الكمية
10 ضفادع من الحجم الكبير ( بك سايز ) الفرنسية ويمكن الاستعاضه عنها بالسودانية
فنجان خل التفاح
2 ليمونه كبيرة
بهارات شمار كسبرة وفلفل + زعتر وقرفه مطحونه وهيل حب وقرفه مسحونه وملعقة ملح وثوم مدقوق
طماطم 3 حبات صغيرة مخلوطة
مرقة ماجي دجاج حبتيين
بصل شرايح كبيرة
ملعقة سمن بلدي لزيادة النكهة
توضع الضفادع بعد نظافتها جيدا في وعاء كبير غريق
يوضع عليها ماء ساخن شديد ويضاف خل التفاح وعصير الليمون وملح
لمدة ربع ساعة وذلك حتى تصير اكثر طراوة بعدها
يوضع قدر به ماء لتر ونصف يترك الا ان يغلي جيدا ثم
تنشل الضفادع واحدة واحدة وتوضع في القدر المغلي
ثم تضاف اليها البهارات جميعا ما عدا القرفه والهيل فهذه تضاف عندما تنضج الضفادع
وتضاف مرقة ماجي وملعة السمن البلدي وشرايح البصل الكبيرة
وتترك بعد النضوج لمدة خمسة دقائق حتى تخرج نكهة الهيل والقرفة
ثم تصفى الشوربة التي يصير مذاقها رهيب جدا خاصة لو اضفت اليها شطة حمراء قبانيت
ويمكن اضافة الدوة لشوربة الضفادع حيث تصير احلي
ثم توضع الضفادع في صينية الفرن ويضاف اليها شوية بهارات ورشه خفيفه من الملح ومسحة
من السمن البلدي وتترك في الفرن لمدة نصف ساعة ثم تقدم مع الشوربة
او قليها بالزيت حتى يصير لونها ذهبي تشبه قطع الحمام الصغيرة المقلية الشهية
ويمكن اضافت صلصة الصويا وعصير الليمون المالح على الضفادع المقلية مما يجعل لها نكهة خاصة
وبالهناء والشفاء
ومن المعروف ان الضفادع تتميز بنسبة عالية من البروتين والاملاح المعدنية حيث انها تتغذي على الاعشاب
والحشرات العادية التي تتغذى على الاعشاب
**********************
أفخاذ ضفادع محمره
..................................................................................................................................................
فوائد الضفادع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جلد الضفدع لعلاج مرضى السكري
هذه المخلوقات سخرها الله لعمل محدد ولم تُخلق عبثاً كما يدعي أعداء الإسلام والمشككين، ومن خلال هذه الدراسة يتبين أن كثير من المخلوقات مفيدة للإنسان ومسخرة له....
قال باحثون إن إفرازات مأخوذة من جلد ضفدع يعيش في أمريكا اللاتينية "وله القدرة على الانكماش" يمكن أن تُستخدم في علاج النوع الثاني من مرض السكري. وتوصل العلماء إلى أن مركباً يتم عزله عن جلد هذا الضفدع يحفز إفراز الأنسولين.
وتظهر أعراض النوع الثاني من مرض السكري المرتبطة بزيادة الوزن على جسم المريض لأن الجسم لا يفرز ما يكفي من الأنسولين أو عندما لا يؤدي الأنسولين المفرز وظائفه كما ينبغي. ويعني ذلك أن المرضى لا يستطيعون تنظيم مستويات الجلوكوز في دمهم بشكل مناسب.
وقال العلماء إن أهم اكتشاف هو انعدام أية آثار سامة على الخلايا. واتضح أن النسخة المركبة أفضل من حيث تحفيز إفراز الأنسولين مقارنة مع المركب الطبيعي، مما يفتح المجال لإمكانية تطوير النسخة المركبة لتصبح دواء لعلاج مرضى السكر.
صدجتوني الحين من بعد ما جريتو هه اوك يالله بالهنى والشفاء يارب