منتديات جنيفا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةأحدث الصورالمنشوراتالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
المواضيع الأخيرة
» فيروز - رح نبقى سوى minus1
قصة الطفل المتوحش في المغرب Emptyالخميس أكتوبر 31, 2024 3:22 am من طرف محمد الجالودي

» اغنية فيروز.. رح نبقى سوى karaoke
قصة الطفل المتوحش في المغرب Emptyالخميس أكتوبر 31, 2024 3:21 am من طرف محمد الجالودي

» عاب مجدك - جوليا بطرس
قصة الطفل المتوحش في المغرب Emptyالخميس أكتوبر 24, 2024 10:58 pm من طرف محمد الجالودي

» yamaha Genos 2025
قصة الطفل المتوحش في المغرب Emptyالخميس أكتوبر 24, 2024 10:38 pm من طرف محمد الجالودي

» ياماها psr-a5000
قصة الطفل المتوحش في المغرب Emptyالخميس أكتوبر 24, 2024 10:37 pm من طرف محمد الجالودي

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 473 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 473 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 1190 بتاريخ الثلاثاء يناير 24, 2012 5:25 am
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 14669 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو zeyad فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 325776 مساهمة في هذا المنتدى في 48052 موضوع
سحابة الكلمات الدلالية
عبدالوهاب korg ايقاع عراقي برنامج 2000 اغنية yamaha سودانيه جينوس pa800 midi ايقاعات الجالودي كلثوم سوداني اغانى اشوري خليجي pa600 سودانية اصوات 3000 ياماها اغاني ميدي

 

 قصة الطفل المتوحش في المغرب

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
وزير المنتدى
مشرف
مشرف
وزير المنتدى


ذكر
رقم العضوية : 655
تاريخ التسجيل : 19/04/2009
عدد الرسائل : 1037
العمر : 31
الديك
العمل/الترفيه : جامعي
المزاج : رايق
*** : قصة الطفل المتوحش في المغرب Lsv69280
نقاط : 1668

قصة الطفل المتوحش في المغرب Empty
مُساهمةموضوع: قصة الطفل المتوحش في المغرب   قصة الطفل المتوحش في المغرب Emptyالخميس أغسطس 13, 2009 8:14 pm

تفاصيل كاملة لقضية الطفل المتوحش في المغرب

بعيدا عن مفهوم الأسرة ودلالاتها وما توفره من حنان واطمئنان ولد أحمد لا يعرف أباه ولا يدرك معنى الاستقرار بين أحضان أسرة، ذلك أن أمه حملت به بطريقة غير شرعية وما كان عليها إلا أن تتخلى
عنه لفائدة امرأة فقدت كل شيء، فقدت معنى الأمومة بحكم أنها عاقر لا تنجب وهذا ما سبب في اختفاء زوجها وتركها تجتر عقدها ومعاناتها النفسية، هي المسماة (ز.غ) موظفة سابقة بابتدائية مراكش من مواليد 1951، احتضنت الطفل الحامل لأزمته وعمره لا يتجاوز ثلاث سنوات، وتسلمته من أخت والدة الطفل الذي تكفلت به في البداية درئا للفضيحة وخوفا من "الشوهة" وبين هاته وتلك تحول الطفل إلى عبء يجب التخلص منه بأي وسيلة،


الموظفة السابقة بابتدائية "مراكش" "ز.غ" تسلمت الطفل بهدف أن يملأ عليها حياتها ويخرجها من عزلتها التي فرضها عليها القضاء والقدر لكنها لم تتسلم مع الطفل أية وثيقة، مما أدى إلى أن يكون الطفل مهملا بدون وثائق تثبت هويته وانتماءه لأمه الشرعية وأبيه اللاشرعي.


انتقل الطفل ذو ثلاث سنوات إلى منزل "ز.غ" في حي شعبي، لكن ونظرا لحركية الطفل ومرحه وإقباله على الحياة يكتشفها وهذا يميز كل طفل، كان أحمد يتعرض للعنف بشتى أنواعه، أحيانا كانت تضربه ضربا مبرحا وأحيانا أخرى كانت تمنعه من الخروج من المنزل لملاقاة أصدقائه في الحي، واهتدت "ز.غ" أخيرا إلى فكرة حبسه في سطح المنزل رفقة القطط والكلاب خاصة وأنها كانت تهوى تربية الحيوانات الأليفة، ربما كانت هذه الحيوانات تملأ عليها الحياة وربما أنها تعاملت منذ البداية مع أحمد على أنه لا يختلف عن باقي حيواناتها، التي كانت تملك القدرة على الهرب عندما تتعرض لعنف "ز.غ" لكن أحمد كان يفتقد لهذه الخاصية، وأصبح مصيره بيد هذه المرأة الفاقدة لكل حس إنساني.


قصة الطفل المتوحش في المغرب Motawa3
أحمد الطفل الذي حكمت عليه مربيته بالسجن القهري

في ركن من أركان السطح اتخذ أحمد مأوى له إلى جانب القطط الضالة والكلاب المتوحشة، مع مرور الوقت تحول الطفل إلى حيوان لا يقف على قدميه وإنما يمشي على أعضائه الأربعة (اليدان والرجلان) لأنه أحس بأنه لا يختلف عن باقي الحيوانات التي يتقاسم معها فضاء السطح بل عاش معها صراعاتها وتاه بين مواء القطط ونباح الكلام، ولم يتبن أي صوت من أصوات الحيوانات التي ألفها، بل فقد القدرة على النطق وفقد ذكرياته التي نقشت سابقا في ذاكرته عندما كان يخرج إلى الزقاق ليلعب مع أصدقائه من الأطفال.


فجأة انقطع خبر الطفل أحمد عن والدته وخالته والجيران، لم يعد أحد يراه، خالته كانت قد تعودت على رؤيته والإطمئنان عليه، إذ كانت الجانية متعودة على الذهاب به عند خالته، خلال الثلاثة الأشهر الأولى من تحملها مسؤولية تربيته، طبعا سألت الخالة عن أحمد لكن "زغ) كانت دوما تقدم الأعذار إلى أن اهتدت إلى فكرة جهنمية مفادها أن الطفل انتقل إلى الرباط ليعيش مع أختها المحامية وأنه يعيش حياة هادئة وسعيدة بل أكثر من هذا فقد تم إلحاقه بمدرسة خاصة.


أمام هذه الكذبة الجهنمية، لم تجد الخالة ما تقول، بل استراحت واطمأنت على ابن أختها وقالت في نفسها، إن احمد حظه سعيد ولعله يعيش الآن حياة جد مريحة في أحضان أسرة راقية وبحي راق. الحقيقة غير ما أفصحت عنه المرأة الجهنمية (ز.غ) لأن أحمد يعيش مع القطط والكلاب، وقد أمنها وأمنته، وتعود على العزلة يخاطب الحيوانات بأصواتها وحركات يبدو أنها هي الأخرى فهمتها.


مع مرور الوقت تحول أحمد إلى طفل متوحش، يتصارع أحيانا مع الحيوانات التي عيش معها، خاصة عندما يكون هناك خصاص في الطعام، وفي يوم من الأيام دخل في صراع مع كلب شرس لم يرد أن يتقاسم الطعام مع أحمد فانقض عليه ناهشا أنفه، مما أدى إلى تشوه فظيع في وجه الطفل الضحية، "ز.غ" لم تحرك ساكنا ولم تقدم الإسعافات للطفل وتركته على حاله، ينمو بهذا التشوه الذي جعل منه طفلا مشوها يبدو كأنه من عالم آخر، أو كأنه كائن جني يخاف منه الإنسان إذ صادفه فجأة.


ثلاث سنوات كاملة عاشها أحمد معزولا عن العالم الخارجي، يأكل ويقتات مع الحيوانات بل يأكل غائط الكلاب والقطط وساءت أحواله الصحية نتيجة نقص الغذاء .



الجيران يكتشفون الطفل المتوحش


صدفة كان أحد شباب الحي فوق سطح منزله، فرمق بالجهة المقابلة كائنا يتحرك لا يحمل سمات الإنسان،
يمشي على أربعة، حاول أن يستطلع الأمر، فإذا به يصاب بصدمة فينزل مسرعا إلى الحي اتجاه أصدقائه يخبرهم بأن هناك جنيا على سطح منزل "ز.غ"، طبعا لا أحد صدق الشاب بل أصبح محط سخرية واستهزاء، لكن الشاب لم يتراجع عما صرح به لأصدقائه وأصر على ضرورة مصاحبته للسطح ليروا ما رأى بأم عينيه.


تحت شدة الإصرار، صاحبه خمسة من شباب الحي إلى السطح، وعندما لمحوا المشهد، أصابهم الروع والخوف، وطرق أحدهم يتلو آية الكرسي بينما هم الآخر بالرجوع من حيث أتى وفي تلك اللحظة شاهد من بقي على السطح الطفل المتوحش وهو يلتقط غائط الكلاب ويأكله.


واحد من الشباب الخمسة تشجع واقترب أكثر من الكائن الغريب ومد له يده طالبا إياه بالإقتراب أكثر ، فقام الطفل من مكانه ماشيا على أطرافه الأربعة، مستجيبا الدعوة، أحاطت به المجموعة من الشباب المتبقى على السطح وأدركوا أن الكائن الغريب ليس بجني أو وحش وإنما هو طفل، وعرفوا أن هذا الطفل إنما هو أحمد الذي اختفى عن الأنظار مدة ثلاث سنوات.


لقد كانت الصدمة قوية، شعررو وافيها أن كل القيم الإنسانية قد اندثرت، وشعروا باليأس والشفقة، وتساءلوا في قرارة أنفسهم كيف تغير أحمد من الطفل الوديع إلى طفل متوحش يخيف كل من نظر إليه؟!!


على إثر هذا الإكتشاف الغريب والفظيع في نفس الوقت، قام أحد شباب الحي بإبلاغ المصالح الأمنية التي انتقلت إلى عين المكان فوقفت على حالة الطفل المزرية والخطيرة، وفتحت تحقيقا في القضية، وتم اعتقال الجانية "ز.غ" بتهمة تعريض قاصر للخطر والإعتداء على قاصر بينما وجهت للشخص الذي يسكن معها بنفس المنزل تهمة عدم تقديم مساعدة لقاصر في خطر طبقا للفصول 409-459-460 من القانون الجنائي. فتخيلوا الى اي وضع وصلنا ؟ نترك لكم التعليقات على امل ان تشفي غليلكم من عمل اجرامي بحق طفل نهشت براءته


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ضمير مستتر
عضو
عضو
ضمير مستتر


ذكر
تاريخ التسجيل : 03/05/2008
عدد الرسائل : 12633
العمر : 38
النمر
الموقع : www.genevaa.yoo7.com
العمل/الترفيه : دكتور الزهزهه
المزاج : صعب
*** : قصة الطفل المتوحش في المغرب Lsv69280


قصة الطفل المتوحش في المغرب Jlj72010


قصة الطفل المتوحش في المغرب Z6O37126



نقاط : 7790

قصة الطفل المتوحش في المغرب Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة الطفل المتوحش في المغرب   قصة الطفل المتوحش في المغرب Emptyالجمعة سبتمبر 04, 2009 11:00 am

يسلمووووووووووووووووو ايديك على الخبر


يعطيك الف الف عافيه



منتظرين ما هوى جديد لك


حمودهقصة الطفل المتوحش في المغرب XjB02479
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة الطفل المتوحش في المغرب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصه الطفل المتوحش احمد
» كيف جسّد فنانو وفنانات المغرب حادثة الطفل السوري
» المغرب : نساء يتحرشن بالرجال
» ملكه جمال المغرب
» اكل اهل المغرب - لا انصح الجوعان يدخل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات جنيفا :: إستراحة منتديات جنيفا :: أخر الأخبار والحوادث-
انتقل الى: