منتديات جنيفا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةأحدث الصورالمنشوراتالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
المواضيع الأخيرة
» سيوف الحق
ماماتي يتصل بك  Emptyالجمعة مايو 24, 2024 8:26 am من طرف محمد الجالودي

» أكبر فلاش ايقاعات و أصوات سودانية لجميع أنواع الياماها
ماماتي يتصل بك  Emptyالأحد مايو 05, 2024 5:30 am من طرف كومانش

» اكسبانشن اصوات تركيه وعربية ياماها new
ماماتي يتصل بك  Emptyالأحد مايو 05, 2024 5:18 am من طرف كومانش

» كيفية اعادة ترتيب الباترن داخل جهاز كيترون فيغا
ماماتي يتصل بك  Emptyالإثنين أبريل 29, 2024 3:15 am من طرف abo yhya music

» اعلان وتحذير هامين بخصوص ال vega ex3
ماماتي يتصل بك  Emptyالأربعاء أبريل 24, 2024 10:49 am من طرف abo yhya music

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 30 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 30 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 1190 بتاريخ الثلاثاء يناير 24, 2012 5:25 am
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 14580 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو Danone فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 325760 مساهمة في هذا المنتدى في 48045 موضوع
سحابة الكلمات الدلالية
yamaha ايقاعات ياماها الجالودي اغانى ميدي عراقي اغنية عبدالوهاب خليجي كلثوم 3000 برنامج 2000 korg سوداني سودانيه اصوات سودانية جينوس ايقاع midi pa800 اشوري pa600 اغاني

 

 ماماتي يتصل بك

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
بريق الامل
مشرف
مشرف



انثى
رقم العضوية : 2883
تاريخ التسجيل : 11/04/2010
عدد الرسائل : 22431
العمر : 41
الكلب
*** : ماماتي يتصل بك  Lsv69280

ماماتي يتصل بك  14_08_1213449340852

ماماتي يتصل بك  513

ماماتي يتصل بك  9578022

ماماتي يتصل بك  Nwayf-aedb51409b

ماماتي يتصل بك  >

ماماتي يتصل بك  Z6O37126


ماماتي يتصل بك  P4P36569


ماماتي يتصل بك  Caeaio11


ماماتي يتصل بك  Vb
نقاط : 29866

ماماتي يتصل بك  Empty
مُساهمةموضوع: ماماتي يتصل بك    ماماتي يتصل بك  Emptyالخميس أكتوبر 21, 2010 9:17 am

رن هاتفه .. تفاجأ ! إنها هي ..!! ماذا تريد؟؟
! تساءل .. هل يجيب أم لا؟!

لم يعرف ماذا يفعل .. إنها تريد المشاكل .. إنها مزعجة ..!

توقف هاتفه عن الرنين .. ارتاح .. ولكنه عاد للتساؤل ..! ماذا تريد بعد كل الذي حصل؟!
وقطع رنين الهاتف حبل أفكاره

.. "إذاً هي مصممة ..؟! هل أجيب
عليها أم ماذا؟! سأجيب وسأرى ماذا تريد ..!
كان خائفاً .. ورجفت يده عندما أمسك هاتفه.. ظغط على زر الإجابة..
سمع صوتها بعد ثوانٍ من الصمت.. "ألو.."


أجابها.. "ألو.."
"أنت في المنزل؟" سألته.
"لماذا؟!!" تعجب …!
"أجبني أأنت في المنزل أم لا؟" سألته وقد بان غضبها..


"نعم..!" أجابها متردداً خائفاً..
"أخرج الآن.. أنتظرك" قالتها بحزم .. وأغلقت الهاتف في وجهه..!
تساءل أيخرج أم لا؟ يا إلهي إني خائف حقاً.. ماذا
تريد مني؟ ماذا ستقول؟ ماذا ستفعل؟ من معها؟!


وتوالت الأسئلة في باله وهو لا يعرف ما العمل .. لبس ملابسه واتجه خارجاً..
فتح الباب الخارجي.. رأى سيارتها واقفة..
شعر بشعور غريب.. وقلبه يخفق.. يا إلهي إني لا أريد مشاكل معها.. ماذا ستقول؟!
.. لكنه لم يستطع التخمين..!


وقف يناظر السيارة.. رآها تنزل وتمشي بإتجاهه
.. وكانت في حالة مزرية..
استغرب من شكلها المتعب.. أكانت تبكي؟ إنها
عيناها محمرتان..! سألها:"ماذا بك؟" ..
نظرت إليه وهي تحمل الكثير في قلبها..
نزلت دمعتها وهي تنظر لوجهه..

إنها أول مرة يتقابلان فيها هكذا..! بهذا القرب..!
أعاد السؤال:"ماذا بك؟ أتريدين قول شي؟..
قلت لك لا أريد أن أكرر أية علاقة سابقة..!
" نظرت إليه بحقد كبير.. ونطقت أخيراً:
"أيها الحقير.. ستظل هكذا حتى يوم مماتك..

!" رد عليها:"حسناً حسناً أنا حقير.. ماذا تريدين الآن؟؟؟
" لم يدري بنفسه إلا وقد طبعت يدها على خده
.. بقوة.. بحقد وقهر.. ها هي أخيراً تستطيع الإنتقام.. تستطيع الأخذ بثأر حبها الضائع..
نظر إليها بذل.. ها هو أنفه المتعالي يجد نفسه على أرض حقيرة مثله تماماً..



قال بغضب:"أتتجرأين؟! بأي حق؟! بأي حق ترفعين يدك عليّ؟!"
أجابته وهي تبكي بحرقة:"أجبرتني على فعل هذا.. أنت من يريدني أن أفعل هكذا..!!"
قال بصوت عالٍ:"سأعيد لك للمرة الألف.. لا أريدك! لا أريدك!"
قالت مسرعة وهي تصرخ في وجهه:"ومن قال إنني أريدك؟!!"


فتح عينه ومازالت يده على خده المحمر.. "إذاً لماذا أنتي هنا؟ ماذا تريدين؟"
"أريد أن أريح قلبي.. وأنام هنا مرتاحة.."
سألها:"هنا..؟!!"
ارتسمت على طرف
شفتاها الورديتان ابتسامة ودموعها تغسل وجهها..
نظرت بعيداً.. وعادت تنظر لوجهه الذي
لم يغب عن بالها لحظه..

سألته بألم:"أأحببتني في يوم من الأيام؟".. أشاح بوجهه عنها.. لم يجب.. "أجبني..!!.. أرجوك
.. أريد أن أنهي كل شيء الآن"
لم يعرف ماذا يقول.. هو نفسه لم يعرف إجابة سؤالها..! وها هو يسأل نفسه لأول مرة.. أأحبتها؟؟!



تذكر اللحظات الجميلة التي قضاها معها.. أحاديثهما.. ضحكاتهما.. كل ما حدث العام الماضي..
اعتصرها الألم.. أسيجيبها بالنفي؟! أجاب بعد لحظات طويلة.. "كنت عزيزة جداً.."
ثارت في وجهه:"أجب على سؤالي..! لقد قلت أأحببتني؟! ولا يوجد أسهل من قول نعم أم .. لا..!"
سأل نفسه مرة أخرى.. نعم؟.. لا؟.. ماذا أجيب؟! صارح نفسه.. هل شعرت تجاهها يوماً بحب؟


نطق أخيراً:"هناك أوقات شعرت فيها بهذا.. لكني لم أكن متأكداً.. أنتِ؟"
لم تجبه.. نظرت إليه.. عادت للبكاء.. وقالت:"أتتلذذ بتعذيب مخلوقة ضعيفة مثلي؟!
.. أيعجبك هذا؟.. لماذا عاملتني بتلك الحقارة؟ لماذا أرسلت لي حبيبتك الجديدة

تهدنني بعدم المحاولة معك؟!
أنا لم أحاول معك أبداً.. إن كنت تعرف معنى الحب.. كنت ستعرف ما الذي كنت أفعله..!!"
لم يعرف بم يجيبها..
رآها تبكي بحرقة وتضع رأسها على سيارتها.. تحاول أن تلتقط أنفاسها..


