منتديات جنيفا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةأحدث الصورالمنشوراتالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
المواضيع الأخيرة
» اكسبانشن اصوات تركيه وعربية ياماها new
الرجاء القراءة بتمعن Emptyاليوم في 2:36 am من طرف يوسف ابو ضاهر

» فيروز - رح نبقى سوى minus1
الرجاء القراءة بتمعن Emptyالخميس أكتوبر 31, 2024 3:22 am من طرف محمد الجالودي

» اغنية فيروز.. رح نبقى سوى karaoke
الرجاء القراءة بتمعن Emptyالخميس أكتوبر 31, 2024 3:21 am من طرف محمد الجالودي

» عاب مجدك - جوليا بطرس
الرجاء القراءة بتمعن Emptyالخميس أكتوبر 24, 2024 10:58 pm من طرف محمد الجالودي

» yamaha Genos 2025
الرجاء القراءة بتمعن Emptyالخميس أكتوبر 24, 2024 10:38 pm من طرف محمد الجالودي

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 33 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 33 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 1190 بتاريخ الثلاثاء يناير 24, 2012 5:25 am
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 14672 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو طلال فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 325777 مساهمة في هذا المنتدى في 48052 موضوع
سحابة الكلمات الدلالية
midi pa800 خليجي ميدي عراقي ياماها اغانى yamaha اغنية 2000 الجالودي جينوس korg ايقاعات كلثوم pa600 برنامج سودانيه سودانية اصوات اشوري سوداني عبدالوهاب 3000 اغاني ايقاع

 

 الرجاء القراءة بتمعن

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو زيد
مشرف
مشرف
ابو زيد


ذكر
رقم العضوية : 427
تاريخ التسجيل : 11/01/2009
عدد الرسائل : 6447
العمر : 52
الفأر
الموقع : السويد
العمل/الترفيه : حب الله
المزاج : حسب حال امتنا
*** : الرجاء القراءة بتمعن Lsv69280

الرجاء القراءة بتمعن 29_08_1213461978392

الرجاء القراءة بتمعن Rms48293

الرجاء القراءة بتمعن U1270837

الرجاء القراءة بتمعن P4P36569

الرجاء القراءة بتمعن 646921040

نقاط : 9210

الرجاء القراءة بتمعن Empty
مُساهمةموضوع: الرجاء القراءة بتمعن   الرجاء القراءة بتمعن Emptyالجمعة أغسطس 21, 2009 5:50 pm

أقرأوها وتمعنوا فيها... أثابكم الله وقد ذكرها الشيخ خالد الراشد كثيرا... ويُقال انها قصته الشخصية:




لم أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة .. بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات.. كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ.. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة... كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم.. وغيبة الناس.. وهم يضحكون.




أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً.. كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد.. بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة من الشخص الذي أسخر منه.. أجل كنت أسخر من هذا وذاك.. لم يسلم أحد منّي أحد حتى أصحابي.. صار بعض الناس يتجنّبني كي يسلم من لساني.




أذكر أني تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق... والأدهى أنّي وضعت قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت برأسه لا يدري ما يقول.. وانطلقت ضحكتي تدوي في السّوق..




عدت إلى بيتي متأخراً كالعادة.. وجدت زوجتي في انتظاري.. كانت في حالة يرثى لها... قالت بصوت متهدج: راشد.. أين كنتَ ؟




قلت ساخراً: في المريخ.. عند أصحابي بالطبع ....




كان الإعياء ظاهراً عليها.. قالت والعبرة تخنقها: راشد… أنا تعبة جداً ..... الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكا ..




سقطت دمعة صامته على خدها.. أحسست أنّي أهملت زوجتي.. كان المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي... خاصة أنّها في شهرها التاسع .




حملتها إلى المستشفى بسرعة... دخلت غرفة الولادة... جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال.. كنت أنتظر ولادتها بفارغ الصبر.. تعسرت ولادتها. فانتظرت طويلاً حتى تعبت.. فذهبت إلى البيت وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني.




بعد ساعة.. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم ذهبت إلى المستشفى فوراً.. أول ما رأوني أسأل عن غرفتها.. طلبوا منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت على ولادة زوجتي.




صرختُ بهم: أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى ابني سالم.




قالوا، أولاً راجع الطبيبة ..




دخلت على الطبيبة.. كلمتني عن المصائب ..... والرضى بالأقدار . ثم قالت: ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد البصر !!




