منتديات جنيفا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةأحدث الصورالمنشوراتالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
المواضيع الأخيرة
» العلاري يغني لابو جآنتي
الانفاق في سبيل الله Emptyالخميس سبتمبر 05, 2024 2:45 pm من طرف oday Othman

» الامبراطورة - وسيم الغدير
الانفاق في سبيل الله Emptyالأربعاء يوليو 24, 2024 6:51 am من طرف محمد الجالودي

» اهدائات مجانية على تلجرام
الانفاق في سبيل الله Emptyالجمعة يوليو 19, 2024 4:12 pm من طرف محمد الجالودي

» سامبلرات ياماها 3000
الانفاق في سبيل الله Emptyالجمعة يوليو 12, 2024 9:59 pm من طرف Mimita

» الحب كله والف ليله midi files
الانفاق في سبيل الله Emptyالأحد يوليو 07, 2024 3:45 pm من طرف z3eem74

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 197 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 197 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 1190 بتاريخ الثلاثاء يناير 24, 2012 5:25 am
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 14639 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو ZEKERİYA فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 325768 مساهمة في هذا المنتدى في 48047 موضوع
سحابة الكلمات الدلالية
korg pa600 سوداني عراقي midi عبدالوهاب 2000 اغنية خليجي سودانيه yamaha جينوس الجالودي ايقاع اصوات كلثوم ياماها اغاني ميدي سودانية 3000 اغانى برنامج pa800 اشوري ايقاعات

 

 الانفاق في سبيل الله

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
زائر
زائر
Anonymous



الانفاق في سبيل الله Empty
مُساهمةموضوع: الانفاق في سبيل الله   الانفاق في سبيل الله Emptyالخميس أغسطس 27, 2009 6:00 am



عاطف حسانين
سعاد أبو غازي
هند صلاح نور
الانفاق في سبيل الله Yala3ib-logo
شارك في الإعداد:






الانفاق في سبيل الله Haya_00


أحباءنا الشباب.. السلام عليكم..
يسعدنا أن يكون معنا ومعكم في موقع "بص وطل" رجل يساهم في بناء شباب مسلم
منفتح على العالم يعيش حياته بروح الإسلام، شباب نافع لنفسه ودينه ووطنه..

إنه الرجل الذي أوجد مكانا لصناع الحياة..



الأستاذ/ عمرو خالد..



آملين أن يساهم حديثه إلينا في النهوض بأحوالنا وتجاوز المصاعب التي
نواجهها في حياتنا بإيمان قوي وخلق طيب، فإننا نؤمن أنه لا صلاح للأمة إلا
بصلاح شبابها، ولا صلاح لشبابها بغير قدوة.

فهيا بنا معا نضع أيدينا في يديه ملتمسين في طريق النبي صلى الله عليه وسلم القدوة الحسنة، وأسباب الحياة الطيبة.




******************************

يقول الله تبارك وتعالى: {وَأَنْفِقُوا
مِنْ مَا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ
فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلَا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ
وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ} [المنافقون: 10]، يقول العلماء: إن
هذه الآية خطيرة جداً؛ لأنه بهذا يكون عدم الإنفاق شيئاً ستندم عليه حتماً
بعد أن تموت؛ بل وأنت على مشارف الموت؛ فأول شيء ستتذكره هو الإنفاق،
ويقولون: إن أكثر شيء يتذكره الرجل وهو على وشك الموت أمواله التي جمعها،
ويسأل نفسه: لماذا جمعها؟ وفيم أنفقها؟ فيبدأ بالندم على عدم إنفاقه في
سبيل الله من قبل.

والنبي صلى الله عليه وسلم قال: "من تصدق بعدل تمرة من كسب طيب -والله
لا يقبل إلا طيباً- يتقبلها الله بيمينه، ويربيها له كما يربي أحدكم
فُلُوّه حتى تكون مثل الجبل"، وفي حديث آخر: "حتى يلقى الله يوم القيامة
واللقمة كجبل أحد". ولذلك كانت السيدة عائشة عندما تتصدق تأخذ الدرهم
وتضعه لديها في العطر، وعندما كانوا يسألونها عن سبب ذلك، كانت تقول:
"إنها تقع في يد الله قبل أن تقع في يد الفقير".