ماذا يفعل؟ أيخفف عنها؟ أم يتركها ويدخل المنزل؟
لم يشعر بنفسه إلا ويده على كتفها.. يناديها باسمها..
" …. أرجوك لا تبكي هكذا.." ثارت في وجهه ورفعت يدها مرة أخرى.. ضربته بحرقة..

على وجهه.. صدره.. أمسكها بيديه.. لكنها قاومت.. وراحت تضربه بقوة.. وهي تبكي.. أمسكها بعنف وهزها..
"ماذا تفعلين؟! توقفي! أخبريني ماذا تريدين؟ هيا أريحيني وأريحي نفسك! تكلمي.. لا أريد أن
يراني أهلي معك..
لا أريد أن يرانا الناس معاً.. ماذا سيقولون؟؟ بالتأكيد سينشرون عني الأقاويل..! ويقولون أنه يقابل الفتيات
في الظهيرة عند باب منزلهم!" بكت بحرقة واستسلمت لعنف يديه.. أجابته:"لا تكترث لشيء غير نفسك الدنيئة..!

كنت أريدك.. كنت أريد أن أقضي حياتي معك.. لكني الآن…." سألها ومازال ممسكاً بها:
"ماذا؟ ماذا تريدين؟! تكلمي!".. أجابته مع دموعها الحارقة.. "لا أريد شيئاً أبداً.. لا أريد شيئاً منك..
ولا من دنياي..!" قالتها بنبرة أنذرته بحدوث شيء رهيب.. خاف.. تركها.. نظر إليها بريبه.. "ماذا ستفعلين؟"


إلتقطت زجاجة مرمية على الأرض.. خاف منها..
"لا تتصرفي بجنون يا …. .. أعقلي!!" رمت الزجاجة بقوة وغضب.. ان**رت على جدار منزلهم..
أراحها صوت الزجاج المت**ر.. ها هي تجد لذة في الذي تفعله.. ها هو يضعف أمامها شيئاً فشيئاً..

"أجننتي؟ أفقدتي صوابك؟ لطالما ظننتك عاقلة متفهمة!" ضحكت.. صرخت:"أحبــك!
أكـــرهك!!".. نظر إليها
بتعجب واستغراب..! قالت:"أرأيت.. هذا ما فعله حبك بي.. جعلني مجنونة أيها
الحقير.. كم أنت نذل حقير يا …."
"أنا عائد إلى الداخل.. مع السلامة".. ركضت تجاهه ممسكة بيده..
"تعال.. سأعطيك شيئاً..
ثم أختفي من حياتك للأبد.."
أمسكته من يده وسحبته إلى باب السيارة
الأمامي.. فتحته وإلتقطت بعض الأوراق..


مدت يدها تعطيه أوراق أشعارها التي خطتها بيدها..
خطتها بألم في ليالٍ قضتها ساهرة ولم يكن معها أحد غير
دموعها..
أخذها منها.. وهو متردد.. ينظر للأوراق.. وينظر إليها.. "ماذا بها؟".. أجابته:"ستقرأها الليلة
بكل تأكيد وتعرف ما بها..
" رد عليها بتعالٍ:"وما الذي يجعلك متأكدة من أنني سأقرأها وأنني لن أمزقها؟!"..


ضحكت.. "صدقني ستفعل..!"
انتابته تلك الريبة مرة أخرى.. أمسكت يده..
أحس بيدها ترتجف رجفة غير عادية.. إنها ترتجف كثيراً..
إنها تبكي بصمت وهي تنظر في عينيه



.. نظر بخوف إلى باب المنزل.. ثم عاد ينظر إليها وهو يمسك بالأوراق في يده
.. "اذهبي الآن.." ابتسمت مرة أخرى.. أجابته:"بالتأكيد.. إنني راحلة الآن.. سأرحل وأنا أعرف
أن الذي سيحدث الآن لن يغيب عن بالك.." فغر فاه وشهق شهقة كاد يغص بسببها..! إنها


تصوب مسدساً نحوه..!
"….، ….، أرجوك لا تتحامقي.. لا تتصرفي بغباء..!"
ضحكت.. وقالت له وهي تبكي وتضحك كالمجنونة: "إنك جبان.." أجابها وقلبه يكاد يخرج من صدره:"


حسناً أنا جبان.. لكني لا تفعلي شيئاً تندمين عليه طوال حياتك..
ماذا تريدين؟ أخبريني! تريدينني أنا؟؟؟
حسناً سأذهب الآن إلى أمي وأقول لها إنني أريد الزواج.. أهذا ماتريدين؟"
.. لم تتمالك نفسها.. ضحكت ضحكة ملؤها الألم! أجابته:"لقد فات الأوان
على كلامك هذا.. أتعرف لماذا أتيت إلى هنا؟ لأنني قضيت شهوراً وأنا أدعو أن تعيش
مهموماً..


دعيت أن تعيش بحزن وهم وغم.. وأن لا يغمض لك جفن.. وأن تصحى
كل يوم على ذكري وأنت تبكي.. لكني فكرت كثيراً.. هل سيتحقق ما أريد؟ وكيف؟

فلم أجد غير هذا المسدس يحقق لي أمنيتي.." حاول تحريك يده ليأخذه منها.. لكنها ابتعدت
قليلاً وصوبته نحو رأسه.. "لا تتحرك..!.. والآن حان وقت الإختيار.. أنت؟ أم أنا؟!"

أجابها:"لا تتصرفي بغباء أرجوك.. لا أنا ولا أنت.. عودي للمنزل وكأن شيئاً لم يكن..
وأعدك أن لا يعرف أحد بالأمر..".. ثارت وقالت بغضب وهي تصرخ في وجهه:"أتراني طفلة غبية؟
أتراني تلك الغبية المخدوعة بكلماتك الكاذبة والتي تصدق كل ما يخرج من فمك يا صاحب القلب الطاهر؟!

أيها الحقير.. أيها النذل الكريه..كم أكرهك..! كم أكره رؤيتك! آه يا إلهي أود أن أرى رأسك يتفجر
أمامي الآن..
" قال لها:"ولكنك أعطيتني هذه الأوراق.. وقلت أنني سأقرها الليلة بالتأكيد..! كيف تريدين
قتلي؟!"..


بكت.. وبكت.. وبكت..
آلمتها يدها.. ابتعدت عنه قليلاً.. عادت للوراء.. قالت له:"

ستقرأها أجل.. بعد أن تعود من المقبرة للصلاة عليّ..!"
صوبت المسدس على رأسها.. ويدها ترجف.. وهي تقول:"













سامحني يارب..
سامحني.. فإن عبدك قد ظلمني.. وعذبني..
فإما أن تأخذ لي حقي الآن

.. أم أقضيه منه بنفسي.. سامحني يارب.."






"كانت تبكي بحرقة.. أتفعلها؟ أم لا..؟! سمعت
صوتاً من خلفها يناديه بإسمه.. "…. …. ما الذي يحدث؟ أأنادي والدي؟ أتصل بالشرطة؟"

كان أخيه الأصغر.. نظرت إليه وقالت:"لا تتصل.. لأنهم عندما يصلون سيكون
الاوان قد فات..!" صرخ عليها:"…. أرجوك لا تفعلي.. أرجوك.." نظرت إليه وسألته:"
لماذا؟" .. أجابها:"لم أكن أعلم أنك متعذبة لهذه الدرجة.. صدقيني.. لقد مررت
بظروف جعلتني أكره نفسي ومن حولي.." قالت مرة أخرى:"ها قد عدت للكذب
مرة أخرى أيها.. لقد فات الأوان يا ….،

فالآن سيتحقق كل ما دعيت لأجله.. وسترى وجهي هذا كلما تصحى من نومك.. هذا إن نمت!!!" بكى.. أجل بكى ..
"أرجوك.. لا تفعلي هذا.. أرجوك.. سأفعل ماتريدين.." قالت بألم وهي تضغط بالمسدس على رأسها:
"ستفعل كل شيء أجل.. لكنك لم تسمعني كلمة واحدة أردت أن أسمعها منك منذ شهور طويلة..!