خفضت رأسي.. وأنا أدافع عبراتي... تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى الذي دفعته في السوق وأضحكت عليه الناس.




سبحان الله كما تدين تدان ! بقيت واجماً قليلاً.. لا أدري ماذا أقول.. ثم تذكرت زوجتي وولدي .. فشكرت الطبيبة على لطفها ومضيت لأرى زوجتي ....




لم تحزن زوجتي.. كانت مؤمنة بقضاء الله.. راضية... طالما نصحتني أن أكف عن الاستهزاء بالناس... كانت تردد دائماً، لا تغتب الناس ..




خرجنا من المستشفى، وخرج سالم معنا. في الحقيقة، لم أكن أهتم به كثيراً. اعتبرته غير موجود في المنزل. حين يشتد بكاؤه أهرب إلى الصالة لأنام فيها. كانت زوجتي تهتم به كثيراً، وتحبّه كثيراً. أما أنا فلم أكن أكرهه، لكني لم أستطع أن أحبّه !




كبر سالم.. بدأ يحبو.. كانت حبوته غريبة.. قارب عمره السنة فبدأ يحاول المشي.. فاكتشفنا أنّه أعرج. أصبح ثقيلاً على نفسي أكثر. أنجبت زوجتي بعده عمر وخالداً.




مرّت السنوات وكبر سالم، وكبر أخواه. كنت لا أحب الجلوس في البيت. دائماً مع أصحابي. في الحقيقة كنت كاللعبة في أيديهم ..




لم تيأس زوجتي من إصلاحي. كانت تدعو لي دائماً بالهداية. لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة، لكنها كانت تحزن كثيراً إذا رأت إهمالي لسالم واهتمامي بباقي إخوته.




كبر سالم وكبُر معه همي. لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى المدارس الخاصة بالمعاقين. لم أكن أحس بمرور السنوات. أيّامي سواء . عمل ونوم وطعام وسهر.




في يوم جمعة، استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً. ما يزال الوقت مبكراً بالنسبة لي. كنت مدعواً إلى وليمة... لبست وتعطّرت وهممت بالخروج.. مررت بصالة المنزل فاستوقفني منظر سالم. كان يبكي بحرقة!




إنّها المرّة الأولى التي أنتبه فيها إلى سالم يبكي مذ كان طفلاً. عشر سنوات مضت، لم ألتفت إليه. حاولت أن أتجاهله فلم أحتمل. كنت أسمع صوته ينادي أمه وأنا في الغرفة. التفت .... ثم اقتربت منه. قلت: سالم! لماذا تبكي؟!




حين سمع صوتي توقّف عن البكاء. فلما شعر بقربي، بدأ يتحسّس ما حوله بيديه الصغيرتين. ما بِه يا ترى؟! اكتشفت أنه يحاول الابتعاد عني!! وكأنه يقول: الآن أحسست بي. أين أنت منذ عشر سنوات ؟! تبعته ... كان قد دخل غرفته. رفض أن يخبرني في البداية سبب بكائه. حاولت التلطف معه .. بدأ سالم يبين سبب بكائه، وأنا أستمع إليه وأنتفض.




أتدري ما السبب!! تأخّر عليه أخوه عمر، الذي اعتاد أن يوصله إلى المسجد. ولأنها صلاة جمعة، خاف ألاّ يجد مكاناً في الصف الأوّل. نادى عمر.... ونادى والدته.. ولكن لا مجيب.. فبكى.




أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين. لم أستطع أن أتحمل بقية كلامه. وضعت يدي على فمه وقلت: لذلك بكيت يا سالم !!..




قال: نعم ..




نسيت أصحابي، ونسيت الوليمة وقلت: سالم لا تحزن. هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى المسجد؟




قال: أكيد عمر ..... لكنه يتأخر دائماً ..




قلت: لا .. بل أنا سأذهب بك ..




دهش سالم .. لم يصدّق. ظنّ أنّي أسخر منه. استعبر ثم بكى. مسحت دموعه بيدي وأمسكت يده. أردت أن أوصله بالسيّارة. رفض قائلاً: المسجد قريب... أريد أن أخطو إلى المسجد - إي والله قال لي ذلك.




لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد، لكنها المرّة الأولى التي أشعر فيها بالخوف والنّدم على ما فرّطته طوال السنوات الماضية. كان المسجد مليئاً بالمصلّين، إلاّ أنّي وجدت لسالم مكاناً في الصف الأوّل. استمعنا لخطبة الجمعة معاً وصلى بجانبي... بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه ..




بعد انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً. استغربت!! كيف سيقرأ وهو أعمى؟ كدت أن أتجاهل طلبه، لكني جاملته خوفاً من جرح مشاعره. ناولته المصحف ... طلب منّي أن أفتح المصحف على سورة الكهف. أخذت أقلب الصفحات تارة وأنظر في الفهرس تارة ... حتى وجدتها.




أخذ مني المصحف ثم وضعه أمامه وبدأ في قراءة السورة .... وعيناه مغمضتان ... يا الله !! إنّه يحفظ سورة الكهف كاملة!!




خجلت من نفسي. أمسكت مصحفاً ... أحسست برعشة في أوصالي... قرأت وقرأت... دعوت الله أن يغفر لي ويهديني. لم أستطع الاحتمال ..... فبدأت أبكي كالأطفال. كان بعض الناس لا يزال في المسجد يصلي السنة ... خجلت منهم فحاولت أن أكتم بكائي. تحول البكاء إلى نشيج وشهيق ...






لم أشعر إلا ّ بيد صغيرة تتلمس وجهي ثم تمسح عنّي دموعي. إنه سالم !! ضممته إلى صدري... نظرت إليه. قلت في نفسي..... لست أنت الأعمى بل أنا الأعمى، حين انسقت وراء فساق يجرونني إلى النار.




عدنا إلى المنزل. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم، لكن قلقها تحوّل إلى دموع حين علمت أنّي صلّيت الجمعة مع سالم ..




من ذلك اليوم لم تفتني صلاة جماعة في المسجد. هجرت رفقاء السوء .. وأصبحت لي رفقة خيّرة عرفتها في المسجد. ذقت طعم الإيمان معهم. عرفت منهم أشياء ألهتني عنها الدنيا. لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاة الوتر. ختمت القرآن عدّة مرّات في شهر. رطّبت لساني بالذكر لعلّ الله يغفر لي غيبتي وسخريتي من النّاس. أحسست أنّي أكثر قرباً من أسرتي. اختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت تطل من عيون زوجتي. الابتسامة ما عادت تفارق وجه ابني سالم. من يراه يظنّه ملك الدنيا وما فيها. حمدت الله
[b][b]كثيراً على نعمه.
[/b][/b]




ذات يوم ... قرر أصحابي الصالحون أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق البعيدة للدعوة. تردّدت في الذهاب. استخرت الله واستشرت زوجتي. توقعت أنها سترفض... لكن حدث العكس !




فرحت كثيراً، بل شجّعتني. فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون استشارتها فسقاً وفجوراً..




توجهت إلى سالم. أخبرته أني مسافر فضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً...




تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف، كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما سنحت لي الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي... اشتقت إليهم كثيراً ..... آآآه كم اشتقت إلى سالم !! تمنّيت سماع صوته... هو الوحيد الذي لم يحدّثني منذ سافرت. إمّا أن يكون في المدرسة أو المسجد ساعة اتصالي بهم.




كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه، كانت تضحك فرحاً وبشراً، إلاّ آخر مرّة هاتفتها فيها. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة. تغيّر صوتها ..




قلت لها: أبلغي سلامي لسالم، فقالت: إن شاء الله ...
وسكتت...




أخيراً عدت إلى المنزل. طرقت الباب. تمنّيت أن يفتح لي سالم، لكن فوجئت بابني خالد الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره. حملته بين ذراعي وهو يصرخ: بابا .. بابا .. لا أدري لماذا انقبض صدري حين دخلت البيت.




استعذت بالله من الشيطان الرجيم ..




أقبلت إليّ زوجتي ... كان وجهها متغيراً. كأنها تتصنع الفرح.

تأمّلتها جيداً ثم سألتها: ما بكِ؟

قالت: لا شيء

فجأة تذكّرت سالماً فقلت .. أين سالم ؟

خفضت رأسها. لم تجب. سقطت دمعات حارة على خديها


صرخت بها ... سالم! أين سالم .؟




لم أسمع حينها سوى صوت ابني خالد يقول بلغته: بابا ... ثالم لاح الجنّة ... عند الله... لم تتحمل زوجتي الموقف.
أجهشت بالبكاء كادت أن تسقط على الأرض، فخرجت من الغرفة.

عرفت بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعد مجيئي بأسبوعين فأخذته زوجتي إلى المستشفى .. فاشتدت عليه الحمى ولم تفارقه ..... حين فارقت روحه جسده ..




إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت،
وضاقت عليك نفسك بما حملت
فاهتف ...
يا الله




إذا بارت الحيل، وضاقت السبل،
وانتهت الآمال، وتقطعت الحبال،
نادي ...
يا الله

لقد اراد الله سبحانه وتعالى ان يهدي والد سالم على يد سالم قبل موت سالم




فيا الله ما ارحمك






الرجاء القراءة بتمعن ImageProxy.mvc?bicild=&canary=TsC2A1VjayoCDOhZLt0DG84AiCym2QN6jiGVq%2faGtSU%3d0&url=http%3a%2f%2fimg.tgareed.com%2fimgcache%2f238781

الرجاء القراءة بتمعن Sigpic454194_11
الرجاء القراءة بتمعن Get-7-2010-mxsqeors





الرجاء القراءة بتمعن Logorhi

الرجاء القراءة بتمعن 14745081160792563271
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://mohd_zak6@yahoo.com
زائر
زائر
Anonymous



الرجاء القراءة بتمعن Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرجاء القراءة بتمعن   الرجاء القراءة بتمعن Emptyالسبت أغسطس 22, 2009 2:59 am

سبحان الله

فعلا رحمة الله وسعت كل شئ

يعطيك العافيه ويجزيك الخير ابوزيد عالطرح
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر
Anonymous



الرجاء القراءة بتمعن Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرجاء القراءة بتمعن   الرجاء القراءة بتمعن Emptyالسبت أغسطس 22, 2009 5:09 am

سبحانه جل شأنه يسخر الناس بعضهم لبعض للهدايه والعبره والأخذ بالاسباب

قصة مؤثرة جدا أبو زيد


بارك الله فيك وجزاك الله عنا كل خير


اللهم اجعلنا ممن يسمعون ا لقول فيتبعون أحسنه

تقبل مروري صديقي وبارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر
Anonymous



الرجاء القراءة بتمعن Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرجاء القراءة بتمعن   الرجاء القراءة بتمعن Emptyالسبت أغسطس 22, 2009 8:40 am

يعطيك العافيه ابو زيد
على القصه المؤثره
وجزاك ربي كل خير

على النقل
تحياتي لكـ

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو زيد
مشرف
مشرف
ابو زيد


ذكر
رقم العضوية : 427
تاريخ التسجيل : 11/01/2009
عدد الرسائل : 6447
العمر : 52
الفأر
الموقع : السويد
العمل/الترفيه : حب الله
المزاج : حسب حال امتنا
*** : الرجاء القراءة بتمعن Lsv69280

الرجاء القراءة بتمعن 29_08_1213461978392

الرجاء القراءة بتمعن Rms48293

الرجاء القراءة بتمعن U1270837

الرجاء القراءة بتمعن P4P36569

الرجاء القراءة بتمعن 646921040

نقاط : 9210

الرجاء القراءة بتمعن Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرجاء القراءة بتمعن   الرجاء القراءة بتمعن Emptyالإثنين أغسطس 24, 2009 7:59 am

الفراشة \ الجالودي \ وجد

لا اراكم الله مكروه في حياتكم

وكل الشكر لمروركم وارجوا ان تكون العبرة قد وصلتنا






الرجاء القراءة بتمعن ImageProxy.mvc?bicild=&canary=TsC2A1VjayoCDOhZLt0DG84AiCym2QN6jiGVq%2faGtSU%3d0&url=http%3a%2f%2fimg.tgareed.com%2fimgcache%2f238781

الرجاء القراءة بتمعن Sigpic454194_11
الرجاء القراءة بتمعن Get-7-2010-mxsqeors





الرجاء القراءة بتمعن Logorhi

الرجاء القراءة بتمعن 14745081160792563271
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://mohd_zak6@yahoo.com
 
الرجاء القراءة بتمعن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» القرءاة و فن القراءة السريعة (دورة مصغرة عن القراءة السريعة)
» وداع الرسول (ص) للدنيا "مؤثرة جداَّ"المرجوا قراءتها بتمعن
» اتمنى قرأتها بتمعن
» موضوع مهم ارجوا من الجميع قرائته بتمعن
» مما يستحق القراءة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات جنيفا :: المنتديات الاسلاميه :: واحة المسلم-
انتقل الى: