موضوع: ثـــقـــافـــة .... مـــالـــها حــــدود السبت أكتوبر 24, 2009 10:26 am
الـسـلام عـلـيـكم ورحمـة الله وبـركـاته
شفت موضوع بأحـد المنتديات واعجبني كثير فحبيت انقله لكم ,,, لكي يستفيد الكـــل
الـفـكـره عـبـاره عـن :
طـرح أسـئـلـه .... اي واحد من الاعضاء يجي ويطرح سؤال ويجي اللي بعده يجاوب عليها اذا كان العضو لا يعرف الاجابة يمرر السؤال للي بعده وهكذا ويحق لمن جاوب على السؤال وضع سؤال اخر ليتم الاجابة عليها ولتبدا الدورة من جديد
وجد رائعه دائما في كل ما تقومي بطرحه وبكل جهودك الرائعه في اثراء منتديات جنيفا بكل ما هو رائع ومفيد للجميع + 1 وبالنسبة للسؤال الأول يكون الجواب هوه
الفترة الاولى من حياة الضفدع اي بعد خروجه من البيضة يعيش في الماء و يتنفس بواسطة الخياشيم في الفترة الثانية تنمو له رئتان يتنفس بهما و لكنه يعتمد في تنفسه على الجلد، و تكون الرئتان ضامرة نوعا ما
الحيوان هو الجرذ الكنغري ذو الارجل الخلفية الطويلة الذي يشبه الكنغر والسبب لانه يأكل جذور النباتات الجافه فيستخلص منها الهيدروجين و مع الاكسجين المستخلص من الهواء يتحد المركبين في معدته ويكون الماء
السؤال هو اذا شخص مات ابوه يلقب باليتيم ماذا يلقب اذا توفيت امه ؟؟؟؟
اليَتِيمُ : وهو الصغيرُ الفاقد الأبِ من الإنسان والأمّ من الحيوان { فأمّا الْيَتِيمَ فَلا تَقْهَرْ} وجمعه: أَيْتَامٌ ، ويَتَامَى ، ويَتَائِمُ. ويقال للصغيرة ، هذه حالها : يتيمة ، والجمع يتامى . ويقال : أيتمت المرأة إيتاما ، فهي : مُوتم ؛ إذا صار أولادها يتامى ، واليتم في غير الناس ، إنما يكون من قبل الأم . ويقال لمن ماتت أمه ، وهو صغير : العَجِيُّ : وهو فـاقـد الأُم من صغـار النـاس والدوَاب، فيربّى بلَبَنِ غيرها؛ مؤنثه : عَجِيَّةٌ ؛ وجمعه : عَجَايا. والعَجِيّ : من يُغذَّى بغير لبن أمه ؛ وفي الحديث: كنت يتيما ولم أكن عجيا . قال ابن الأثير الجزريّ : هو الذي لا لبن لأمه، أو ماتت أمه فعلل بلبن غيرها أو بشئ آخر فأورثه ذلك وهنا. وعاجيت الصبي إذا أرضعته بلبن غير أمه أو منعته اللبن وغذيته بالطعام . أما من مات أبواه ، فيقال له : اللَّطِيمُ : وهو من يموت أبواه وهو صغير؛ رُبِّيَ اللَّطِيم في مدرسة الأيتام ، ويقال للأنثى مات أبواها : لطيم أيضاً ، وجمعه : لـُطُمٌ. وأنشد الأصمعي :
doPoem(0)
لا تكهرنّ لطيما ما حييت ولاتجفه ، فإن لطيم القوم مرحومُ
الكهر : القهر ، والانتهار ، واستقبالك إنسانا بوجه عابس ، تهاوناً به . وفي قراءة ابن مسعود – رضي الله عنه- : {فأما اليتيم فلا تكهر} وقال الكسائي : كهره ، وقهره : بمعنى واحد