الوداع..!!"
صرخ راكضاَ:"لا..! لا..! لاااا..!"

ودوى صوت الطلقة في ذلك الحيّ الهادىء..
سقطت أمامه ورأسها مغطى بالدماء..


رمى
الأوراق من يديه..
ورمى بنفسه على الأرض ممسكاً يدها.. " أنا أحببتك.. أجل أحببتك وقد عرفت ذلك الآن..
أرجوك لا تذهبي عني..
أرجوك.. لا تتركيني وحيداً.. أسمعتي ما قلت؟ أحبك.. أحبك يا ....!" بكى بحرقة.. خرج والده وأخوته

من المنزل.. صدمهم ذلك المنظر.. أمسكه والده وحاول أن يبعده.. سأله:"من هي؟ من
هذه؟ مالذي حدث"..

لم يستطع أن يجيب والده.. كاد يفقد صوابه من منظرها أمامه.. حقاً عرفت كيف تحقق
مرادها.. فكل ما دعت به سيتحقق الآن.. سينام ويصحى على ذكرها.. سيعيش مهموماً مغموماً لأنه كان السبب

في موتها..! والأكثر من هذا كله.. لقد ماتت أمامه..! وهي كانت تلمّح له بذلك طوال الوقت.. فقد
قالت إنها "ستختفي من حياته للأبد".. قالت إنها "راحلة الآن بالتأكيد".. قالت إنها "ستنام هنا"!!




اجل هاهي قد نامت..
نامت أمام منزله..
ونامت إلى الأبـــــــــد..!
تذكر أول مرة رآها فيها.. ذلك
الوجه الطفولي البريء..!
لقد ماتت وهي لم تسمع مني ما أرادت..
أرادت أن تسمع مني كلمة "أحبك"..
كم تعذبت في حبي.. كم عذبتها..!


لم تفعل لي شيئاً غير أنها أحبتني بصدق..! وأنا جازيتها بالصدّ.. صرخ بقوة وصدى
صوته يدوي في الحي..
" يا إلهي.. كم أنا غبي.. كم أنا غبي!!" سحبه والده من يده وصرخ في وجهه:

"قم هيّا.. ادخل إلى الداخل..
" فقد عرف والده بحقيقة هذه الفتاة الغريبة المقتولة أمام منزله من
كلام أبنه.. والندم الظاهر عليه..!
قام من مكانه يبكي وهو لا يستطيع أن يبعد عينه عنها.. سمع صوتاً..

سمع رنين هاتف.. فقد كان باب سيارتها مفتوح قليلاً..


فتح الباب وهو يترنح ويبكي..


رأى هاتفها يرن..

حمل الهاتف..

ورأى اسم المتصل..






"مــامـــاتي" يتصل بك..!









ماماتي يتصل بك  BH-43a5b73a5e
مهداه لكل شخص يعذب قلباً تائه بحبه
مهداه لكل شخص يعلم بالذي يفعله لكنه يكابر
مهداه لكل شخص جعل من نفسه سبباً لآلام الآخرين
مهداه لكل شخص اغتر بنفسه وداس على قلبه لسبب أو لآخر


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سندريلا
عضو
عضو
سندريلا


انثى
رقم العضوية : 22
تاريخ التسجيل : 21/05/2008
عدد الرسائل : 2741
العمر : 28
الخنزير
المزاج : go0o0od
*** : ماماتي يتصل بك  Lsv69280


ماماتي يتصل بك  U1270837


ماماتي يتصل بك  P4P36569


ماماتي يتصل بك  3bP48462
نقاط : 2350

ماماتي يتصل بك  Empty
مُساهمةموضوع: رد: ماماتي يتصل بك    ماماتي يتصل بك  Emptyالجمعة أكتوبر 22, 2010 4:36 am

يسلموو بريــق الأمل ... القصه حلوووه
بس ما فهمت شو بالاخر " ماماتي يتصل بك" <<< يعني امها الي اتصلت ماماتي يتصل بك  887320



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بريق الامل
مشرف
مشرف



انثى
رقم العضوية : 2883
تاريخ التسجيل : 11/04/2010
عدد الرسائل : 22431
العمر : 41
الكلب
*** : ماماتي يتصل بك  Lsv69280

ماماتي يتصل بك  14_08_1213449340852

ماماتي يتصل بك  513

ماماتي يتصل بك  9578022

ماماتي يتصل بك  Nwayf-aedb51409b

ماماتي يتصل بك  >

ماماتي يتصل بك  Z6O37126


ماماتي يتصل بك  P4P36569


ماماتي يتصل بك  Caeaio11


ماماتي يتصل بك  Vb
نقاط : 29866

ماماتي يتصل بك  Empty
مُساهمةموضوع: رد: ماماتي يتصل بك    ماماتي يتصل بك  Emptyالجمعة أكتوبر 22, 2010 7:31 am

تسلمى سندريلا على مرورك
نورتينى ايوه امها الى بتتصل ماننحرم من طلتك
لكى منى كل تقدير واحترام


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اموون
عضو
عضو
اموون


انثى
تاريخ التسجيل : 08/05/2009
عدد الرسائل : 967
العمر : 34
الثعبان
العمل/الترفيه : ولا شيي
المزاج : ma fe a7la mn mzaje
*** : ماماتي يتصل بك  Lsv69280

ماماتي يتصل بك  K4y00121
نقاط : 1017

ماماتي يتصل بك  Empty
مُساهمةموضوع: رد: ماماتي يتصل بك    ماماتي يتصل بك  Emptyالإثنين أكتوبر 25, 2010 4:19 am

يااااااااااا حراااااااااااااااام

والله زعلت
999


برررريق ليش عملتي فينا

<< بمزح بس والله قصه رووووووووووووعه

يسلمو ايدي



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.genevaa.yoo7.com
sofy
مشرف
مشرف
sofy


انثى
رقم العضوية : 16
تاريخ التسجيل : 20/05/2008
عدد الرسائل : 7206
العمر : 29
الكلب
*** : ماماتي يتصل بك  Lsv69280


ماماتي يتصل بك  U1270837

ماماتي يتصل بك  Z6O37126

ماماتي يتصل بك  Og671834

ماماتي يتصل بك  AqQ93777

ماماتي يتصل بك  GlB94350


نقاط : 7899

ماماتي يتصل بك  Empty
مُساهمةموضوع: رد: ماماتي يتصل بك    ماماتي يتصل بك  Emptyالإثنين أكتوبر 25, 2010 4:25 am

رووووووووعه القصه

مشكووووووووره بريق ماماتي يتصل بك  786379



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://genevaa.yoo7.com
بريق الامل
مشرف
مشرف



انثى
رقم العضوية : 2883
تاريخ التسجيل : 11/04/2010
عدد الرسائل : 22431
العمر : 41
الكلب
*** : ماماتي يتصل بك  Lsv69280

ماماتي يتصل بك  14_08_1213449340852

ماماتي يتصل بك  513

ماماتي يتصل بك  9578022

ماماتي يتصل بك  Nwayf-aedb51409b

ماماتي يتصل بك  >

ماماتي يتصل بك  Z6O37126


ماماتي يتصل بك  P4P36569


ماماتي يتصل بك  Caeaio11


ماماتي يتصل بك  Vb
نقاط : 29866

ماماتي يتصل بك  Empty
مُساهمةموضوع: رد: ماماتي يتصل بك    ماماتي يتصل بك  Emptyالإثنين أكتوبر 25, 2010 5:19 am

اموون زهره النرجس
الاروع مروركم لصفحتى نورتونى ماننحرم من طلتكم
لكم منى كل تقدير واحترام


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ماماتي يتصل بك
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات جنيفا :: المنتديات الأدبية :: قصص والروايات - كان يا مكان-
انتقل الى: