومها وحده. وبقيا يعملان معا بها حتى أنهى جبران دروسه بتفوق واضح في العربية والفرنسية والشعر (1902). وقد وصلته أخبار عن مرض أفراد عائلته، فيما كانت علاقته مع والده تنتقل من سيء إلى أسوأ فغادر لبنان عائدا إلى بوسطن، ولكنه لسوء حظه وصل بعد وفاة شقيقته سلطانة. وخلال بضعة اشهر كانت أمه تدخل المستشفى لإجراء عملية جراحية لاستئصال بعض الخلايا السرطانية. فيما قرر شقيقه بطرس ترك المحل التجاري والسفر إلى كوبا. وهكذا كان على جبران ان يهتم بشؤون العائلة المادية والصحية. ولكن المآسي تتابعت بأسرع مما يمكن احتماله. فما لبث بطرس ان عاد من كوبا مصابا بمرض قاتل وقضى نحبه بعد أيام قليلة (12 آذار 1903) فيما فشلت العملية الجراحية التي أجرتها الوالدة في استئصال المرض وقضت نحبها في 28 حزيران من السنة نفسها.
إضافة إلى كل ذلك كان جبران يعيش أزمة من نوع آخر، فهو كان راغبا في إتقان الكتابة باللغة الإنكليزية، لأنها تفتح أمامه مجالا ارحب كثيرا من مجرد الكتابة في جريدة تصدر بالعربية في أميركا ( كالمهاجر9 ولا يقرأها سوى عدد قليل من الناس. ولكن انكليزيته كانت ضعيفة جدا. ولم يعرف ماذا يفعل، فكان يترك البيت ويهيم على وجهه هربا من صورة الموت والعذاب. وزاد من عذابه ان الفتاة الجميلة التي كانت تربطه بها صلة عاطفية، وكانا على وشك الزواج في ذلك الحين (جوزيفين بيبادي)، عجزت عن مساعدته عمليا، فقد كانت تكتفي بنقد كتاباته الإنكليزية ثم تتركه ليحاول إيجاد حل لوحده. في حين ان صديقه الآخر الرسام هولاند داي لم يكن قادرا على مساعدته في المجال الأدبي كما ساعده في المجال الفني.
وأخيرا قدمته جوزفين إلى امرأة من معارفها اسمها ماري هاسكل (1904)، فخطّت بذلك صفحات مرحلة جديدة من حياة جبران.
كانت ماري هاسكل امرأة مستقلة في حياتها الشخصية وتكبر جبران بعشر سنوات، وقد لعبت دورا هاما في حياته منذ ان التقيا. فقد لاحظت ان جبران لا يحاول الكتابة بالإنكليزية، بل يكتب بالعربية أولا ثم يترجم ذلك. فنصحته وشجعته كثيرا على الكتابة بالإنكليزية مباشرة. وهكذا راح جبران ينشر كتاباته العربية في الصحف أولا ثم يجمعها ويصدرها بشكل كتب ، ويتدرب في الوقت نفسه على الكتابة مباشرة بالإنكليزية.
عام 1908 غادر جبران إلى باريس لدراسة الفنون وهناك التقى مجددا بزميله في الدراسة في بيروت يوسف الحويك. ومكث في باريس ما يقارب السنتين ثم عاد إلى أميركا بعد زيارة قصيرة للندن برفقة الكاتب أمين الريحاني.
وصل جبران إلى بوسطن في كانون الأول عام 1910، حيث اقترح على ماري هاسكل الزواج والانتقال إلى نيويورك هربا من محيط الجالية اللبنانية هناك والتماسا لمجال فكري وأدبي وفني أرحب. ولكن ماري رفضت الزواج منه بسبب فارق السن، وان كانت قد وعدت بالحفاظ على الصداقة بينهما ورعاية شقيقته مريانا العزباء وغير المثقفة.
وهكذا انتقل جبران إلى نيويورك ولم يغادرها حتى وفاته . وهناك عرف نوعا من الاستقرار مكنه من الانصراف إلى أعماله الأدبية والفنية فقام برسم العديد من اللوحات لكبار المشاهير مثل رودان وساره برنار وغوستاف يانغ وسواهم.
سنة 1923 نشر كتاب جبران باللغة الإنكليزية، وطبع ست مرات قبل نهاية ذلك العام ثم ترجم فورا إلى عدد من اللغات الأجنبية، ويحظى إلى اليوم بشهرة قل نظيرها بين الكتب.
بقي جبران على علاقة وطيدة مع ماري هاسكال، فيما كان يراسل أيضا الأديبة مي زيادة التي أرسلت له عام 1912 رسالة معربة عن إعجابها بكتابه " الأجنحة المتكسرة". وقد دامت مراسلتهما حتى وفاته رغم انهما لم يلتقيا أبدا.
توفي جبران في 10 نيسان 1931 في إحدى مستشفيات نيويورك وهو في الثامنة والأربعين بعد أصابته بمرض السرطان. وقد نقلت شقيقته مريانا وماري هاسكل جثمانه إلى بلدته بشري في شهر تموز من العام نفسه حيث استقبله الأهالي. ثم عملت المرأتان على مفاوضة الراهبات الكرمليات واشترتا منهما دير مار سركيس الذي نقل إليه جثمان جبران، وما يزال إلى الآن متحفا ومقصدا للزائرين.
مؤلفات حبران خليل جبران
هذه لائحة بأشهر كتب جبران وتاريخ نشر كل منها للمرة الأولى:
بالعربية: الأرواح المتمردة 1908 الأجنحة المتكسرة 1912 دمعة وابتسامة 1914 المواكب 1918
بالإنكليزية: المجنون 1918 السابق 1920 النبي 1923 رمل وزبد 1926 يسوع ابن الإنسان 1928 آلهة الأرض 1931 التائه 1932 حديقة النبي 1933 | |
|
قوت القلوب عضو
رقم العضوية : 3263 تاريخ التسجيل : 14/05/2010 عدد الرسائل : 6011 العمر : 47 الموقع : الاردن العمل/الترفيه : ربة منزل المزاج : تماااااام *** :
نقاط : 9325
| موضوع: رد: جبران خليل جبران الثلاثاء يوليو 13, 2010 6:25 pm | |
| نحبهم
لكن لا نقترب منهم ........ فهم في البعد احلى وهم في البعد ارقى ... وهم في البعد اغلى
والبعض نحبهم ونسعى كي نقترب منهم ونتقاسم تفاصيل الحياه معهم ويؤلمنا الابتعاد عنهم ويصعب علينا تصور الحياه حين تخلو منهم...
والبعض نحبهم ونتمنى ان نعيش حكايه جميله معهم ونفتعل الصدف لكي نلتقي بهم ونختلق الاسباب كي نراهم ونعيش في الخيال اكثر من الواقع معهم
والبعض نحبهم لكن بيننا وبين انفسنا فقط فنصمت برغم الم الصمت فلا نجاهر بحبهم حتى لهم لان العوائق كثيره والعواقب مخيفه ومن الافضل لنا ولهم ان تبقى الابواب بيننا وبينهم مغلقه...
والبعض نحبهم
فنملأ الارض بحبهم ونحدث الدنيا عنهم ونثرثر بهم في كل الاوقات ونحتاج الى وجودهم ....كالماء ..والهواء ونختنق في غيابهم او الابتعاد عنهم
والبعض نحبهم
لأننا لا نجد سواهم وحاجتنا الى الحب تدفعنا نحوهم فالايام تمضي والعمر ينقضي والزمن لا يقف ويرعبنا بأن نبقى بلا رفيق
والبعض نحبهم
لان مثلهم لا يستحق سوى الحب ولا نملك امامهم سوى ان نحب فنتعلم منهم أشياء جميله ونرمم معهم اشياء كثيرة ونعيد طلاء الحياه من جديد ونسعى صادقين كي نمنحهم بعض السعادة
والبعض نحبهم
لكننا لانجد صدى لهذاالحب في قلوبهــم فننهار و ننكسر و نتخبط في حكايات فاشله فلا نكرههم ولا ننساهم ولا نحب سواهم ونعود نبكيهم بعد كل محاوله فاشله
والبعض نحبهم
.. ويبقى فقط ان يحبوننا.. .. مثلما نحبهم
جبران خليل جبران | |
|
ابو صالح المساعد الإداري
تاريخ التسجيل : 06/12/2008 عدد الرسائل : 4453 العمر : 49 الموقع : sweden العمل/الترفيه : مهندس ديكور المزاج : v.good *** :
نقاط : 3537
| موضوع: رد: جبران خليل جبران الثلاثاء يوليو 13, 2010 6:49 pm | |
| مقال في كتاب (العواصف) لجبران خليل جبران أنا غريب في هذا العالم.
أنا غريب وفي الغربة وحدة قاسية ووحشة موجعة,
غير أنها تجعلني أفكر أبدًا بوطن سحري لا أعرفه,
وتملأ أحلامي بأشباح أرض قصية ما رأتها عيني.
أنا غريب عن أهلي وخلاني, فإذا ما لقيت واحدًا منهم
أقول في ذاتي:
من هذا? وكيف عرفته?
وأي ناموس يجمعني به? ولماذا أقترب منه وأجالسه?
أنا غريب عن نفسي, فإذا سمعت لساني متكلمًا تستغرب أذني
صوتي. وقد أرى ذاتي الخفية ضاحكة, باكية, مستبسلة,
خائفة... فيعجب كياني بكياني,
وتستفسر روحي روحي,
ولكنني أبقى مجهولاً مستترًا,
مُكتَنَفًا بالضباب,
محجوبًا بالسكوت.
أنا غريب عن جسدي, وكلما وقفت أمام المرآة أرى في
وجهي ما لا تشعر به نفسي, وأجد في عيني ما لا تُكِنُّه أعماقي.
أسير في شوارع المدينة فيتبعني الفتيان صارخين:
هوذا الأعمى فلنعطِه عكازة يتوكأ عليها, فأهرب منهم مسرعًا.
ثم ألتقي سربًا من الصبايا فيتشبَّثن بأذيالي قائلات:
هو أطرش كالصخر فلنملأ أذنيه بأنغام الصبابة والغزل, فأتركهنَّ راكضًا.
ثم ألتقي جماعة من الكهول فيقفون حولي قائلين:
هو أخرس كالقبر فتعالوا نقوّم اعوجاج لسانه, فأغادرهم خائفًا.
ثم ألتقي رهطًا من الشيوخ فيومئون نحوي بأصابع مرتعشة قائلين:
هو مجنون أضاع صوابه في مسارح الجن والغيلان.
أنا غريب في هذا العالم.
أنا غريب وقد جُبتُ مشارق الأرض ومغاربها, فلم أجد
مسقط رأسي ولا لقيت من يعرفني ولا من يسمع بي.
أستيقظ في الصباح فأجدني مسجونًا في كهف مظلم
تتدلَّى الأفاعي من سقفه وتدب الحشرات في جنباته, ثم
أخرج إلى النور فيتبعني خيال جسدي.
أَمَّا نفسي فتسير أمامي إلى حيث لا أدري, باحثة عن
أمور لا أفهمها, قابضة على أشياءَ لا حاجة لي بها.
وعندما يجيء المساء, أعود وأضطجع على فراشي
المصنوع من ريش النعام وشوكِ القَتَاد, فتراودني أفكار
غريبة, وتتناوبني ميول مزعجة, مفرحة, موجعة, لذيذة...
وعندما ينتصف الليل تدخل عليّ, من شقوق الكهف,
أشباح الأزمنة الغابرة,
وأرواح الأمم المنسية...
فأحدّق إليها وتحدّق إليّ,
وأخاطبها مستفهمًا فتجيبني مبتسمة.
ثم أحاول القبض عليها فتتوارى مضمحلة كالدخان.
أنا غريب في هذا العالم.
أنا غريب وليس في الوجود من يعرف كلمة من لغة نفسي.
أسير في البرّيَّة الخالية, فأرى السواقي تتصاعد
متراكضة من أعماق الوادي إلى قمة الجبل, وأرى
الأشجار العارية تكتسي وتزهر وتثمر وتنثر أوراقها في
دقيقة واحدة, ثم تهبط أغصانُها إلى الحضيض وتتحوَّل
إلى حياتٍ رقطاء مرتعشة. وأرى الأطيارَ تنتقل
متصاعدة, هابطة, مغردة, مولوِلة, ثم تقف وتفتح
أجنحتها وتنقلب:
نساء عاريات,
محلولات الشعر,
ممدودات الأعناق...
ينظرْنَ إليّ من وراءِ أجفانٍ مكحولةٍ بالعشق,
ويبتسمن لي بشفاه ورديَّةٍ مغموسةٍ بالعسل,
ويمدُدْنَ نحوي أيديا بيضاء, ناعمة, معطرة بالمر
واللبان, ثم ينتفضن ويختفين عن ناظري ويضمَحْلَلْنَ
كالضباب تاركات في الفضاء صَدَى ضَحِكِهِنَّ منّي واستهزائِهِنَّ بي.
أنا غريب في هذا العالم.
أنا شاعر أنظم ما تنثره الحياة
وأنثر ما تنظمه.
ولهذا أنا غريب وسأبقى غريبًا حتى تخطفني المنايا وتحملني إلى وطني | |
|
ضمير مستتر عضو
تاريخ التسجيل : 03/05/2008 عدد الرسائل : 12633 العمر : 38 الموقع : www.genevaa.yoo7.com العمل/الترفيه : دكتور الزهزهه المزاج : صعب *** :
نقاط : 7790
| موضوع: رد: جبران خليل جبران الأربعاء يوليو 14, 2010 6:57 am | |
| الف شكر لكي على ماطرحتي
وما ننحرم من ابدعاتك سيدتي
يعطيكي الف عافيه | |
|
قوت القلوب عضو
رقم العضوية : 3263 تاريخ التسجيل : 14/05/2010 عدد الرسائل : 6011 العمر : 47 الموقع : الاردن العمل/الترفيه : ربة منزل المزاج : تماااااام *** :
نقاط : 9325
| موضوع: رد: جبران خليل جبران الأربعاء يوليو 14, 2010 7:25 pm | |
| ابو صالح اشكر لك اختيارك .... والله يعينك ع غربتك.....
ضمير يسلمو عمرورك الجميل | |
|