اختبر نفسك هل أنت ضعيف أم قوي متماسك؟!

اختبرنفسك هل أنت ضعيف أم قوي متماسك؟!





قادر على اتخاذ قرارات صائبة في الوقت المناسب , تملكين قوة إبداء الرأي فيما يدور حولك
, جريئة لا تخجلي من التصريح بمشاعرك الحقيقية أو أخطائك العملية.. مُستعد لتغيير فكرك
إنْ ثبت خطؤه.. تضبط انفعالاتك ولا تخاف المجهول ؟! أم أن القلق والشك والحيطة تسيطر على
أفعالك وأقوالك؟ فتنهار أمام الأزمات، ولا تستطيع التخلص من مشاكلك بأساليب منطقية؟ الاختبار يحدد
طبيعة شخصيتك، وينصحك لتطويرها.

السؤال الأول:
هل تعتدِّ بذاتك وتقدرها.. دون
مغالاة أو تفريط؟
نعم – لا

السؤال الثاني:
هل تملك تصوراً أو خطة ما.. لما
ستفعل على المدى البعيد؟
نعم – لا

السؤال الثالث:
هل تعتبر نفسك شخصية متزنة، مُحددة
الأهداف، قادر على مقاومة المشكلات؟
نعم – لا

السؤال الرابع:
تملك مهارة الدفاع عن الذات إنْ تعرضت
لمكروه؟
نعم – لا

السؤال الخامس:
هل تتمتع باستقلالية في الأفكار
والأفعال، وتكره الاتكالية؟
نعم – لا

السؤال السادس:
هل أنت قليل الشكوى ولا تغار،
وتواجه المصاعب بحكمة وشجاعة؟
نعم – لا

السؤال السابع:
ترفض الحكم وإبداء الرأي حسب
الانطباع الأول أو النظرة الأولى
نعم – لا

[color=red]السؤال الثامن:
واثق لا تتأثر بالشائعات أو
المهاترات التي تسيء إليك؟
نعم – لا

السؤال التاسع:
لديك القدرة على عرض آرائك ووجهة نظرك؟
نعم – لا

السؤال العاشر:
تفضل الموهبة يدعمها العلم، عن
المهارة وحدها وإنْ أنجزت شيئا؟
نعم – لا

السؤال الحادي عشر:
تترجع عن رأيك إن اكتشفت خطأه دون خجل أو مُماطلة؟
نعم – لا

النتائج
إنْ كانت غالبية إجاباتك «نعم» – أكثر من 7..
أنت شخصية واثقة الخطوات.. واتزانك نابع من اعتدادك بنفسك وثقتك بها، إضافة
إلى أسلوب تفكيرك الهادئ القادر على النظر إلى الغد ووضع بعض الأهداف المستقبلية
أمامك، مما يمنحك القدرة على تسيير أمورك الشخصية والعملية، ومقاومة المشاكل التي
تعترضك , وانعكاس هذا كبير على علاقاتك الاجتماعية مع الصديقات أو زميلات العمل،
كما أن جرأتك في بعض المواقف، ومبادرتك أحيانًا، وتغاضيك عن هفوات الآخرين تفرش لك
طريق النجاح.
نصيحتنا: احذري الثقة الزائدة بالنفس، وتذكري أن التمسك بالرأي مهما كان خطأ.. من
علامات الغرور والتسلط، وقد يكون مؤشرا إلى خواء الشخصية وفراغها.

وإنْ كانت غالبية إجاباتك «لا» -أكثر من 8..
أنت شخصية قلقة، غير واثقة، تتملكك الحيرة والشرود إنْ واجهتك مشكلة، ولا
تفرقي بين الصواب والخطأ في تصرفاتك أو أفعال الآخرين، وكثيرا ما تعتمدين على
النظرة الأولى أو الانطباع الأول في حكمك على الناس، والعلم الحديث والوقائع
المُعاشة حولنا أثبتت خطأ هذا الأسلوب ! لماذا لا تتريثي عند الحكم على الأمور؟
لماذا لا تأخذي الخبرة من كبار العائلة وحكماء زمانك؟ لماذا لاتنظري في تصرفات من
حولك وتقلدي أحسنها..كخطوة أولى؟ لماذا الحيرة والشك والتردد قبل الإقدام على أية
خطوة ؟ نصيحتنا: لا يوجد شيء اسمه المستحيل! الثقة في النفس ليست مجرد صفة يتحلى
بها الإنسان، بل هي سلوك يمتد إلى حياتك وعملك وعلاقاتك، ويفيض عليها سعادة ونجاحا
وتوافقا.

جالودي كل الشكر للمرور