فتصور أن يكون لديك نفس فكر السيدة عائشة وأنت تتصدق، وأن الجنيهات
القليلة التي تضعها في يد الفقير تقع في يد الله أولاً قبل أن تقع في يد
الفقير؛ فيحدث ما قال عنه النبي في الحديث السابق: "إن الله يربيها لك حتى
تصبح كالجبل".

ولكن انظر لتشبيه النبي صلى الله عليه وسلم عندما شبه تربية الله
للصدقة، ولو كانت صغيرة كما يربي أحدكم "فلوه"، ويقصد المهر الصغير؛ ولكن
لماذا ربط النبي بين تربية الله للصدقة وتربية المُهر الصغير؟ قالوا: لأن
تربية المُهر تحتاج إلى عناية خاصة، أكثر من أي شيء آخر؛ فالمُهر لكي يكبر
يحتاج إلى رعاية واهتمام خاص.

يقول النبي صلى الله عليه وسلم: "ما من يوم إلا وملكان ينزلان يقول
أحدهما: اللهم أعط منفقاً خلفاً، ويقول الآخر: اللهم أعط ممسكاً تلفاً".

ويقول النبي: "لو كان لي مثل جبل أحد ذهباً لما مر عليّ ثلاثة أيام؛ إلا وليس عندي منه شيء".
يقول النبي صلى الله عليه وسلم: "يقول الله تعالى: يا ابن آدم أَنْفِق أُنفِق عليك".
ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: "ما منكم من أحد إلا وسيكلمه ربه ليس
بينه وبينه ترجمان؛ فينظر أيمن منه؛ فلا يرى إلا ما قدم، وينظر أشمل منه؛
فلا يرى إلا ما قدم، وينظر أمامه؛ فلا يرى إلا النار تلقاء وجهه؛ فاتقوا
النار ولو بشق تمرة". ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: "إن الصدقة تطفئ
غضب الرب كما يطفئ الماء النار".

وحديث آخر للنبي صلى الله عليه وسلم: "أطفئوا نار خطاياكم بالصدقة".
ويقول: "اجعلوا بينكم وبين النار ستراً بالصدقة"، ويقول: "لا يجتمع شح
وإيمان في قلب رجل"، ويقول: "إن السخي قريب من الله، قريب من الناس، قريب
من الجنة، بعيد عن النار، وإن الشحيح بعيد عن الله، بعيد عن الناس، بعيد
عن الجنة، قريب من النار".

إن من يأتي ويقول: سأنفق؛ ولكن من يضمن لي أنها ستعود إليّ، وأنا في
الأصل محتاج إليها؟ نقول له: اعلم أنه ما من شيء أنفقته إلا وستأتيك
الأموال التي أنفقتها؛ بل ستزيد عليها؛ فيقول النبي صلى الله عليه وسلم:
"ما نقص مال من صدقة".

فالنبي يتحدث إلى الصحابة، ويقول: "ألا إن بعد زمانكم هذا زمان عضوضد،
قالوا: ما عضوضد؟ قال: "يعضّ الموسر فيه على ما ملكت يداه حذر الإنفاق"،
ثم تلا النبي صلى الله عليه وسلم قول الله تبارك وتعالى: {وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ}. [سبأ: 39].

والله تبارك وتعالى يقول: {الشَّيْطَانُ
يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُمْ بِالْفَحْشَاءِ وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ
مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلًا وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ} [البقرة: 268].

واسمع قول الله عز وجل: {إِنَّ المُصَّدِّقِينَ وَالمُصَّدِّقَاتِ وَأَقْرَضُوا اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا يُضَاعَفُ لَهُمْ وَلَهُمْ أَجْرٌ كَرِيمٌ} [الحديد: 18].
ولأن الله يدرك بخل الكثير من الناس جعل الأمر قرضاً لله تبارك وتعالى
-وليس للفقير- يُرَد مرة أخرى أضعافاً مضاعفة.. بعد كل ذلك قل لي سبباً
واحداً لكي لا تنفق؟!

وهل أنت مصدق لما يقال لك من أن الصدقة ستعود إليك أضعافاً مضاعفة؟!
فالصدقة جاءت من الصدق.. لماذا؟
فلو كنت مصدقاً لما يقال لك من أنها ستعود إليك مرة أخرى، ولذلك سميت
صدقة، ولذلك يقول النبي صلى الله عليه وسلم: "الصدقة برهان" على ماذا؟ على
صدق إيمانك..

ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: "من أنفق نفقة في سبيل الله رده لها الله سبعمائة ضعف".
وجاء أعرابي بناقة إلى النبي صلى الله عليه وسلم مخطومة -يقصد لها
زمام- وقال: "يا رسول الله هذه لله. فقال النبي: لك بها يوم القيامة
سبعمائة ناقة كلها مخطومة".

أما سمعتم قول الله تبارك وتعالى: {مَثَلُ
الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ
حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِئَةُ حَبَّةٍ
وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ} [البقرة: 261]، ولذلك لو قدمها بنيّة (لله) لمن يستحق هذه هي الصدقة يضاعفها الله سبعمائة ضعف.

ولذلك كان النبي يعلّم الصحابة، فيذهب إلى بلال، ويقول له: "يا بلال،
أنفق ولا تخف من ذي العرش إقلالاً"، ويقابل السيدة أسماء، ويقول لها: "يا
أسماء أنفقي ولا تحصي فيحصي الله عليك".

ويأتي النبي صلى الله عليه وسلم يوم وفاته ويقول لزوجاته: "أوّلكن
لحاقاً بي أطولكن يداً"؛ فكان بعد أن مات النبي كانت كل واحدة منهن تقيس
يدها وتقارنها بالأخرى، وكانت السيدة سودة بنت زمعة أطولهن يداً؛ ولكنها
لم تكن أول واحدة تلحق بالنبي بعد وفاته، بل كانت السيدة زينب بنت جحش،
وكانت أكثر أمهات المؤمنين صدقة؛ فعلموا أن المقصود من قول النبي بأطولهن
يداً يعنى أطول يد إلى الجنة؛ فيدها تسبقها إلى الجنة بكثرة إنفاقها.

خرج النبي صلى الله عليه وسلم، ومعه بلال فقال: "يا بلال اجمع لي
النساء"، وعندما تجمعن فوعظهن وذكرهن، ثم قال: "يا معشر النساء تصدقن
تصدقن تصدقن؛ فإني رأيتكن أكثر أهل النار"؛ فجعلت النساء تخلع القرط وتخلع
الخاتم وتلقيه على بلال حتى لم يستطع أن يقوم.

عاش النبي والصحابة فقراً شديداً؛ لدرجة أن النبي كان يربط على بطنه
حجرين، وكان يمر الهلال وراء الهلال ولا يوقد في بيته نار. وفي يوم جاء
خير كثير لدرجة أنه بعد غزوة حنين كان نصيب النبي منفرداً خيل وغنم بين
جبلين؛ فجاء أعرابي ونظر إلى الغنائم، وقال:"ما أعظم هذه الغنم! فقال
النبي: أتعجبك؟ قال: نعم. قال له: هي لك. فقال له الأعرابي: أتسخر مني؟؛
فقال له النبي: أبداً.. خذها"؛ فيقال: إن الأعرابي انطلق وهو يلتفت فوصل
إلى الغنم يسوقها، والنبي ينظر إليه ويبتسم؛ فعاد الرجل إلى قومه ويقول:
"يا قوم أسلموا، جئتكم من عند خير الناس، إن محمداً يعطي عطاء من لا يخشى
الفقر أبداً".


وحدث أن تلا النبي قول الله تبارك وتعالى: {مَنْ
ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ
أَضْعَافًا كَثِيرَةً وَاللَّهُ يَقْبِضُ وَيَبْسُطُ وَإِلَيْهِ
تُرْجَعُونَ} [البقرة: 245].

فقام أبو الدحداح، وقال: "يا رسول الله أيطلب منا الله القرض؟ فقال
النبي: نعم. فقال أبو الدحداح: على أن يرده لي أضعافاً مضاعفة؟ فقال له
النبي: نعم؛ فعاد أبو الدحداح ليقول: امدد يدك يا رسول الله، لدي بستان لا
يمتلك أحد مثله، هو قرض لله تعالى. فقال له النبي: ولك به سبعمائة ضعف يا
أبا الدحداح"؛ فانطلق يقول: الله أكبر الله أكبر -وامرأته بداخل البستان،
ومعها ولده يمسك بتمرة؛ فأخذ يقول: "يا أم الدحداح اخرجي، لقد أقرضنا ربنا
البستان؛ فقامت المرأة بإخراج التمرة من يد ولدها وقالت: البستان لله
البستان لله.

جاء لسيدنا عمر بن الخطاب يوماً مال كثير؛ فنادى على الغلام وقال له:
خذ هذه الأربعمائة درهم، وانطلق إلى أبي عبيدة بن الجراح وأعطه المال،
وتلكأْ في بيته ساعة حتى تعرف ماذا سيفعل بالمال. وفعلاً ذهب وأعطاه
المال؛ فقال أبو عبيدة: "وصله الله ورحمه"، ثم نادى على الجارية، وقال
لها: قسّمي معي، هذه 7 دراهم تذهبين بها إلى بيت فلان، وهذه 10 دراهم،
وهكذا أنفق الأربعمائة درهم عن آخرهم.

ثم عاد الغلام إلى سيدنا عمر مرة أخرى فأعطاه أربعمائة درهم أخرى لمعاذ
بن جبل، وتلكأ في بيته ساعة، فجاء معاذ بن جبل ونادى على الجارية وقسّما
معاً الدراهم الأربعمائة مثلما فعل أبو عبيدة بن الجراح؛ فجاءت زوجة معاذ
بن جبل من الداخل، وقالت: وأنا والله مسكينة؛ فقال لها: لك عندي درهمان.

فعاد الغلام مرة أخرى، وفعل عمر نفس الشيء وأعطاه أربعمائة درهم أخرى
لسعد بن أبي وقاص، وفعل مثلما فعل أبو عبيدة بن الجراح ومعاذ بن جبل، فقال
عمر: "الحمد لله أنهم إخوةٌ بعضهم من بعض".

ولكن أين أنت، وعلى ماذا تنوي؟
عبد الله بن عمر كانت تعجبه الآية: {لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ} [آل عمران: 91]؛ فكان يفكر ما هو أكثر شيء أحبه؟
كان مرة راكباً على ناقته، وقال هذه أكثر شيء أحبه، وظل ينتظر في عرض
الطريق إلى أن وجد كهلاً متهالكاً، فقال له: اركب يا رجل، هذه لك.

وحدث أن أهداه أحدهم سمكة، وكان يحب السمك حباً شديداً، وبعد أن بدأ
يأكل طرق الباب مسكين؛ فقال لجاريته: "أعطيه السمكة"؛ فقالت: "عندنا في
البيت خبز وشعير ولحم، فقال لها: "وماذا أفعل في قول الله تبارك وتعالى: {لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ}
أعطيه السمكة"؛ فخرجت امرأته خلف السائل، وقالت له: "أتبيع لي هذه السمكة
بدرهمين"، ووافق السائل، ووضعتها على المائدة مرة أخرى أمام عبد الله بن
عمر، وطرق السائل الباب مرة أخرى، وهنا قال لها عبد الله بن عمر: "أعطيه
السمكة"؛ فقالت له مرة أخرى؛ فقال لها: {لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ} أعطيه السمكة".

ولكن حكمة الصدقة أن توازن بين السر والعلانية؛ فيقول النبي: "سبعة
يظلهم الله بظله يوم لا ظل إلا ظله: ... (منهم) ورجل تصدق بصدقة فأخفاها
حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه".


فاللهم اجعلنا من المنفقين،

واجعلنا من المتصدقين،

واجعلنا من الصادقين،

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الشمري
مشرف
مشرف
الشمري


ذكر
رقم العضوية : 300
تاريخ التسجيل : 02/12/2008
عدد الرسائل : 512
العمر : 46
الحصان
الموقع : جنيفا
العمل/الترفيه : عازف
المزاج : جيد نوعا ما
*** : الانفاق في سبيل الله Lsv69280
نقاط : 454

الانفاق في سبيل الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: الانفاق في سبيل الله   الانفاق في سبيل الله Emptyالخميس أغسطس 27, 2009 7:14 pm

جزاك الله كل خير algalodi
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر
Anonymous



الانفاق في سبيل الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: الانفاق في سبيل الله   الانفاق في سبيل الله Emptyالجمعة أغسطس 28, 2009 2:52 pm

اللهم آآآآمين
جالودي جزاك الله خير الجزاء..
وجعله في موازين حسناتك
دمت بكل خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الانفاق في سبيل الله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» رحلة في سبيل الله
» أول الرماة في سبيل الله
» صورة شجرة نسب رسول الله محمد صلي الله عليه وسلم
» حسبي الله ونعم الوكيل فلم إباحي عن زوجات المصطفى صلى الله عليه وسلم
» أديابيور إلى الريال على سبيل الإعارة لنهاية الموسم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات جنيفا :: المنتديات الاسلاميه :: واحة المسلم-
انتقل الى: